صفحة 1 من 4 123 ... الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 38

الموضوع: كيف تتعلم المهارة ؟؟؟

  1. #1
    عضو مؤسس الصورة الرمزية الموافي الإمام
    تاريخ التسجيل
    Jan 2011
    الدولة
    القيصرية/المحلة الكبرى/غربية
    المشاركات
    8,538

    كيف تتعلم المهارة ؟؟؟

    كيف تتعلم المهارة ؟؟؟
    تعريف المهارة:
    - المهارة هي القدرة على أداء سلوك معين بشكلٍ فعال في ظروف معينة .
    كالقراءة والكتابة ، ولعب الكرة ، والسباحة ، وقيادة السيارة وما إلى ذلك .
    تعلمنا البرمجة اللغوية العصبية أن امتلاك المهارة لا يأتي طفرة ، بل تمر بمراحل أربع قبل أن تصبح ملكة راسخة .
    مراحل أو مدرج التعلم:
    إن تعلّم المهارة للقيام بأي عمل له أربع درجات في مدرج التعلّم:
    
    1-عدم وعي و عدم مهارة :
    وهي المرحلة الأولى وتعني أن
    العقل الواعي لا يعرف المهارة و لا كيفية تنفيذها
    و لا يعلم أنه لا يتقن هذه المهارة.
    مثال
    الشخص الذي لا يعرف السيارة (لا وعي)
    ولا يعرف أن يقودها(لا مهارة).
    2- وعي و عدم مهارة :
    وهي المرحلة الثانية وتعني أن
    العقل الواعي لا يعرف المهارة ،
    لكنه يعلم أنه لا يتقنها .
    بمعنى آخر انك تعي أهمية المهارة لكنك لم تمارسها بعد . .
    مثال
    الشخص يعرف السيارة (وعي)
    ولكنه لا يعرف أن يقودها(لا مهارة).
    3- وعي و مهارة غير مكتسبة :
    وهي المرحلة الثالثة وتعني أن
    العقل الواعي يعلم ويعلم عن المهارة مع ضرورة التركيز.
    أي يعرف المهارة و كيفية تنفيذها و عملها،
    لكنها لم تصبح تلقائيةً لديه.
    مثال
    الشخص يعرف السيارة
    ويعرف أن يقودها مع ضرورة التركيز
    بمعنى لا يقوم بأي حركة تلقائيا
    فهو لا يزال يفكر في كل خطوة من خطواتها،
    ماذا عليه أن يفعل أولاً ؟؟
    أيضغط على الفرامل قبل أم بعد ؟.
    و كذلك عندما يريد أن يغير السرعة فإنه ينظر إلى بدال السرعة.
    4- وعي و مهارة مكتسبة:
    وهي المرحلة الرابعة وتعني أن
    العقل اللاواعي يعلم ويعلم عن المهارة دون تركيز.
    وهنا يصبح المتعلّم ماهراً و متعلماً حقاً
    فيقوم بتنفيذ المهارة بشكل عفوي و تلقائي.
    مثال
    الشخص يعرف السيارة
    ويعرف أن يقودها دون تركيز
    بمعنى أن العملية أصبحت في العقل اللاواعي يقوم بالحركات تلقائيا
    فتراه يقود ويأكل ويلتفت ويتواصل بالجوال.
    الخلاصة:
    أخي الكريم إن تعلمك لأي مهارة في الحياة يمر بهذه المراحل الأربع
    و في المرحلة الرابعة فقط يمكنك أن تعتبر نفسك متعلماً حقاً و مستفيداً من تعلّمك، فلا يمكن أن تنسى ما تعلّمته .
    جندي متطوع لنشر ثقافة جودة التعليم
    yes we act
    إن مرت الايام ولم تروني فهذه مشاركاتي فـتذكروني
    وان غبت ولم تجدوني أكون وقتها بحاجة للدعاء فادعولي
    اللهم زدني علما وقلبا حافظا ولسانا ذاكرا وحكمة منك وسترا في الدنيا والآخرة وصلي اللهم علي سيدنا محمد وعلي اله وصحبه وسلم
    مع خالص حبى واحترامى واعتزازى بصداقتكم الغالية
    الموافي الإمام الموافي
    مدرس أول رياضيات

