-
ارى ان تترك الامور الاداريه و الفنيه للهيئه فهى اجدر على حسن التقدير لتلك الامور بمن فيها من كوادر استطاعوا فى فترة وجيزه انشاء هذا الكيان الضخم واعتقد ان من بين برامجها التقييم الذاتى المستمر الذى قطعايساعدها على التطوير المستمر و المناسب و اللازم و الضرورى الذى تقتضيه المتغيرات و المستجدات
......و ان نناقش فنيات المراجعه و متطلباتها و كيفية اتقانهاوخبراتها و تجاربها
-
اللة ينور عليك اتفق مع كل كلمة لا بل مع كل حرف
-
سؤال بسيط أطرحه و أرجو الإجابة هل وزيرنا نفسه تربوى أم غير تربوى
-
أخي الفاضل :
سلام الله عليكم ورحمته وبركاته
الهيئة حتى تاريخه لم تعتمد مراجعين سواء تربويين أو غير تربويين ، ومن خلال لقاء الدكتور / مجدي قاسم - أوضح سيادته أن الهيئة تنظر وتعد مستقبلاً اعتماد ما لا يقل عن 600 مراجع ، وأطمئن سيادتك أنه : قيل لنا أن أعضاء فرق الدعم الفني وضمان الجودة لا يحق لهم الخروج لأعمال المراجعة بناءً على طلب وزارة التربية والتعليم وقد وجدت عكس ذلك هذه الأيام أنه تم اختيار أعضاء في فرق الجودة بالإدارات التعليمية للقيام بأعمال المراجعة الخارجية فلا تقلق ف ( كل يوم هو في شأن)
-
اخواني الاعزاء
اشكر لكم هذا التعليق الجميل
انا لم اثير هذا الموضوع لاهانة احد ولكن لانني مهتم بالجودة وبالدور المنوط بالمراجعين الذي يدور حول اعداد المؤسسات وتأهيلها لمسايرة مشروع الجودة ولن يقوم بهذا الدور غير أناس يعملون في حقل التعليم يعيشون مشاكله وهمومه ويعرفون كيف يتعاملون مع جميع الفئات الموجودة بالمؤسسات التعليمية ،
أما من هم لا يعملون فى حقل التعليم حتي ولو كانو من أساتذة الجامعة الاكاديميين وغيرهم من المحامين والاطباء والمحاسبين الذين يعملون من أجل المادة فقط مع احترامي للجميع ولشخوصهم ولكن التعليم مهنه لايعرفها الا صاحبها
فالمعلم هو صانع الاجيال ( لان معلم ذو همه يصل بالامه الي القمة - معلم ذو همه يحيي الله به أمة) فهو أجدر الناس بالمتابعة والتقييم والتقويم لانها وظيفته.
أما عن الهيئة ومن فيها من كوادر استطاعوا فى فترة وجيزه انشاء هذا الكيان الضخم مع احترامي لهم وخالص تقديري لهم الا أنه لم يتم إختيار المراجعين من التربويين أو العاملين فى حقل التعليم فقط وهذا يعتبر قصور في الاختيار .
لانه كيف يتعامل المحامي مع المعلم ،وكيف يتعامل المحاسب مع المعلم, وكيف يتعامل الطبيب مع المعلم من خلال التقييم والتقويم والمتابعة لجميع أنشطة التعليم وهم لايعرفون عنها شيء