الإحسان في القول:
الإحسان مطلوب من المسلم في القول
فلا يخرج منه إلا الكلام الطيب الحسن
يقول تعالى:
{وهدوا إلى الطيب من القول}
[الحج: 24]،
وقال تعالى:
{وقولوا للناس حسنًا}
[البقرة: 83].
عرض للطباعة
الإحسان في القول:
الإحسان مطلوب من المسلم في القول
فلا يخرج منه إلا الكلام الطيب الحسن
يقول تعالى:
{وهدوا إلى الطيب من القول}
[الحج: 24]،
وقال تعالى:
{وقولوا للناس حسنًا}
[البقرة: 83].
شارك معنا في هذا الموضوع
الإحسان في التحية:-
والإحسان مطلوب من المسلم في التحية
فعلى المسلم أن يلتزم بتحية الإسلام
ويرد على إخوانه تحيتهم بأحسن منها
قال الله (تعالى): -
{وإذا حييتم بتحية فحيوا بأحسن منها أو ردوها}
[النساء: 86].
الإحسان في العمل: -
والمسلم يحسن في أداء عمله ويجتهد في أداءة
حتى يتقبله الله منه ويجزيه عليه
قال صلى الله عليه وسلم: -
(إن الله يحب إذا عمل أحدكم عملا أن يتقنه)
[البيهقي].
الإحسان في الزينة والملبس: -
المسلم الحق يحافظ علي مظهرة وملبسة
قال تعالى: -
{يا بني آدم خذوا زينتكم عند كل مسجد}
[الأعراف: 31].
جزاء الإحسان:-
المحسنون لهم أجر عظيم عند الله
قال تعالى: -
{هل جزاء الإحسان إلا الإحسان}
[الرحمن: 60].
وقال:
{إنا لا نضيع أجر من أحسن عملاً}
[الكهف: 30].
وقال:
{وأحسنوا إن الله يحب المحسنين}
[البقرة: 195].
جزاك الله خيرا
جعله الله فى ميزان حسناتك
موضوع قبم بمحتواها
احسنت
تقديرى
الأمانة
ما هي الأمانة؟
الأمانة هي أداء الحقوق والمحافظة عليها
فالمسلم يعطي كل ذي حق حقه؛\
يؤدي حق الله في العبادة
ويحفظ جوارحه عن الحرام
ويرد الودائع-----
وهي خلق جليل من أخلاق الإسلام
وأساس من أسسه
فهي فريضة عظيمة حملها الإنسان
بينما رفضت السماوات والأرض والجبال أن يحملنها لعظمها وثقلها
يقول تعالى: -
{إنا عرضنا الأمانة على السموات والأرض والجبال فأبين أن يحملنا وأشفقن منها وحملها الإنسان إنه كان ظلومًا جهولاً}
[الأحزاب: 72].
وقد أمرنا الله بأداء الأمانات،
فقال تعالى:
{إن الله يأمركم أن تؤدوا الأمانات إلى أهلها} [النساء: 58].
وجعل الرسول صلى الله عليه وسلم الأمانة دليلا على إيمان المرء وحسن خلقه،
فقال صلى الله عليه وسلم:
(لا إيمان لمن لا أمانة له، ولا دين لمن لا عهد له)
أنواع الأمانة:
الأمانة لها أنواع كثيرة،منها:
- الأمانة في العبادة:-
فمن الأمانة أن يلتزم المسلم بالتكاليف
فيؤدي فروض الدين كما ينبغي
ويحافظ على الصلاة والصيام وبر الوالدين
وغير ذلك من الفروض التي يجب علينا أن نؤديها بأمانة لله رب العالمين.