  2. #2
    عضو مؤسس الصورة الرمزية الموافي الإمام
    تاريخ التسجيل
    Jan 2011
    الدولة
    القيصرية/المحلة الكبرى/غربية
    المشاركات
    8,538
    فائدة مهمة للمعلمين:
    لو تأملنا ما ذُكِر عن مراحل التعلم واكتساب المهارة بشكل دقيق
    لعرفنا كم نخطئ كثيرا في أساليبنا التربوية التي نمارسها
    فقد نبدأ في تعليم أبنائنا أو طلابنا بعض المهارات دون أن نقدم ما يحفز الوعي لهذه المهارة ويرغب النفس لتعلمها فيتعلم الناشئ بعض المهارات دون وعي بفائدتها و أهميتها
    فيكون قد قفز من المرحلة الأولى إلى الثالثة
    و هذا لا شك سيجعل هذه المهارة غير ذات قيمة في نظره
    ولن يؤديها بالحرص الذي تستحقه
    ومن هنا نجد في الواقع أن أكثر المهارات التي تتضمنها المناهج التربوية
    لا تتحول لدى المتعلمين إلى مهارات حياتية
    لأنهم لم يتعلموا بدافع الرغبة الذاتية والوعي بأهميتها
    و إنما تعلموها لأنها ضمن محتوى المناهج
    فلذلك لم تتحول إلى خبرة مختزنة في العقل الباطن
    وملكة راسخة لدى المتعلم .
    فهل نتعلم كيف نكسب أبنائنا وطلابنا بعض المهارات الحياتية ؟؟؟
    جندي متطوع لنشر ثقافة جودة التعليم
    yes we act
    إن مرت الايام ولم تروني فهذه مشاركاتي فـتذكروني
    وان غبت ولم تجدوني أكون وقتها بحاجة للدعاء فادعولي
    اللهم زدني علما وقلبا حافظا ولسانا ذاكرا وحكمة منك وسترا في الدنيا والآخرة وصلي اللهم علي سيدنا محمد وعلي اله وصحبه وسلم
    مع خالص حبى واحترامى واعتزازى بصداقتكم الغالية
    الموافي الإمام الموافي
    مدرس أول رياضيات

  3. #3
    عضو ذهبي الصورة الرمزية محمد صحصاح
    تاريخ التسجيل
    Jan 2011
    المشاركات
    597
    بارك الله فيك وزادك من علمه
    محمد صحصاح
    **********************
    قل إنما العلم عند الله
    وما أوتيتم من العلم إلا قليلا


  4. #4
    عضو ذهبي الصورة الرمزية محمد صحصاح
    تاريخ التسجيل
    Jan 2011
    المشاركات
    597
    المهارة : بالفعل يمكن اكتسابها وتعلمها
    محمد صحصاح
    **********************
    قل إنما العلم عند الله
    وما أوتيتم من العلم إلا قليلا


  5. #5
    عضو مؤسس الصورة الرمزية الموافي الإمام
    تاريخ التسجيل
    Jan 2011
    الدولة
    القيصرية/المحلة الكبرى/غربية
    المشاركات
    8,538
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد صحصاح مشاهدة المشاركة
    بارك الله فيك وزادك من علمه
    كل الشكر والتقدير علي مرورك الكريم
    جزاك الله كل خير
    وجعله في ميزان حسناتك
    جندي متطوع لنشر ثقافة جودة التعليم
    yes we act
    إن مرت الايام ولم تروني فهذه مشاركاتي فـتذكروني
    وان غبت ولم تجدوني أكون وقتها بحاجة للدعاء فادعولي
    اللهم زدني علما وقلبا حافظا ولسانا ذاكرا وحكمة منك وسترا في الدنيا والآخرة وصلي اللهم علي سيدنا محمد وعلي اله وصحبه وسلم
    مع خالص حبى واحترامى واعتزازى بصداقتكم الغالية
    الموافي الإمام الموافي
    مدرس أول رياضيات

  6. #6
    شكراً أستاذ موافى على هذه المعلومات القيمة جزاك الله كل خير .

