زوجى الخــائن سأعيدك لأحضـــــانى !!
زوجى الخــائن ! سأعيدك لأحضـــــانى
فكثير ما نرى ونسمع ونتعايش مع زوجــة خانهــا وغدر بها حبيبها الغالي الذي لا تستطيع العيش من دونه فهــو كأنفاسها بل كنبضات قلبها ..
عاشت معه لإسعاده وبذلت النفيس والغالي لإرضائه ..
ضحت بشبابهــا وبرغباتها .. لكي تستقر مملكتها وتكون هي المتوجه على عرشـــه
لكنهــا بعد فترة لاحظت تغير حبيبها عليها !!
لاحظته شارد الذهن .. متغير في تعامله معــها .. فلم يعد يهتم بأمرها كسابق عهده .. أصبح كثير الخروج من البيت بشكل مفاجئ .. قليل الكــــلام .. سريع الغضب ..لا يهتم بأمر بيته .. اصبح كثير الانتقاد لهـــا على غير العادة ..
· فتجـــده حريص على الرد على التليفون إما بقفله أو وضع رمز قفل عليه >> ولا يسمح لها أبداً بالاقتراب منه .. بحجــة أنه من خصوصيــاته
· أو تجـــده مرابــطاً على الانترنت ولا يسمح لها معرفة ما يقوم به .. فإما أنه على مواقع *****ة أو لديه علاقات في الماسنجر أو الفيس بوك >> وهي لا تعلم عن ذلك شيئاً
· أو تجـــده كثير السفــر .. "بحجة العمل" بحيث أنه لم يعد راغباً بها حتى بالفراش
تنبيــه !!
ليس كل الرجال خونــه فكثير منهم يتقي الله ويخافه وحريص على بيته ولكنني أحببت أن أوضح الأمر للغافلات لأخذ الحيطة ..
فإن اكتشفت أمر خيانة زوجها بأي شكل من الأشكال .. توقفت حياتهــا بسببه ، فتضيق بهــا الدنيا بما رحبت .. فتكون كثيـــرة البكاء والعويل .. نسمع صدى صرخاتهـــا ونحيبهـــا في كل مكان
فنجدهـــا تشتكي للصغير قبل الكبيـــر .. تتخبط في كل الاتجاهات بحثاً عن أي حل لأزمتها ..
فإن صارحت زوجها .. فإنه يكذب عليها ويخبرها أنها كثيرة التوهم والشكك :
أولاً لشعوره بالذنب لفعلته.. وحتى لا تتشوه صورته أمام زوجته وحتى لا يفضح أمره فيخسر استقرار عائلته و تفســـد متعتــه.. فيبقي أمر الخيانــة سراً
فإن شدت عليه بالنقاش وافتعلت المشاكل وأصبحت تبكي وتصرخ ويكون حالها كالبركان الثائر .. حينها قد يداريها من باب حزنه على حالـــها أو يصرخ بوجههــــــــا قائلاً أنا رجل وأفعل ما يحـــلو لي وأنتي أمرأة نكديــة لا تعرفي معنى السعادة ..
ثم يتوصل الأمر لضربهــــا وهجرها .. ثم طلبها الطلاق لأنها لا تقبل العيش مع خــــائن ..
وهكذا ينتهي السيناريو غالبـــاً ..
غاليتي زوجـــة الخائن
عند معرفتك بخيانة زوجك لابد أن تتصرفي بشكل حكيم وبعقلك لا بقلبك وعاطفتك .. حتى لا تخسري مملكتك ..
تذكري قوله صلى الله عليه وسلم: { ما يزال البلاء بالمؤمن والمؤمنة في نفسه وولدهوماله، حتى يلقى الله وما عليه خطيئة } [الترمذي وقال:حسن صحيح].
عزيزتي سأضع بين يديكِ نقاط مهمة تساعدك في تخطي مشكلتك بإذن الله تعالى
بدايةً لا تنسي قوله تعالى: {إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا مابأنفسهم}
لابد من تغيير نفسك أولاً لكي يتغير زوجك ..
