غنى المرء في الغربة --- وطن
وفقره في الوطن --- غربة
عرض للطباعة
غنى المرء في الغربة --- وطن
وفقره في الوطن --- غربة
غضبه على طرف --- أنفه
الغضب صدأ --- العقل
قال النبي صلى الله عليه وسلّم :
إذا أحب الله العبد نادى جبريل
إن الله يحب فلانًا فأحبه فيحبه جبريل فينادي جبريل في أهل السماء
إن الله يحب فلانًا فأحبوه فيحبه أهل السماء
ثم يوضع له القبول في أهل الأرض
[رواه البخاري ومسلم
قالت إمرأة لزوجها:
لم تعد تأتيني بشيء مثلما كنت عليه ايام الخطوبة؟
فقال:
هل رأيتي صيادا يطعم سمكة بعد صيدها؟
اجمل
مافي الليل --- الهدوء
اجمل
مافي الطفل ---- البراءة
اقوى
لغات العالم --- الصمت
وابلغ لغات العالم --- الدمع
وأسرع لغات العالم ---- الصدق
وأجمل ما في الموضوع --- وجودكم معنا
وأجمل ما في السر --- الكتمان
الحياة الم يخفيه --- أمل
وأمل يحققه ---- عمل .
وعمل ينهيه --- اجل .
ثم يجزى كل أمري --- بما فعل
عامل الناس بطبعك لا --- بطباعهم
الناجح من سبق عقلة --- لسانة
غضب الجاهل في --- قوله
وغضب العاقل في --- فعله
الغريب أعمى ولو كان --- بصيراً
الشخص المهـم في حاتك ليس الشخص الذي تشعر بوجوده
ولكنه الشخـص الذي --- تشعر بغيابــــه
القوة --- أن تحتفظ بهدوئك لحظة اليأس
القوة --- الابتسامة مع أنك تشعر برغبة في البكاء
القوة --- أن تسيطر علي نفسك عند الغضب
اللهم بلغنا رمضان
قل آمين
العلم يرفع بيتًا لا عماد له --- والجهل يهدم بيت العز والشرف
شق طريقك بإبتسامتك بدلا من ان تشقه --- بسيفك
سُئل حكيم كيف تعرف من يحبك ؟
فقال:
من يحمل همي
ويسأل عني
ولا يمل مني
ويغفر زلتي
ويذكرني بربي
تأكد حين تنكسر لن يرحمك
---- إلاَّ الله
وحين تنهزم لن ينصـرك
---- إلاَّ الله
الرجل يموت على ما عاش عليه ويبعث على ما مات عليه
الألفاظ الحسنة تدل على أن صاحبها
ذو ذوق أدبي ورقي فكري
ماأوضح الفرق بين من ينضح حديثه بالخشونة
والالفاظ الجافة والمعاني الجارحة وبين من يقطر حديثه رقة وعذوبة
إن طريقة حديثك مع الأخرين
تكشف كثيرا من جوانب شخصيتك
الكلمات الحلوة واللبقة كفيلة بأن تفتح لك
في قلوب الأخرين دروباً واسعة من الحب
الألفاظ هي الثياب التي ترتديها أفكارنا---- فيجب ألا تظهر أفكارنا في ثياب رثة بالية
الغضب صدأ --- العقل
غضب الجاهل في --- قوله
وغضب العاقل في --- فعله
الغريب أعمى ولو كان ---- بصيراً
الغالي ثمنه ---- فيه
إذا غابت السباع لعبت --- الضباع
غاب حولين وجاءبخفي --- حنين
الغائب عذرة --- معه