  7. #7
    عضو ذهبي الصورة الرمزية محمد صحصاح
    تاريخ التسجيل
    Jan 2011
    المشاركات
    597
    مفهوم المهارة:
    تشكـل الحركـات جانبـاًُ مهمـاً في حياتنا اليومية بعضها حركات موروثة (Inherited Canticle) وبعضها حركات متعلمة (Learned) كتلك التي نستخدمها في الانشطة الرياضية على شكل مهارات (Skills) والتي تتطلب الكثير من التدريب والخبرة لاجل إتقانها. لقد وردت تعاريف عدة للمهارة وبمفاهيم كثيرة من قبل المختصين، ففي المفهوم العام عرفها (احمد خاطر واخرون) بأنها "جوهر الأداء الذي يتميز بإنجاز كبير من العمل مع بذل مقدار من الجهد البسيط". كما عرفها (محمد خير الله ممدوح) بأنها "تلك النشاطات التي تستلزم استخدام العضلات الكبيرة والصغيرة بنوع من التآزر يؤدي إلى الكفاية والجودة في الأداء".
    أما في المجال الرياضي فقد تطرق إليها (وجيه محجوب) فعرفها من وجهة نظر مختصي علم الحركة بأنها "ثبات الحركة وآليتها واستعمالها في وضعيات مختلفة وبشكل ناجح". وذكر أيضا بأنها "الدقة في الأداء عندما يلتقي المسار الحركي مع مسار الاداة بدون الانتباه الكامل إلى مجريات الأمور". اما (شمت) فعرفها بأنها "امتلاك القابلية في التوصل إلى نتائج نهائية بأعلى ثقة وبأقل جهد بدني ممكن وبأقل وقت ممكن". وعرفها طلحة حسام الدين بأنها "قدرة عالية على الإنجاز سواء كانت بشكل منفرد أو داخل فريق أو ضد خصم بأداة أو بدونها". وكذلك عرفها نجاح مهدي شلش وأكرم محمد صبحي بأنها "عمل وظيفي لها هدف أو غرض يستوجب الوصول اليه ويتطلب حركة طوعية للجسم أو أحد اعضائه لكي يؤدي الحركة اداءاً سليماً".
    وقد عرفها (سنكر) بالمعادلة الآتية:
    المهارة = السرعة × الدقة × الشكل × الملائمة.
    Skill = Speed * Accuracy * Form * Adaptability
    محمد صحصاح
    **********************
    قل إنما العلم عند الله
    وما أوتيتم من العلم إلا قليلا


