شروط حصول المدرسة علي الإعتماد
المجال الأول- رؤية المؤسسة ورسالتها :
يجب أن توجد وثيقة واضحة ومعلنة لرؤية المؤسسة ورسالتها، وتشارك الأطراف المعنية في العملية التعليمية في صياغة الرسالة وتطويرها".
المجال الثاني - القيادة والحوكمة:
يجب أن تشجع القيادة التنمية المهنية من خلال دعم وحدة التدريب والجودة، والاستخدام الأمثل للتكنولوجيا في التعليم". ودعم بيئة التعلم المتمركزة حول المتعلم، وتوفير نظاماً لمتابعة تقدم المتعلمين. كما يجب أن"تتبع القيادة أساليب الديمقراطية في إدارة المؤسسة، وصنع القرار، وتوظف القوانين واللوائح بما يحقق فاعلية المؤسسة، وتطبق نظام المساءلة على المستويين: الفردي والجماعي
المجال الثالث - الموارد البشرية والمادية:
يجب أن تطبق المؤسسة آليات تقييم كفاءة توظيف مواردها البشرية، مع وجود خطط للتنمية المهنية والبشرية"، بحيث"تتوافر بالمؤسسة المعامل والأجهزة والمعدات اللازمة لتفعيل الأنشطة، ومكتبة مفعلة ومزودة بالمصادر المناسبة، وتتوافر البنية المعلوماتية. كما يجب أن تتوافر الموارد المالية الكافية لتحقيق نواتج التعلم المستهدفة، و"يستوفي المبنى المدرسي المواصفات: التربوية، والهندسية، ومواصفات الأمن والسلامة، كما يراعى متطلبات استيعاب ذوي الاحتياجات الخاصة" ويتوافر به أماكن وأدوات مناسبة لممارسة الأنشطة التربوية.
المجال الرابع - المشاركة المجتمعية:
يجب أن تتوافر شراكة فعالة بين: المؤسسة والأسرة والمجتمع المحلي، وتتوافر ثقافة داعمة للمشاركة المجتمعية، وتستخدم إمكاناتها: البشرية والمادية في خدمة المجتمع المحلي.
المجال الخامس - توكيد الجودة والمساءلة:
تضع المؤسسة نظاماً داخلياً لضمان الجودة، وخطة للتحسين المستمر في ضوء نتائج التقييم الذاتي، وتستفيد من نتائج تقويم الجهات المختلفة وتضع الوحدة خططاً وبرامج واضحة ومفعَّلة لمتابعة عمليات التقييم الذاتي والتحسين المستمر، وتتبع نظاماً ذاتياً لتقويم مردود برامجها على العملية التعليمية
المجال السادس المتعلم:
تتوافر خريطة لنواتج التعلم، ويحقق المتعلم نواتج التعلم المستهدفة في: اللغة العربية، واللغة الأجنبية، والرياضيات، والعلوم، والعلوم الاجتماعية، وفق خرائط المناهج الدراسية. يمارس المتعلم مهارات التفكير العليا، ويمارس مهارات السلامة العامة والأمان والتعامل مع الأزمات، ويتبع طرق التغذية، والعادات الصحية السليمة للمحافظة على صحته، ويمتلك مهارات التعامل والحفاظ على البيئة، ويتقن أساسيات التعامل مع تكنولوجيا المعلومات والاتصال، ويمارس مهارات اجتماعية سليمة مع الآخرين. يتوافر لدى المتعلم اتجاهات إيجابية نحو المؤسسة، ويلتزم بالقيم وبحقوقه وواجباته، ويمارس الأنشطة المختلفة.
المجال السابع المعلم:
يجب ان يخطط المعلم للتدريس في ضوء نواتج التعلم المستهدفة، ويصمم ويستخدم استراتيجيات التعليم والتعلم المتمركزة حول المتعلم، ويتمكن من تنمية جوانب التعلم: المعرفية- المهارية- الوجدانية، ويدير وقت التعلم بكفاءة، ويستخدم الإمكانات المادية المتاحة لتفعيل العملية التعليمية، كما يحرص على تنمية ذاته مهنياً، و"يستخدم أساليب متنوعة لتقويم نواتج التعلم، ويستفيد من نتائج تقويم المتعلمين في تقديم التغذية الراجعة المناسبة لهم وتعديل أداءاته التدريسية، كما يراعي المساواة والشفافية والتسامح مع جميع المتعلمين.
المجال الثامن - المنهج المدرسي:
يجب ربط المنهج بالتطبيقات الحياتية، واستخدام الموارد: البيئية والمحلية المتاحة في تنفيذه، وتفعيله فى تنمية مهارات المتعلمين، واستخدامم الأدلة التعليمية والأنشطة التربوية لتحقيق نواتج التعلم المستهدفة.
المجال التاسع - المناخ التربوي:
يجب أن توفر المدرسة بيئة داعمة للتعليم والتعلم، وتوفر خدمات للإرشاد: التربوي والنفسي للمتعلمين، وأساليب لمساعدة المتعلمين على تحقيق المستويات التعليمية المستهدفة، ومناخ صحي داعم لعمليتي: التعليم والتعلم، وبيئة مؤثرة في العلاقات المؤسسية والقيم لدعم ثقافة المواطنة، والانتماء، واحترام القانون.
رد مع اقتباس
مواقع النشر (المفضلة)