صباح الخير

إذا لم نتعلم من ماضينا لأجل حاضرنا

وإذا لم يقم الآباء بتعليم أبنائهم ما يعرفونه

فلن تكون هناك حاجة للتاريخ البشري

وعندها سيكون كل شيء عديم القيمة

وأبدا لن نتقدم إلي الأمام

وسينتهي بنا المطاف إلي أننا لا نعلم شيء

التعاون سر النجاح

العمل كفريك يتخطي الصعاب

إن الاكتشافات والأعمال العظيمة --- تحتاج إلي العمل كفريق

التخطيط سر النجاح

حافظ علي الوقت بالتخطيط الجيد

أهم مضيعات الوقت :
- المقاطعات بمختلف أشكالها.
- البريد الإليكتروني
- المكالمات التلفونية
- فترات الراحة
- عدم إنجاز المهمة بشكل كامل.

- عدم المقدرة علي قول كلمة لا
- التردد في اتخاذ القرار
- عدم الثقة بالنفس
- عدم وضوح الهدف

- الاعتماد علي الغير من ليس لهم خبرة فيما تريد
- عدم ترتيب العمل

ولكي تحقق السعادة والنجاح عليك أن تحقق وتنمي الأركان السبع للتنمية البشرية وهي

- الجانب الإيماني والروحاني
- الجانب الشخصي
- الجانب الصحي والبدني
- الجانب الأسرى والعائلي
- الجانب الاجتماعي
- الجانب المهني
- الجانب المادي


ثبت علميا أن تلاوة القرآن الكريم وترتيله والاستماع إلى آياته والإنصات لها يعزز القوى العقلية

وأن الترددات العقلية الصادرة عن أصوات تلاوة القرآن الكريم يجعل العقل يصدر سلسلة من الترددات والطاقات تعرف علميا باسم (موجات العقل).


فإذا كنت حقا تريد تزويد عقلك بالموجات الصوتية استمع للقرآن الكريم وأنصت جيدا لآياته وراقب جيدا كيف تزداد قواك العقلية

وكيف تصبح مبدعا في تفكيرك .

القلق ظاهرة إنسانية فهو من ناحية محرك أولى للسلوك وطاقة دافعية للحياة
فهو أحد لوازم الوجود
وهو من ناحية آخرى مكون أساسي لاضطرابات شخصية وانحرافات السلوك .
فالقلق هو شعور بالتوتر والخوف و توقع حدوث شئ أو شر بدون سبب واضح
وقد يكون مصحوب ببعض الحساسة الجسمية

فحاول أن تسيطر علي القلق ولا تجعلة يسيطر عليك
فكل شيء بأمر الله عز وجل ما عليك هو العمل والإخلاص فيه

هل يستطيع الإداريون في مواقعهم المختلفة أن يعتمدوا على أنفسهم في تطوير أدائهم بما يتناسب مع متطلبات التحديث والتطوير التي تخطط له أو تنفذه المنظمات والهيئات المختلفة ؟

ومن هو المسئول عن إدارة أداء العاملين لتحقيق الأهداف المطلوب الوصول إليها ؟
لقد أصبح من الصعب استخدام المفهوم التقليدي عند تعاملنا مع كلمة أداء " وهو تقييم الأداء "، لأنه من الصعب أن تقيم أداء العاملين دون أن تهيئ لهم الفرصة والظروف كي يتعرفوا ويعرفوا ويتدربوا على المسئوليات والمهام الوظيفية الموكولة إليهم ثم نقوم بعملية التقويم المستمر لتصحيح الأداء حتى تكون عملية التقييم هي المرحلة الأخيرة للتعامل مع الأداء .

وإدارة الأداء هى وسيلة وليست غاية نسعى إليها ، وفي نفس الوقت فهي تصحح العلاقة بين الإدارة والعاملين في المستويات المختلفة والتي كانت دائماً معتمدة على السلطات الممنوحة للقيادة في تقدير كفاءة ومهارة المرؤوسين دون أن يكون هناك اتفاق أو وضوح في الرؤية للمسئوليات والمهام .

ويعتمد نظام إدارة الأداء على مفاهيم الجودة الشاملة ( t.q.m ) ونقلها إلى حيز التطبيق من خلال توفير الآلية لتحديد المتطلبات ووضع معايير الجودة وكيفية تحقيقها،وما دامت هي على هذا القدر من الأهمية فيجب العمل على إدارتها وتحديدها وقياسها وربطها بالترقي والمكافآت، وطالما يمكن قياسها فإنه يمكن الوصول لأعلى المستويات فيها .مشاهدة المزيد

