أساتذتى الافاضل
ما رأيكم فى مدرسه تستخدم حجرة مناهل المعرفه أو المكـتــــبه
كحجره لأعمال الامتحانات ( كنترول )
عرض للطباعة
أساتذتى الافاضل
ما رأيكم فى مدرسه تستخدم حجرة مناهل المعرفه أو المكـتــــبه
كحجره لأعمال الامتحانات ( كنترول )
السلام عليكم
اخى سالتنا ما رايكم و احببت ان اجيب عليك اولا هذا الموضوع من اسبابه اولا ضعف مسئول التطوير
ثانيا عدم معرفة و جهل الادارة المدرسية باهمية دور غرفة مناهل المعرفة
ثالثا اين دور الرقابة لموجهى التطوير بالادارة التعليمية
أخى العزيز / الاستاذ الفاضل مصطفى
اولا اشكرك جدا لمرورك الكريم و على تفاعلك الايجابى و سرعة الردلفتح باب المناقشه فى هذا الموضوع لإيجاد الحلول و الوصول معا الى كيفية التغلب على مثل هذه السلبيات المتواجده فى مدارسنا
وما رايكم إذا كان
-المسؤل عن غرفة التطوير هو أحد اعضاء الكنترول
- راى الاداره المدرسيه أن فى هذه الفتره البينيه العمليه التعليميه متوقفه بسبب الامتحانات و الاعداد لها .
- موجهى التطوير بالاداره التعليميه لا يهمهم الا التوقيع على السجلات الخاصه بغرفة التطوير . ولا يريدون الدخول فى صراعات مع الاداره المدرسيه ما دامت هى موافقه على ذلك .
تقبل شكرى و تقديرى و احترامى
متى يعلمون أنهم يهدمون قصورا بناها عظماء وفكر فيهامخلصون
إن مناهل المعرفة لم تكن يوما حجرة للحراسة المشددة ويقف على بابهاعساكر ولا خفر وإنما هي موطن رواده طالبي المعرفة فليتهم يعلمون
الاستاذ الفاضل / محمد حمدى صحصاح
شكرا لمرورك الكريم على الموضوع و على مشاركتك الايجابيه
واعتقد ان الاستمراريه فى طلب الجوده من مدارسنا سوف يعجل باليوم الذى يدركون فيه انهم يهدمون قصورا بناها عظماء وفكر فيها مخلصون
حينها سيضيفون قصورا جديده غير قابله للهدم
تقبل احترامى و تقديرى
من مشكلات المتعلمين فى مدارسنا
1-[ضعف المشاركة الصفية و اللاصفيه. [[/color][/font][/center]center]
2 _ قلة الاهتمام بالواجب المنزلي .
3 _ عدم إحضار الطالب لأدواته المدرسية و كتبه .
4 _ الضعف التحصيلي .
5 _ التأخر الدراسي .
6 _ الصياح والتحدث داخل حجرة الدراسه و خارجها.