لأنك مهما حاولتي لإعادته إليك وأخذتي منه الوعود فإنك لن تتوصلي لنتيجة أبداً
لان زوجك تعلق بها (المرأة التي يخونك معها) وصارت بالنسبة له العشيقة ..
عادةً لا تبلغي زوجك بمعرفتك بخيانتة الإ بعد أن تجذبيه إليك
فالرجل يريد أن يكون بصوره رائعة ومثالية أمام زوجته حتى لو كان خااائن .... والدليل انه لا يبين لها ويبلغها بخيانته
ولو أنفضح أمره أمام زوجته سيعاندها ويصر على خطاه لان الأمر الذي كان يخشاه وقع ولا يهمـــه الآن شئ آخر .
الخطوات السليمـــــة لحل مشكلة الخيانات الزوجيــــة
أولاً :
كيف هي علاقتك بالله تعالى؟
هل تحافظي على الصلاة بوقتها وتؤديها بخشوع؟
هل تصلي السنن الرواتب؟
هل تحافظي على الأذكار؟
هل تكثري من الاستغفار؟
هل تدعي الله بالسر والعن في الرخاء والشدة؟
هل تواظبي على قرأه القرآن؟
حبيبتي قوي علاقتك بالله فالأمر كله بيده .. هو مقلب القلوب ..
صلي واخشعي وأكثري من الدعاء والحي فيه وتخيري أوقات الاستجابة ولا تنسي أن تعرفي ما هي مبطلات إجابة الدعاء >> يجب عليك أخذها بعين الاعتبــــار
الاستغفــــــــــــــار كنــزعظيـــم
قال تعالى: "فقلت استغفروا ربكم إنه كان غفارا يرسل السماء عليكم مدرارا ويمددكم بأموالوبنين ويجعل لكم جنات ويجعل لكم أنهارا" آية 11 نوح.
استغفري طول اليوم صباحاً ومساءاً .. واظبي على الاستغفار وإن كان لديك أبناء عوديهم على الاستغفار
و خصصي لنفسك ورد يومي بالقرآن
ثانياً :
اعتبري زوجــــك مريض وعلاجه بيديك !!
نعـــم لا تتعجبي من ذلك .. اعتبري أن الخيانة مرضاً وكوني طبيبته
ابدئي أولاً بتشخيص المشكلة وانظري لأبعدها .. بعد ذلك اصرفي له العلاج المناسب لمشكلته >> لأن الخيانة درجات متفاوتة
اجعليــه يهتدي على يديكِ ويتوب توبة نصوح .. واحتسبي الأجر منه سبحانه وتعالى
فزوجك عصى و خان ربه قبل أن يخونـــــــــك
ولا تقصري في حقوقه الزوجية .. "أشبعيه عاطفيــــاً و***يــــــــا "
ثالثاً :
مارسي هواياتك وحققي طموحاتك واشغلي نفسك بكل ما هو مفيد .. لا تكوني تلك المرأة العاطلة .. التي تجعل زوجها محور حياتها
كوني مستقلة عاطفيـــاً .. أحبيه بعقلك لا بقلبك لحين انتهاء العلاج واجعليـــه هو يسعى لحبك ولسعادتك
أسعدي نفسك ومتعيها في كل أمور حياتك اليومية .. في نومك وأكلك وشربك وبيتك مارسي الرياضة وحبذا المشي لنصف ساعة يومياً على الأقل .. فهي تنشط الدورة الدموية وتبعث بداخلك السعادة والحيوية ومنها حفاظ على صحتك ولياقتك البدنية
رابعاً :
هل قطعتي صداقاتك بعد الزواج؟
هل تصلي رحمك؟
هل تزوري جيرانك؟
هل تواصلي أهلك وأخوتك؟
هل بحثتي عن صداقات جديدة بعد زواجك؟
إن أجبت بنعم ففعلتِ الصواب ، وإن لا عدلي من نفسك وقوي علاقاتك بهم مجددا
خامساً :
دلعي ومتعي نفسك .. وكوني الأنثى الجميــلة الرائعة .. كوني أنيقة دائماً >> لا تجعلي زوجك يقارنك بالحسناوات
لا تحرمـــي نفسك مما تريدي ..بدون إفراط ولا تفريط