الضفدع الصغير

كان هناك مجموعة ضفادع صغيرة قررت القيام بمسابقة للجري ...
التحدي كان الوصول إلى أعلى قمة برج.
تجمعت الحشود من الضفادع لمشاهدة السباق والتشجيع
وبدأ السباق !
لم يصدق الحضور أن أحدا من هذه الضفادع الصغيرة ستستطيع أن تحقق التحدي
وأن تصل إلى قمة البرج.
وكل ما تسمعه من الحشود هو
: مستحيل ..... مستحيل
أو
لا يمكن أن يصل أي ضفدع إلى القمة لأن البرج عاااااااااااااااااااالي جدا.
وبدأت الضفادع تسقط من الإعياء واحد تلو الأخر.
ما عدا تلك الضفادع المتحمسة والمليئة بالنشاط
وبدأت الحشود تصرخ
انه صعب جدا.. لن يستطيع أحد أن يصل.
واستمر سقوط المزيد من الضفادع الصغيرة.
ما عدا ضفدع واحد استمر في الصعود إلى القمة ..أعلى وأعلى....
لم يتخلى عن إصراره أبدا.!
وفي النهاية سقطت كل الضفادع ما عدا صديقنا الضفدع الصغير الذي نجح ووصل.
وبالتالي أرادت كل الضفادع التعرف على هذا الضفدع ومعرفة :كيف استطاع أن يصل؟
والكل سأل : من أين أتى هذا الضفدع الصغييييييييييير بالقوة لوصول أعلى البرج؟
عندها الكل اكتشف!!!!!
الضفدع الفائز كان!!
أصـــــــــم !!!!
الحكمة
إنها قصة رمزية هادفة موجهة لأعداء النجاح وللنفوس الضعيفة التي تتراجع من بداية الطريق أو في منتصفه تأثرا بأقاويل المحيطين بها
فلا تصغي أبدا ....إلى ميول الآخرين السلبية والتشاؤمية
. لأنهم يسلبونك " أحلامك الجميلة " و " آمالك " التي تحتفظ بها في قلبك
دائما فكر ..... في قوة تأثير الكلمات لأن كل ما تسمع أو تقرأ
يؤثر على أفعالك ...!!!
كن إيجابيا
وفوق ذلك كن أصم ...!عندما يقول لك أحدهم :
أنك لا تستطيع أن تحقق أحلامك ..!!
و نذكرك
لا تستمع أبدا إلى الأبواق المحبطة و تسلح بالصبر والطموح والرغبة والمثابرة
لتحقيق أحلامك و آمالك

الوسواس له ثلاث مصادر
- النفس وقد يكون مرضي يحتاج إلي علاج نفسي
وقد يكون مؤقت ويرتبط بمرحلة المراهقة المبكرة أو العادية أو المتأخرة
- الشيطان وهذه تكون عادة في أمور تخالف الدين أو مدخل إلي الخروج من طريق الصلاح
- أصدقاء السوء وهم أخطر من الشيطان لأنهم قريبون ويغرون صديقهم بما طاب ولذ و ---

فإذا عرفنا نوع الوسواس استطعنا تحديد المصدر وحينها نكون قادرون علي علاجها والقضاء عليها بمساعدة عزيمة الفرد نفسه

فهل هذا صحيح ؟

(الموافي الإمام )

أحتاج إليك

أحتاج إلي علمك وخبراتك

في

الموافي الإمام للتنمية البشرية

وهذا هو شعارنا

انتبهوا أيها الأصدقاء الكرام

هذا الجروب هو جروب ثقافي فقط للجودة والتنمية البشرية في شتي مجالات الحياة

فمن يريد الإفادة والاستفادة فليشارك معنا من أجل نشر ثقافة التنمية البشرية

فالتشارك بأي معلومات تخص التنمية البشرية أو الموارد البشرية أو الجودة

يؤدي إلي تبادل الخبرات وانتشار العلم النافع الذي يفيدنا جميعا ونحن في أمس الحاجة إلي تبادل المعلومات حيث

أن هذه الثلاث مجالات ليست متوفرة عنهم معلومات على صفحات كثيرة

لهذا نحتاج إلي مشاركتكم الفاعلة والله الموفق إلي ما فيه الخير

من فضلك انشر هذا الرابط قدر استطاعتك

http://www.facebook.com/groups/277515732296369/

وجزآك الله كل خير وجعله في ميزان حسناتك
الموافي الإمام للتنميه البشريه
المجموعة أنشأت من أجل نشر ثقافة الجودة والتنمية البشرية ومن أجل تبادل الخبرات في مجالات الحياة ( المجال الروحاني ، المجال الأسري والاجتماعي ، المجال العملي ، المجال العلمي ، المجال النفسي ، المجال ا..

الحب تعاون وتشارك مدعم بالصدق والإخلاص
خوف علي الطرف الآخر من أي شيء
غيرة تمتلك القلب
أما كيف نعبر عن حبك ؟
لا تشغل بالك كثيرا بهذا فالحب أقوي ما في الحياة يستطيع أن يعبر عن نفسه بعدة طرق منها الخجل واحمرار الوجه ، اللهفة علي الحبيب ، مراقبة الحبيب لحبيبة ، التضحية من أجل الحبيب ، كل شيء جميل يريده للحبيب ، النظرات الخاطفة ، نهجان القلب ، التعبير اللفظي ، التقدم بالزواج مما تحب