7- التحدث مع المعلم باسلوب غير لائق .[/center]
الاساتذه الافاضل لكم هذا الطرح للمناقشه و ابداء الرأى
الاستاذ الكبير/ عزت عدلى
اولا كل سنة وحضرتك طيب بمناسبة عيد الميلا المجيد
ردا على اقتراحكم
1- قلة الاهتمام بالواجب المدرسى يرجع عدم او قلة الاهتمام بالواجب المدرسى من قبل المتعلمين لعدة اسباب وهى
-عدم تناسب الواجب مع قدرات التلميذ فقد يكون الواجب اكثر من قدراتها فيهملة او العكس
- عدم وجود حافز مشجع للتلميذ فالكل يتساوى عند التصحيح
- وهناك سبب خطير وهو عدم اهتمام المعلم نفسة بالواجب المدرسى وعدم تصحيحة او السؤال عنة اذا كان قد تم من قبل الطالب ام لا
-عدم الدقة عن التصحيح من قبل المعلم
2-عدم احضار التلميذ لادواتة يرجع للاسباب الاتية
-قلة اهتمام التلميذ بالمادة والمعلم
- عدم وجود ميثاق داخل الفصل يوجد فية قواعد للعقاب والثواب
3- ضعف التحصيل والتاخر الدراسىيرجع الى الاسباب الاتية
-طرق التدريس المستخدمة لا تلبى احتياجات التلاميذ
- كثافة الفصول وكثرة عدد التلاميذ داخل الفصل
- قلة التنوع فى اساليب التعليم
-قلة استخدام الوسيلة التعليمية المعينة على الفهم
- الاهتمام بالجانب المعرفى واهمال الجانب المهارى والوجدانى
4- الصياح والتحدث داخل الفصلوخارجة والتحدث مع المعلم باسلوب غير لائق يرجع الى
-ضعف شخصية المعلم وعدم سيطرتة على الفصل
- قلة خبرةالمعلم بكيفية ادارة الصف
- عدم وجود قواعد للعمل داخل الفصل بين التلميذ والمعلم
- عدم وجود علاقة طيبة متبادلةبين المعلم والتلميذ
هذا الراى قابل للثواب والخطا وهناك اسباب عديدة وننتظر الرؤى الاخرى للاستفادة
فاطمة عبادى الطيرى
موجه لغة انجليزية
ألاستاذه الفاضله القديره / فاطمه الطيرى
شرفنى مرورك الكريم على الموضوع و أسعدتنى مشاركتك الايجابيه المثريه و تهنئتك أيضا
فتقبلى إحترامى و شكرى و تقديرى
الأنشطة الصفية
تمثل ما يقوم به الطالب داخل غرفة الصف وتحت إشراف مباشر من المعلم وتكون مدتها قصيرة ومتابعتها سريعة وقد ينفذها الطلبة فرادى أو جماعات، مثل: حل بعض التدريبات والبحث في المعجم وتكوين الجمل ورسم الخرائط،
أما النشاطات اللاصفية :
فينفذها الطلبة خارج غرفة الصف بتكليف من المعلم وتكون مدة تنفيذها أطول، وميدانها ملاعب المدرسة كالألعاب أو المكتبة كالمطالعة الخارجية وعمل البحوث والتلخيص أو المختبر كإجراء التجارب العلمية أو المسجد ومرافق المدرسة كالتدريب على الوضوء والصلاة، أو في أماكن الارتياض والاستجمام كالرحلات الترفيهية أو المصانع والجامعات كالرحلات العلمية أو أحياء المدينة أو القرية مثل خدمة المجتمع المحلي ومساعدة السكان في أعمالهم الزراعية ومن النشاطات اللاصفية أيضا الواجبات البيتية التي يقوم بها الطالب بتكليف من المعلم وبرعاية من الأبوين في المنزل، ومنها كذلك مشاركة الطلبة في المسابقات العامة ومساهمتهم في احتفالات الأمة بالمناسبات الدينية والوطنية والقومية
أستاذنا افاضل القدير / محمد بك غمرى
كل الشكر و التقدير لمروركم الكريم على الموضوع و على رأيكم السديد الذى أثرانى و أثرى الموضوع وذانه توقيعكم