فأنتِ أنثى رائعــــة تستحقي الدلال >> دلعي نفسك بنفسك فلن يدلعك أحد أبداً إن لم تكوني كذلك
أحبي نفسك فهذه ليست أنانيــــــة وكوني متجـــــــــــــــدده
طوري ذاتــــــك .. تعلمي فنـــــون الاتكيت
كوني واثقة من نفسك .. أحظري دورات التطوير .. اقرئي كتب تطويـــر الشخصية
كوني ذكيـــــة عاطفياً وخططي بدهاء لاستعادة زوجك >> فالصراخ والنحيب حل سريع فاشـــــــل
سادساً :
أ
شعريه أنك سعيدة به أو دونه ..لا تلتصقي به
أشعريه أنه لديك الكثير من الأمور التي تشغلك عنه وتجعلك سعيدة
فأنت سعيدة بأولادك .. سعيدة مع صداقاتك .. سعيدة بممارسة أعمالك وهواياتك
اجعليه يشعر أنه لا يعرف الكثير من التفاصيل عنكِ بغموضـــك .. و أشعريه أنكِ إنسانة راقية وغير تقليدية لديك العديد من الارتباطات .. فبذلك تثيريه وتجذبيه لكِ أكثر >> وهذا ما نسعى له
وركزي على أن تكوني مرحـــه وسعيدة وحيوية دائماً حتى وإن كنتي مطعونة ومجروحة بالداخل >> لأن هذا مطلب كل زوج
سابعاً :
ابعثي رسائل غير مباشرة لزوجك ولمحي له بقولك :
أنت أوفىَ شخص عرفته بحياتي
أنت زوج مخلص ورائع
أحبك يـــا أصدق وأوفى قلب عرفته
فبذلك يسعى جاهداً أن لا تهتز صورته أمامك أبداً
أخبرية بقصة قرأتيها مضمونها زوج خان زوجته وقولي لو كنت مكانها لتركته فهو زوج لا يستحق العيش معه مطلقاً.. ثم تطرقي بحديثك لأمر مهم وهو:
لو كل رجال الدنيا مثلك لعاشت كل النساء بسعادة غامرة في حياتهن ..
كوني ذكية واستخدمي حيلك وإيماءاتك ودهائك لجذبه إليك
ثامناً :
كوني لزوجك ما يريد .. لا تقولي لست مقصرة بحقه
فجميعكم تقلن أننا لسنا مقصرات وندعي الكمال ولكن بالواقع لسنا كذلك ربما من وجهه نظر أزواجكن
إذن يجب عليك أن تكوني له كما يريد هو .. فربما سعى خلف عشيقته لأنه وجد فيها ما يفتقر فيك
أخيــــــــــــــراً :
بعد أن غيرتي من نفسك وطورتيها .. بعدما أصبحتِ أنثى مميزة ورائعـــة بمعنى الكلمة .. وبعدما أصبحتِ تثيرينه ويجد فيكِ كل ما يتمناه
وأصبح قادراً على ترك عشيقته من أجلك .. لأنه لا يريد فقدك فأنتِ الآن تعني له الكثير ولا يستطيع أن يضحي بك
حينهـــا اكشفي له أمر خيانته و أثبتي له ذلك " اجمعي كل الأدلة لمساندتك تلك اللحظة"
صارحيه وواجهيـــــــــه بقــوة وثبات وقولي له لقد خنتني ولدي الدلائل
سينحني لكِ ويقبل قدميك باكياً يطلب عفوك عنه وصفحك
ولا تسامحيه بسهولـــة حتى لا يعاود فعلته مرة أخرى
وبعد فترة كــــــافيه من التأديب ناقشية .. ولا تقولي ماذا ينقصني عنها أو أنا لست مقصرة بحقك >> هذا خطأ
اجعليه يبذل المستحيل لإرضائك وحينما تثقي أنه انهار أمامك وتاب توبة نصوح سامحيه وعودي له بقلب محب وعيشي حياتك ملكــة متوجة على عرش وقلب زوجك .. وكوني واعيـــة حذرة للمستقبل
واغفري له زلته فكل إنسان خطاء وخير الخطاءين التوابين
ختامــــــــــاً :
كوني صادقة مع نفسك في تغييرك للأفضل وواصلي على ذلك ولا تتراجعي ..