  8. #8
    عضو ذهبي الصورة الرمزية محمد صحصاح
    تاريخ التسجيل
    Jan 2011
    المشاركات
    597
    المهارة والتربية الرياضية :
    طبيعة المهارات الرياضية:
    يستخدم مصطلح المهارة بطرائق متنوعة ومتعددة خلال الحديث اليومي العابر، ففي المنزل نسمع الأباء يتحدثون عن مهارات أبنائهم في المشي أو السباحة أو لعب كرة القدم، وفي الصناعة يصنف العمال على وفق مهاراتهم (عمال ماهرين وشبه ماهرين وغير ماهرين)، وكذلك فيما يتعلق بالتخصصات المختلفة في بقية مجالات الحياة. ويمكننا ان نقول بان المهارات كافة هي حسية حركية (Sensory motor) في طبيعتها، فالمعلومات الواردة عن طريق الأعضاء الحسية والتوجيهات الصادرة من الدماغ هي من الأهمية للمهارة بما لايقل عن الجوانب الحركية. ونظرا لاشراك الجوانب الادراكية بشكل فعال في أداء المهارات الحركية وبخاصة المركبة فان اغلب المهارات الحركية في المجال الرياضي تسمى بالمهارات الادراكية – الحركية (Perceptual motor skills).
    في المجال الرياضي يمكن استخدام مصطلح المهارة بأشكال مختلفة منها:
    أولا: يستخدم مصطلح المهارة أحيانا للإشارة إلى نشاط يظهر نتيجة لعملية النمو للكائن الحي، كالمشي والزحف والقفز والركض وغيرها، وتسمى هذه الحركات أحيانا بالمهارات الأساسية أو الأولية. وبما أن المهارة مكتسبة (يقوم الفرد بتعلمها)، بينما المهارات الأساسية لم تكتسب عن طريق التعلم بل النمو، فيفضل عدم استخدام مصطلح المهارة هنا وتسميتها بالحركات الأساسية. وهذه الحركات ليس لها أهداف محددة، والتمرين عليها يجعلها في حالة استعداد دائم للاستخدام متى ما دعت الحاجة إلى استخدامها، ويمكن عندما يصبح لهذه الحركات أهداف محددة بوضوح كما هو الحال في سباقات المشي والركض والوثب ان تدرج ضمن أشكال المهارات الأخرى.
    ثانيا: يستخدم مصطلح المهارة أحيانا للإشارة إلى الفعل الذي يهدف للقيام ببعض الحركات بشكلها الصحيح من الناحية الميكانيكية، مثل تمكـن الرياضـي من تنفيذ أسلوب قفزة فسبوري Fasbury Flop في القفز العالي بشكل جيد ولكن على ارتفاع منخفض فقط، أو يتمكن لاعب التنس من تنفيذ الضربات المختلفة بطريقة صحيحة من النواحي الميكانيكية أثناء التدريب ولكنه يعجز عن تنفيذها في مباراة حقيقية، أو إتقان لاعب كرة القدم لبعض التمريرات أو التصويبات التي يؤديها أثناء التدريب ولكنه يعجز عن تنفيذها بالشكل المناسب والمطلوب في المباريات. وفي مثل هذه الحالات يفضل استخدام مصطلح (التكنيك) بدلا من المهارة، إذ انه اكثر ملائمة، فيعرف التكنيك بأنه أسلوب أداء الحركة الصحيح ميكانيكيا (فنيا) لمهارة معينة وهو جزء مكمل ومهم من المهارة ولكنه ليس جزئها الأساس.
    ثالثا: تشير المهارة أحيانا إلى فعل أو مجموعة كاملة من الأفعال التي لها هدف أو عدد من الأهداف المحددة بوضوح وفي مثل هذه الحالات فان المهارة قد تشمل من جهة أفعالا مثل رمي الرمح والغطس إلى الماء والوثب الطويل، حيث يكون للتكنيك دور فعال في الاداء، ومن الجهة الأخرى يمكن ان تشمل أفعالا مثل كرة القدم وكرة السلة والكرة الطائرة وغيرها حيث تعد ردود الفعل للبيئة الخارجية عاملا أساسيا في أدائها، فقد يمتلك لاعبي كرة القدم مقدرة جيدة في السيطرة على الكرة والمحاورة بها ولكن عدم مقدرته على استخدامها بشكل مناسب في اللعب يدل على عدم إتقانه لمهارة لعب كرة القدم. ويمكن أحيانا أن يمتلك لاعب التنس تكنيكا جيدا للضربات المختلفة لكنه يفتقر إلى المهارة في لعبة التنس بسبب عدم مقدرته على إدراك المواقف والأوقات المناسبة لاستخدام كل ضربة من تلك الضربات. ففي هذا النوع من الرياضة يكون لاتخاذ القرارات دور كبير في تحديد مستوى المهارة.
    وفي مهارات مثل رمي القرص وسباحة المسافات القصيرة ومسابقات الوثب والقفز بالعاب القوى يعد الفعل الحركي (Motor action) العامل الحاسم في الاداء، بينما يعتمد أداء المهارات في الألعاب الفرقية والمنازلات على مقدرة الفرد في إدراك ما يدور حوله والقيام بالاستجابة الملائمة للظروف المحيطة به.
    ويرى كل من (Guthrie) و (Knapp) المهارة بأنها (المقدرة المكتسبة لتحقيق أهداف محددة سلفا بأقصى درجة ممكنة من الثقة وبحد أدنى من الإنفاق في الزمن والطاقة). ففي التنس الأرضي على سبيل المثال قد نلاحظ تقارب المستوى المهاري لدى لاعبين بالنسبة للضربات وتوجيه الكرات ولكن اللاعب الذي ينفق قدرا اقل من الطاقة على ارض المعلب للحصول على النتائج نفسها يعد هو الأفضل والأكثر مهارة.
    إن الأهداف المحددة مسبقا للمهارة يمكن ان يكون أساسها السرعة أو الدقة أو القوة أو النوعية أو الصعوبة أو مجوعة مما سبق ذكره، فالغطس إلى الماء والحركات الأرضية في الجمباز على سبيل المثال تعد رياضات تتطلب مجموعة من العناصر كالدقة والصعوبة والنوعية. وفي بعض الأحيان يكون تحقيق الفوز هو الأساس للأهداف المحددة كما هو الحال في العديد من الرياضات ككرة القدم وكرة السلة والكرة الطائرة والمنازلات ففي هذه الألعاب يحقق اللاعبون أحيانا النتائج نفسها ولكن بطرائق متنوعة اذ يستخدم اللاعبون حركات مختلفة للتعامل مع ظروف مشابهة.

