عرض للطباعة
سواء كنت مراجع أو كنت مدرس أو كنت مدير أكيد ليك خبراتك الشخصية ورأيك فى معوقات الجودة
لو كل واحد قال معوق واحد اكيد هنجمع كتير بعدها نصنف المعوقات ونصيغها فى صورة نقاط محددة
وكل نقطة كلنا نقترح حلول ونختار أفضل الحلول ومن هنا ممكن يبقى حال مدارسنا أحلى من دلوقتى بكتير
هبدأ بأول معوق قابلنى وأنا أطلقت علية اسم ( حمى ماقبل النهاية للمديرين )
وهى حالة نفسية تنتاب المديرين قبل الخروج للمعاش حيث يعتقد أنه لم يعد هناك فائدة من العمل والتميز ولاحظتها فى أكثر من مدير أثناء عملى كعضو دعم فنى بمكتب الجودة بالإدارة وينسى الحديث الشريف الذى معناه أنالأعمال بخواتيمهاكما يقع فى أكبر الأخطاء الشائعة فى مسابقات العدو فى العاب القوى فبدلاً من أن ينهى السباق بأقصى سرعة لتحقيق أفضل زمن يهدأ من سرعته قبل خط النهاية فيخسر كثير من الزمن ويخسر السباق
إن الخيل إذا شارفت نهاية المضمار بذلت قصارى جهدها .. لتفوز بالسباق ..
فلا تكن الخيل أفطن منك .. !
فإنما الأعمال بالخواتيم
الاخ الحبيب والاستاذ القدير
محمد شرف
اشكركم على هذا الموضوع الرائع
وسأكتفى بذكر معوق واحد فقط لاترك المجال للاخوة الزملاء للمشاركة
وهو ارتفاع الكثافات داخل الفصول بمدارسنا وما ينتج عنه من اثار سلبيه جميعنا يعلمها
تقبل خالص تحياتى
شكر وتقدير لمدير المدرسة الإفتراضية المتميز
الاستاذ / نادر الليمونى على مشاركتة الفعالة
وارجو المشاركة من الجميع حيث أن هذا الموضوع ذو أهمية كبيرة
وسوف نستمر فيه فترة طويلة لإستخلاص أهم المقترحات للقضاء على المعوقات
مع محاولة تفعيلها على أرض الواقع
الاستاذ الفاضل
محمد شرف
أحييك على موضوعك الرائع وإتاحة الفرصة لمناقشة بعض المعوقات التي تعوق الجودة في مدارسنا وهي على سبيل المثال لا الحصر
ضيق الفناء مما يؤدي إلى ضعف تطبيق الانشطة الرياضية وممارستها وعدم توافرحجرات لباقي الأنشطة.
شكراً استاذ / أشرف على مشاركتك الجاده
الأخ الفاضل محمد شرف
اشكرك على تفكيرك فى هذا الموضوع الجيد وأشارك معكم فى معوقات تطبيق الجودة بمدارسنا
1-العجز الصارخ فى المعلمين المتخصصين فى مدارسنا
2_وجود الإدارة ذات الفكر العقيم الرجعى
3_عدم وجود ملاعب وحجرات انشطة كافية
4_عدم الفهم الصحيح للجودة
5_اسلوب الامتحانات الذى يجعل الطلاب لا يحضرون للمدارس وخاصة الثانوى
6_وجود مقاومى التغير والتدريس بالطرق التقليدية القديمة
شكراً للاستاذ / محمد الصغير صاحب المشاركة الكبيرة
معوق آخر وهو الدروس الخصوصية حيث أن المدرس يحضر الى المدرسة وهو منهك وغير قادر على العمل والعطاء ويصل الأمر فى بعض الأحيان الى إعطاء الدروس أثناء مواعيد العمل الرسمية
حصر بمعوقات الجودة التى تم تجميعها حتى الآن
1- حمى ماقبل النهاية للمديرينمحمد شرف
2- ارتفاع الكثافات داخل الفصول بمدارسنا ا/ نادر الليمونى
3- ضيق الفناء مما يؤدى الى ضعف تطبيق الأنشطة الرياضية وممارستها ا/ اشرف شنن
4- عدم توافر حجرات للأنشطة
5-العجز الصارخ فى المعلمين المتخصصين فى مدارسنا ا/ محمد الصغير
6 - وجود الإدارة ذات الفكر العقيم الرجعى
7- عدم الفهم الصحيح للجودة