أصبري وتصابري ولا تستعجلي النتائج فالطريق يحتاج للوقت لعبوره .. قد تصادفك عقبات ومنعطفات وعرة لا تجعليها تؤثر في عزيمتك وتحبطهـــا ..
كوني حازمة وقويــــة وواثقة بنفسك وبقدراتك .. فأنتي لست المرأة الضعيفة وإنما الأنثى الشامخة والمستعينة بربهــا
وتذكري أن زوجك لكي أنتِ وحدك فلا للطلاق
تقبلوا تحيات آل ضبعون
تقبلي عيوب زوجك و عامليه كطفل صغير
تقبلي عيوب زوجك و عامليه كطفل صغير
بداخل كل رجل طفل صغير حتى وإن كان رجلاً عريض المنكبين أو مفتول العضلات ، لذا عزيزتي ينصحك الخبراء بأن تخاطبي طفولته قبل أن تخاطبيه كرجل .
ويذكر الخبراء أن التعامل مع الأطفال ليس بالأمر السهل، لكن هناك الكثير من الوسائل التي تستطيعين بها إقناعهم بما تريدين أنتِ ، وهذا بالتحديد ما يجب أن تفعليه مع زوجك العزيز خاصة إذا كان من الشخصيات التي تعشق الكآبة ولا تعرف طريقاً للابتسام .
فإذا كان زوجك يصر على التجهم والتكشيرة داخل البيت ليضفي جواً من الكآبة فإن علماء النفس يقدمون لكِ هذه النصائح التي تساعدك في التعامل معه :
عليكِ أن تتجاهلي ذلك وتردي عليه بطريقة تشعره بأنه يخسر من وراء هذا السلوك حتى تقطعي عليه خط الاستمرار في هذه السلوكيات.
أما الاستجابة للعنف والاستكانة والاستسلام فهذا معناه أنك تؤكدين له أن هذا السلوك سلاح قوي ضدك وبالتالي يشعر الزوج أن سلاح التكشيرة الذي يواجه به ضعفه أمام أولاده وزوجته سلاح فاسد لا يفيد وعليه التراجع عنه.
احرصي على أن يكون لكِ اهتمامات أخرى في الحياة كنوع من إيجاد البدائل في منهج حياة حتى لا تدخلي في مهاترات وسلوكيات عدوانية من زوج يصر على النكد والتجهم وتجاهلك في اتخاذ القرارات المصيرية.
ولا شك أن الاهتمام بالهوايات والأولاد والصداقات وتجاهل العدوان الآتي من الزوج غير الطبيعي يجعله يغير من سلوكه أو على الأقل يتوقف عن هذا السلوك العدواني، وتنجح الزوجة الذكية في الخروج من محاصرة إطار النكد الذي يحاول أن يفرضه عليها.
وعندما يشعر مثل هذا الزوج الذي يتعمد إهانة زوجته وتجاهلها أنها زوجة ذات شخصية قوية، وأنها تستطيع أن تعيش مع نفسها باهتماماتها فإنه يتراجع عن سلوكه العدواني.
ويري الخبراء أن الزوجة التي تواجه هذه الحالة ، في استطاعتها أن توضح للزوج عيوبه بطريقة مهذبة تشعره بأن مثل هذه السلوكيات المتعمدة لن تفيد في حياتهما الزوجية وأن أساس النجاح في الحياة هو أن يسود التفاهم والود بين الزوجين وليس التعنت والتعمد في إيذاء مشاعر الآخر.
زوجك العصبي
أما إذا كان زوجك عصبي أكثر من اللازم فإياكِ والمعاملة بالمثل معه ، لأن عصبيتك ستكون مدمرة لحياتكما معاً، واحذري أن تخاطبيه وهو في طوره العصبي.