    محمد صحصاح
    **********************
    قل إنما العلم عند الله
    وما أوتيتم من العلم إلا قليلا


  9. #9
    عضو ذهبي الصورة الرمزية محمد صحصاح
    تاريخ التسجيل
    Jan 2011
    المشاركات
    597
    تصنيف المهارات الحركية:
    أنواع المهارات الحركية Taxonomy of Sport Skills:
    يمكن ان تصنف المهارات الحركية إلى أصناف عدة وذلك تبعا لطبيعة المهارة أو حجم العضلات المشتركة أو عوامل اخرى، وقد صنفت من قبل المختصين في التعلم الحركي إلى أشكال كثيرة ولكن اغلبها تتفق على ما يأتي:
    مهارات العضلات الدقيقة – مهارات العضلات الكبيرة
    Fine and Gross Motor Skills
    مهارات مستمرة، ومهارات متماسكة، ومهارات متقطعة
    Continuos, Coherent and Discrete Skills
    مهارات السيطرة الذاتية – مهارات السيطرة الخارجية
    Self Paced and Externally Paced Skills
    مهارات مغلقة – مهارات مفتوحة
    Closed and Open Skills

    محمد صحصاح
    **********************
    قل إنما العلم عند الله
    وما أوتيتم من العلم إلا قليلا


  10. #10
    عضو ذهبي الصورة الرمزية محمد صحصاح
    تاريخ التسجيل
    Jan 2011
    المشاركات
    597
    مهارات العضلات الدقيقة – مهارات العضلات الكبيرة:
    غالبا ما تصنف المهارات الحركية إلى مهارات العضلات الدقيقة ومهارات العضلات الكبيرة، وذلك على وفق حجم العضلات المشتركة في أداء الحركة. فالمهارات الدقيقة هي تلك المهارات التي تسترك في أدائها مجموعات العضلات الدقيقة التي تتحرك خلالها بعض أجزاء الجسم في مجال محدود لتنفيذ استجابة دقيقة في مدى ضيق للحركة. وكثرا ما تعتمد هذه المهارات على التوافق العصبي العضلي بين اليدين والعينين، مثل مهارات الرماية والبليارد أو بعض مهارات التمرير والسيطرة على الكرة في الألعاب التي تستخدم فيها الكرات. أما مهارات العضلات الكبيرة فتستخدم في تنفيذها مجموعات العضلات الكبيرة، وقد يشترك الجسم كله أحيانا في تنفيذها، مثل مهارات كرة القدم والعاب القوى والمنازلات. وفي ضوء هذا التصنيف نضع جميع المهارات الرياضية على سلسلة افتراضية في أحد طرفيها تقع مهارات العضلات الدقيقة وفي الطرف الأخر مهارات العضلات الكبيرة:

    مهارات العضلات الدقيقة الرماية الإعداد في الكرة الطائرة الإرسال في الطاولة كرة القدم مهارات العضلات الكبيرة
    البليارد الرمية الحرة في كرة السلة بعض تمريرات كرة اليد الملاكمة
    العاب القوى
    محمد صحصاح
    **********************
    قل إنما العلم عند الله
    وما أوتيتم من العلم إلا قليلا


صفحة 1 من 4 123 ... الأخيرةالأخيرة

المواضيع المتشابهه

  1. كيف تتعلم التفكير الإبداعي؟
    بواسطة طارق جلال في المنتدى التنمية البشرية
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 09-05-2012, 02:07 PM

مواقع النشر (المفضلة)

مواقع النشر (المفضلة)

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
مُنتديَات الجَودة العَرَبيّة
أكاديمية الجودة تعود إليكم في شكل جديد وإسم جديد
منتديات الجودة العربية - www.arquality.com - ملتقى خبراء الجودة في الوطن العربي
إنضم إلينا