و هذا عهدنا بكم دائما غذيرى العلم و المعرفه
ذادكم الله و ذاد عطاءكم
تحياتى و احترامى و تقديرى
أثناء تصحيح المعلم لدفتر الاعمال المنذليه ( الواجب المنذلى ) لاحظ أن ان الخط الذى بالدفتر اعلى مستوى من المتعلم بالمقارنه بالخط الذى فى الدفتر الخاص بالمادة التعليميه الذى يستخدمه المتعلم اثناء الحصه الدراسيه
ترى ما الذى يفكر فيه المعلم فى ذلك الوقت ؟
الاسباب و طرق الحل
غياب الطلاب وهروبهميمثل المجتمع الطلابي مجتمعاً متميزاً نظرا لتركيبته المتميزة ً لأفراده الذين تربطهم علاقات خاصة وتجمعهم أهداف موحدة في ظل مجتمع تربوي تحكمه أنظمة وقوانين تنظم مسيرة العمل داخله ، وعلى الرغم من ذلك فقد زخر هذا المجتمع بالكثير من المشكلات المختلفة التربوية والتعليمية التي اقلقت مضاجع المسئولين والتربويين ومن تلك المشكلات مشكلة التأخر الدراسي ومشكلة السلوك العدواني والتمرد والجنوح والانطواء والغياب والتأخر الصباحي ، وغيرها من المشكلات المؤثرة في حياة الطالب والتي قد تؤثر سلباً في مسيرته الدراسية 0
وتعتبر مشكلة الغياب والهروب من أهم المشكلات التي يعاني منها المجتمع المدرسي ، وذلك لما لها من تأثير سلبي على حياة الطالب الدراسية وسبباً في كثير من إخفاقا ته التحصيلية وانحرافاته السلوكية، وهذا ما أشغل بال المسئولين والمربين الذين أخذوا على عاتقهم دراسة هذه المشكلة والتعرف على أسبابها ووضع البرامج لعلاجها والقضاء على آثارها 0
طبيعة المشكلة :
يعني غياب الطالب عن المدرسة هو عدم تواجده بها خلال اليوم الرسمي أو جزء منه ، سواءً كان هذا الغياب من بداية اليوم الدراسي ، أي قبل وصوله للمدرسة أو كان بعد وصوله للمدرسة والتنسيق مع بعض زملائه حول الغياب ، أو حضوره للمدرسة والانتظام بها ثم مغادرته لها قبل نهاية اليوم دون عذر مشروع 0
وإذا كان غياب الطالب في بعض الأحيان بسبب مقبول لدى أسرة الطالب كالغياب لأجل مهام منزلية بسيطة أو بسبب عوامل صحية يمكن التغلب عليها أ و, بسبب عوامل أخرى غير ذات تأثير قوي ولكن يجدها الطالب فرصة للغياب ، فإن ذلك لا يعتبر مقبولاً من ناحية تربوية لأن تلك الظروف الخاصة يمكن التغلب عليها ومواجهتا بحيث لا تكون عائقاً في سبيل الحضور إلى المدرسة 0
الأسباب والدوافع :
يرجع غياب والطالب وهروبه من المدرسة لأسباب وعوامل عدة منها ما يعود إلى الطالب نفسه ومنها ما يعود للمدرسة ومنها ما يعود لأسرته ومنها عوامل أخرى غير هذه وتلك ، وسنتطرق في الأسطر التالية لأهم تلك الأسباب والدوافع التي قد تكون وراء غياب الطالب وهروبه من المدرسة :
أولاً : العوامل الذاتية :
وهي عوامل تعود للطلب نفسه وتتمثل في :
1- لشخصية الطالب وتركيبته النفسية بما يمتلكه من استعدادات وقدرات وميول تجعله لا يتقبل العمل المدرسي ولا يقبل عليه 0
2- الإعاقات والعاهات الصحية والنفسية الملازمة للطالب والتي تمنعه عن مسايرة زملائه فتجعله موضعاً لسخريتهم فتصبح المدرسة بالنسبة له خبرة غير سارة مما يدفعه إلى البحث عن وسائل يحاول عن طريقها إثبات ذاته 0