8- اسلوب الامتحانات الذى يجعل الطلاب لا يحضرون للمدارس وخاصة الثانوى
9- وجود مقاومى التغير والتدريس بالطرق التقليدية القديمة
10- الدروس الخصوصية محمد شرف
شــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ارك برأيـــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ــك
محمد شرف
[email protected]
01114851515
اشكرك استاذ محمد شرف على موضوعك الهام
اذكر لك
ان زيادة الحافز المادى للجودة هام جدا لدى الكثير من العاملين فى الحقل التعليمى لانه فى الكثير من الاحيان يقومون بعمل شاق وفوق طاقتهم ويقتطعون جزء من وقتهم لعمل ذلك
فعلاً استاذ/ صلاح
المعوق رقم 11- نقص الحافز المادى والحل زيادة الحافز المادى
نشر ثقافة الجودة على المجتمع اولا عن طريق وسائل الاعلام والحديث دائما عن الجودة فى جميع المجالات وتفعيل المشاركة المجتمعية فى المؤسسات التعليمية
لانى حقيقة لم اجد اى مسئول يتحدث عن الجودة ومجالاتها وكيفية تطبيقها فى وسائل الاعلام انما الحديث دائما عن التفاهات
عندك حق استاذ / صلاح
ونستطيع بلورة الفكرة فى - جهل المجتمع بأهمية الجودة وتجاهل وسائل الإعلام لها
أما عن الحلول فنؤجلها للمرحلة القادمة بعد انتهاء الحصر
وشكراً
المعوق13- عدم اهتمام المدرسين بموضوع الجودة
(طول محنا الى بنطلب بتحقيق الجود من المدرسين همة مش هيهتمو )
رأى الأستاذ / عادل
عضو دعم فنى ومراجع
الحمد لله رب العالمين ,معوقات الجودة داخل مدارسنا كثيرة , ومواجهة المعوقات هى بالقدوة الجيدة فى العمل والاصرار على النجاح .
أنا مختلف معك أخى الكريم فى رأيك أنا بتجربتى أرى رأياأصوب من هذا , وهو مشاركة المعلم نفسه فى تطوير عمله وتقديم الدعم له , ليس المعلم وحده بل جميع العاملين بالمؤسسة .اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد شرف
المعوق 14 ظاهرة الغش فى الإمتحانات
تطور الغش من كونة يتم خلسة الى كونة شىء عادى ثم اخيراً أصبح حق مكتسب للطلاب وعادة سيئة لدى الملاحظين على الإمتحانات
وهو ظاهرة خطيرة ولها تأثير مباشر على جودة التعليم حيث أنه عند تقييم نواتج التعلم يتم الرجوع الى درجات التحريرى فقط على اعتبار انها تمثل الدرجه الحقيقية للطالب بدون أى اضافات ( اعمال سنة او ملف انجاز)
الا أنه الغش يفقد هذة الدرجة مصداقيتها وقد تحقق المدرسة نواتج التعلم المستهدفة وتحصل على الإعتماد وهى لا تمت للجودة بصله وتنتج طالب فاقد للسلوكيات الحميدة ودون المستوى العلمى المطلوب
لذلك يجب ايجاد الحلول لهذة المشكلة لكى نصل الى الجودة الحقيقية
لا مجال للخلاف معى هنا اخى الكريم كما أن هذا رأى استاذ / عادل عضو دعم فنى ومراجع خارجىاقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Abdu Maksuod
ولكن كلنا نطرح ما يقابلنا من معوقات للجودة واكيد ستكون هذه المعوقات مختلفة ومتعددة لإختلاف مسبباتها فمثلا منها ما يتعلق بالمعلم ومنها ما يتعلق بالعاملين ومنها ما يتعلق بالمتعلمين ومنها ما يتعلق بالمديرين وغيرها
فشارك برأيك هنا ثم نطرح الحلول بعد ذلك فى القسم المجاور حلول ومقترحات لمعوقات الجودة فى المدارس http://vb.naqaae.eg/naqaae2086/
ولك تحياتى