3- عدم قدرة الطالب على استغلال وتنظيم وقته وجهل أفضل طرق الاستذكار، مما يسبب له إحباطاً و إحساسا بالعجز عن مسايرة زملائه تحصيلياً 0
4- الرغبة في تأكيد الاستقلالية وإثبات الذات فيظهر الاستهتار والعناد و كسر الأنظمة والقوانين التي يضعها الكبار( المدرسة والمنزل ) والتي يلجأ إليها كوسائل ضغط لإثبات وجوده 0
5- ضعف الدافعية للتعلم وهي حالة تتدنى فيها دوافع التعلم فيفقد الطالب الاستثارة ومواصلة التقدم مما يؤدي إلى الإخفاق المستمر وعدم تحقيق التكيف الدراسي والنفسي 0
ثانياً : العوامل لمدرسية :
وهي عوامل تعود لطبيعة الجو المدرسي و النظام القائم والظروف السائدة التي تحكم العلاقة بين عناصر المجتمع المدرسي مثل :
1- عدم سلامة النظام المدرسي وتأرجحه بين الصرامة والقسوة وسيطرة عقاب كوسيلة للتعامل مع الطلاب أو التراخي والإهمال وعدم توفر وسائل الضبط المناسبة 0
2- سيطرة بعض أنواع العقاب بشكل عشوائي وغير مقنن مثل تكليف الطالب بكتابة الواجب عدة مرات والحرمان من بعض الحصص الدراسية والتهديد بالإجراءات العقابية 000الخ
3- عدم الإحساس بالحب والتقدير والاحترام من قبل عناصر المجتمع المدرسي حيث يبقى الطالب قلقاً متوتراً فاقداً الأمن النفسي
4- إحساس الطالب بعدم إيفاء التعليم لمتطلباته الشخصية والاجتماعية 0
5- عدم توفر الأنشطة الكافية والمناسبة لميول الطالب وقدراته واستعداداته التي تساعده في خفض التوتر لديه وتحقيق المزيد من الإشباع النفسي 0
6- كثرة الأعباء والواجبات ، خاصة المنزلية التي يعجز الطالب عن الإيفاء بمتطلباتها 0
7- عدم تقبل الطالب والتعرف على مشكلاته ووضع الحلول المناسبة لها مما أوجد فجوة بينه وبين بقية عناصر المجتمع المدرسي فكان ذلك سبباً في فقد الثقة في مخرجات العملية التعليمية برمتها واللجوء إلى مصادر أخرى لتقبّله
ثالثا : العوامل الأسرية :
وتتمثل في طبيعة الحياة المنزلية والظروف المختلفة التي تعيشها والروابط التي تحكم العلاقة بين أعضائها ، ومما يلاحظ في هذا الشأن ما يلي :
1- اضطراب العلاقات الأسرية وما يشوبها من عوامل التوتر والفشل من خلال كثرة الخلافات والمشاجرات بين أعضائها مما يشعر الطالب بالحرمان وفقدان الأمن النفسي 0
2- ضعف عوامل الضبط و الرقابة الأسرية بسبب ثقة الوالدين المفطرة في الأبناء أو إهمالهم و انشغالهم عن متابعتهم الذين وجدوا في عدم المتابعة فرصة لاتخاذ قراراتهم الفردية بعيدا عن عيون الآباء 0
3- سوء المعاملة الأسرية والتي تتأرجح بين التدليل والحماية الزائدة التي تجعل الطالب اتكالياً سريع الانجذاب وسهل الانقياد لكل المغريات وبين القسوة الزائدة والضوابط الشديدة التي تجعله محاطاً بسياج من الأنظمة والقوانين المنزلية الصارمة مما يجعل التوتر والقلق هو سمة الطالب الذي يجعله يبحث عن متنفس آخر بعيد عن المنزل والمدرسة 0
4- عدم قدرة الأسرة على الإيفاء بمتطلبات واحتياجات المدرسة ، وحاجات الطالب بشكل عام ، مما يدفع الطالب لتعمد الغياب منعاً للإحراج ومحاولة للبحث عما يفي بمتطلباته 0
رابعاً : عوامل أخرى :
وتتمثل في غير ما ذكر أعلاه ومن أهمها :
1- جماعة الرفاق وما يقدمه أعضاؤها للطالب من مغريات تدفعه لمجاراتهم والانصياع لرغباتهم في الغياب والهروب من المدرسة وإشغال الوقت قضاء الملذات الوقتية
2- عوامل الجذب المختلفة التي تتوفر للطالب وتصبح في متناول يده بمجرد خروجه من المنزل مثل الأسواق العامة وشواطئ البحر وأماكن التجمع ومقاهي الإنترنت والكازينوهات
البرنامج العلاجي:
على الرغم من التأثير السلبي لغياب الطالب وهروبه من المدرسة على الطالب نفسه وعلى أسرته والمجتمع بشكل عام ، إلا أن تأثيره على المدرسة أكثر وضوحاً ، ذلك أنه عامل كبير يساهم في تفشي الفوضى داخل المدرسة والإخلال بنظامها العام 0
فتكرار حالات الغياب والهروب من المدرسة وبروزها كظاهرة واضحة في مدرسة ما يسبب خللاً في نظام المدرسة وتدهور مستوى طلابها التعليمي والتربوي ، خاصة في ظل عجز المدرسة عن مواجهة مثل هذه المشكلات ( وقاية وعلاجاً )0
ومن هنا فعلى المدرسة أن تكون قادرة على اتخاذ الإجراءات الإدارية والتربوية المناسبة لعلاج مشكلة الغياب والهروب ، وجادّة في تطبيقها والحد من خطورتها والتي قد تتجاوز أسوار المدرسة إلى المجتمع الخارجي فتظهر حالات السرقة والعنف وإيذاء الآخرين والتخريب والاعتداء على الممتلكات العامة وكسر الأنظمة ، وما إلى ذلك من مشكلات تصبح المدرسة والمنزل عاجزين عن حلّها ومواجهتها ،
ومن أهم ما يمكن أن تقوم به المدرسة في هذا المجال :
أولاً : الإجراءات الفنية :
1- دراسة المشكلات الطلابية الحقيقية والتعرف على أسبابها مع مراعاة عدم التركيز على أعراض المشكلات وظواهرها وإغفال جوهرها ، واعتبار كل مشكلة حالة لوحدها متفردة بذاتها 0
2- تهيئة الظروف المناسبة لتحقيق مزيد من التوافق النفسي والتربوي للطلاب عن طريق :
أ- تهيئة الفرص للاستفادة من التعليم بأكبر قدر ممكن 0
ب- الكشف عن قدرات وميول واستعدادات الطلاب وتوجيهها بشكل جيد 0
ت- إثارة الدافعية لدى الطلاب نحو التعليم بشتى الوسائل 0
ث- تعزيز الجوانب الإيجابية في شخصية الطالب والتعامل بحكمة مع الجوانب السلبية 0
ج- الموازنة بين ما تكلف به المدرسة طلابها وما يطيقون تحمله 0
ح- إثارة التنافس والتسابق بين الطلاب وتشجيع التعاون والعمل الجماعي بينهم 0
3-خلق المزيد من عوامل الضبط داخل المدرسة عن طريق وضع نظام مدرسي مناسب يدفع الطلاب إلى مستوىً معين من ضبط النفس يساعد على تلافي المشكلات المدرسية وعلاجها ، مع ملاحظة أن يكون ضبطاً ذاتياً نابعاً من الطلاب أنفسهم وليس ضبطاً عشوائياً بفرض تعليمات شديدة بقوة النظام وسلطة القانون 0
3- دعم برامج وخدمات التوجيه والإرشاد المدرسي وتفعيلها وذلك من أجل مساعدة الطلاب لتحقيق أقصى حد ممكن من التوافق النفسي والتربوي والاجتماعي وإيجاد شخصيات متزنة من الطلاب تتفاعل مع الآخرين بشكل إيجابي وتستغل إمكاناتها وقدراتها أفضل استغلال 0
4- توثيق العلاقة بين البيت والمدرسة لخلق المزيد من التفاهم والتعاون المشترك بينها حول أفضل الوسائل للتعامل مع الطالب والتعرف على مشكلاته ووضع الحلول المناسبة لكل ما يعوق مسيرة حياته الدراسية والعامة
ثانياً : الإجراءات الإدارية :
1- وضع نظام واضح للطلاب لتعريفهم بالنتائج الوخيمة التي تعود علهم بسبب الغياب والهروب من المدرسة ، مع توضيح الإجراءات التي تنتظر من يتكرر غيابه من الطلاب وأن تطبيق تلك الإجراءات لا يمكن التساهل فيه أو التقاضي عنه 0
2- التأكيد على ضرورة تسجيل الغياب في كل حصة عن طريق المعلمين وأن يتم ذلك بشكل دقيق وداخل الحصص دون الاعتماد بشكل كامل على عر فاء الفصول الذين قد يستغلون علاقاتهم بزملائهم
1- المتابعة المستمرة لغياب الطلاب وتسجيله في السجلات الخاصة به للتعرف على من يتكرر غيابه منهم ، وتتم المتابعه بشكل يومي مع التأكد من صحة المبررات التي يحضرها الطالب من ولي أمره أو الجهات الأخرى كالتقارير الطبية ومحاضر التوقيف وما شابه ذلك وليكن ذلك عن طريق أحد الإداريين لإعطائه صفة أكثر رسمية 0
2- تحويل حالات الغياب المتكررة إلى المرشد الطلابي لدراستها والتعرف على أسبابها ودوافعها ووضع البرامج والخدمات التوجيهية والإرشادية المناسبة لمواجهة تلك المشكلات وعلاجها 0
3- إبلاغ ولي أمر الطالب بغياب ابنه بشكل فوري وفي نفس يوم الغياب وحبذا لو يتم ذلك خلال الحصة الأولى أو الثانية على أقص حد لكي يكون على بينة بغياب ابنه وبالتالي إمكانية متابعته للتعرف على حالته والتأكيد علي ولي الأمر بضرورة الحضور إلى المدرسة لمناقشة الحالة
4- التأكيد على الطالب الغائب بالالتزام بعدم تكرار الغياب وكتابة التعهدات الخطية عليه وعلى ولي أمره مع التأكيد بتطبيق اللوائح في حالة تكرار الغياب 0
5- اتباع إجراءات اشد قسوة لمن يتكرر غيابه وهروبه من المدرسة كالحرمان من حصص التربية الرياضية أو المشاركة في الحفلات المدرسية والزيارات الخارجية0
6- تنفيذ التعليمات والتنظيمات التي تضمنتها اللائحة الداخلية لتنظيم المدارس والتي تنص على بعض ا<راءات التي يلزم العمل بها عند التعامل مع حالات الغياب 0
ومهما يكن من أمر فإنه لا يمكن أن تنجح المدرسة في تنفيذ إجراءاتها ووسائلها التربوية والإدارية لعلاج مشكلة غياب الطلاب وهروبهم إذا لم تبد الأسرة تعاوناً ملحوظاً في تنفيذ تلك الإجراءات ومتابعتها ، وإذا لم تكن الأسرة جدّية في ممارسة دورها التربوي فسيكون الفشل مصير كل محاولات العلاج والوقاية .
كل سنة وانت طيب ومصر بخير استاذ عدلى
ولى راى العمل الجيد يسبقه تخطيط جيد ومتابعة وانتم ادرى بحالنا
وانتم رواد التغير القادم
الاستاذ الفاضل / صبرى حمايه
كل الشكر و التقدير لمروركم الكريم على الموضوع
وعلى رأيكم المحترم
نعم ان من اول مسببات النجاح هو التخطيط الجيد
تحياتى و تقديرى
متعلم يصل إلى المدرسه بعد إنتهاء طابور الصباح و تحية العلم المصرى و قد قاربت الحصه الاولى على الانتهاء ولا يتقبل اللوم او التوبيخ ويتدخل والده الذى كان بصحبته و على مقربة منه ليلقى هو باللوم على إدارةالمدرسه لقيامها باللوم على ابنه بل قد تطور الامر لاكثر من ذلك الى تطاول والد التلميذ على الاداره و كاد يتشابك بالايدى و معللا بعد محل سكن ابنه عن المدرسه وهدد و توعد بالشكوى و تصعيد الامور
وقد حدث فى نفس اليوم انتقلت الشئون القانونيه إلى المدرسه للتحقيق فى الواقعه .
الى هنا إنتهت الاحداث
ولكم الان
لصالح من سوف يسير التحقيق؟
وكيف ستكون النتيجه؟
ومن المحق ؟
هل هى إدارة المدرسه ؟
أم المتعلم و ولى أمره ؟
الاسباب و طرق الحل
إلتفت المعلم إلى الفصل بعد فتره زمنيه من حل تمرين من الهندسه على السبوره
فوجد احد المتعلمين ملقيا راسه على المضده و هو غارق فى النوم
فحاول إيقاظه بلفت إنتباهه باستخدام المسطره الهندسيه التى كان يستخدمهابالطرق على المنضده طرقا خفيفا واحداها لمست يده
وما كان رد فعل المتعلم الا انه ثار و هاج وخرج مهرولا من الفصل الدراسى الى ادارة المدرسه
وفى اليوم التالى قلبت الدنيا رأسا على عقب حيث اتضح ان هذا التلميذ كان ابن سيادة المستشار .......
ترى ما الذى سوف يحدث للمعلم فى ظل المناخ الذى نعيشه ؟
نقل المعلم من المدرسه الى منطقه نائيه دون تحقيق وينتظر مجازاته بخصم ...... من راتبه
أجهزة الحاسب الالى تملا معظم مدارسنا على مستوى القطر وكلفت الدوله ملايين الجنيهات
ومع ذلك معظم المكاتبات و المراسلات الاداريه لا ذالت يدويه
قد رأيت فى إحدى المدارس التى فعلت حواسبها الاليه لخدمة العمليه التعليميه
على سبيل المثال لا الحصر
فى قسم شئون الطلاب توجد قائمه بجميع اى ميلات المتعلمين و اولياء أمورهم الذين يمتكلون حواسب اليه ويتم مراسلتهم الكترونيافى حال الغياب او الانقطاع او نتائج الاداءات و نتيجة امتحان والاستدعاء و الاجتماعات و المناسبات ......هكذا
الاستاذ الفاضل عزت عدلى كل التحية لشخصكم الكريم
من راى ان كل الامور التى ذكرت فى هذا الطرح مرجعها الاساسى الى غياب الدور التربوى والرقابى سواءا للاسره او للمعلمين انفسهم فكثير من المعلمين فى هذه الاونه لا يعلق مجرد التعليق على ما يصدر من الطلبة من تصرفات او تعاملات سواءا بينهم وبين بعض او بينهم وبين معلميهم وبالتالى تتفاقم المسألة لتصبح مشكلة يجب علينا مواجهتها بالرجوع الى ما كنا عليه زمان من القيم والاخلاق والتوجيه الذى كنا نلقاه من اساتذتنا ومن اهلينا ولك الشكر وللجميع على سعة الصدر
فى إحدى الحصص الدراسيه لاحظت المعلمه مجموعه من متعلميها فى احد اصفوف الخلفيه و هم يتغامزون و يتلامزون و يضحكون ضحكات خافته و هم مطأطأوا الرأس و ينظرون الى الاسفل الى اشياء بأيديهم وراحت لترى ما الذى يشغلهم عن حصتها الدراسيه فوجدت بيد كل منهم تليفون محمول فجمعتها و نظرت لترى ما الذى يشيغلهم وّا ذ بها ترى صوره أحد المعلمات من الخلف و هى تقوم بالشرح على السبوره وتيقنت ان الصوره كانت لها
ترى
ما الاسباب و طرق الحل
كعادتها الاستاذة فاطمة عبادى الطيرى معى لم تترك لى شىء أقوله جمعت فأوعت وكأنها تقول لى وراك وراك فى التدريبات وعلى المجلة ؟ تحياتى أستاذة فاطمه ولا حرمنا الله من تلميحاتك الذكية سواءا فى التدريبات او فى المجلة .
فى الوقت الذى تطورفيه تحضير الدروس إلى التحضير الالكترونى لما لتحضير الدرس من اهميه كبرى فى آدء المعلم ونجاح مهمته .
إلا أن هناك بعض المعلمين لا يصطحبون معهم حتى دفاتر التحضير الورقيه داخل حجرات الدراسه.
ما أثر ذلك على العمليه التعليميه بأكملها.؟