فالعصبية طبع ليس من السهولة تغييره، ففكي قليلاً قليلاً شفرة الأمور التي تجعله يتخذ موقفاً عصبياً، حاولي تغييرها ما استطعتِ، وتأكدي أن الحل الأمثل لزوج عصبي هو تجنب إثارته.
لذلك استخدمي أسلوب المناورة كما تستخدمينه مع طفلك ، فكما أن الأطفال ينسون عصبيتهم بقطعة من الحلوى وبكلمة حلوة فالرجال كذلك!.مع تحيات ضبعون
لا تنسي سلاحك الأنثوي
بالرغم من أن الأمر شديد الوضوح ، إلا أن كثير من النساء لا يقدرن قيمة وأهمية الدلال والتغنج في سحر الزوج والتأثير عليه ، مهما كان الزوج قوياً شديداً صارماً بين الناس ، إلا أنه بين يدي زوجته يصبح طفلاً يحتاج إلى الملاعبة والدلال، هذا ما يؤكده الكاتب الشاب كريم الشاذلي .
وأوضح كريم أنه من الضروري على كل امرأة أن تتعلم المهارات التي تسحر الزوج وتأسره ، وينوه إلى أن الزوجة التي تطلب من الزوج فعل / أو عدم فعل ، شيء ما وتخبره بشكل غير مباشر في أن فعل هذا الأمر يزيد من قوته ورجولته في نظرها ، ستكون قد قطعت شوطاً كبيراً في سبيل نيل مطلبها .
غيري زوجك بذكاء
وفي النهاية ، إذا أردتِ عزيزتي تغيير زوجك للأحسن ، عليكِ أن تتذكري أن التغيير أمر صعب بل ربما يكون مستحيلاً بل هو في نظر كل الخبراء وعلماء النفس يمثل نوعاً من السذاجة فلا أحد يغير أحد .
ويؤكد الدكتور صلاح الراشد أننا إذا أردنا أن نغير الآخرين فلا بد من أن نغير أنفسنا أولاً ، فالتغيير يبدأ بسيطاً في النفس ثم يبدأ بعده تغييرات كثيرة في حياة الآخرين ، ومع ذلك المرأة لا تمل ولا تيأس أبداً فهي دائماً تبحث عن أي طريق لكي تغير تفكير وأسلوب زوجها في الحياة .
وأخيراً يضع الدكتور جون جراي - الطبيب النفسي الشهير - بين يديكِ أفضل الأساليب لمساعدة الرجل لكي ينمو، بشرط أن تتذكر المرأة عدة نقاط :
- لا تطرحي عليه أسئلة كثيرة عندما يكون متضايقاً، حتى لا يشعر بأنك تحاولين تغييره.
- لا تحاولي تحسين الزوج بأي أسلوب، لأنه يحتاج ـ أولاً ـ إلى الحب والتدعيم، وليس الرفض لكي يتغير.
- لا تقدمي النصح من دون طلب، خوفاً من أن يشعر بأنه غير موثوق به أو مرفوض.
- إذا أصر الزوج على الرفض، وأصبح عنيداً، فهذا يعني أنه لا يشعر بأنه محبوب، بل إنه خائف من الاعتراف بأخطائه.
- لا تنتظري تضحياته مقابل تضحياتك، فإنه سيشعر بأنه تحت ضغط التغيير.
- تذكري أنه من الممكن أن تبوحي بمشاعر سلبية من دون أن تحاولي تغييره، فقط انطقي بها!
- لا تتخذي عنه قراراته، حتي لا يشعر بأنك تنصحينه، وأنك غير راضية أو مسلمة بأسلوب تفكيره.
- تجاهلي ضيقه، إلا إذا أراد أن يتحدث عن ذلك، هنا اظهري شيئاً من الاهتمام المبدئي، كدعوة للحديث والإدلاء برأيك.
- شاركيه مشاعره بصدق، لكن من دون مطالبته بأن يتغير.
- تمرني على الصبر، وثقي أنه سيعلم بنفسه ما يحتاج لأن يتعلمه، وانتظري حتى يطلب نصيحتك.
- تمرني على أن تظهري له بأنه لا يلزم أن يكون كاملاً ليستحق حبك ، تمرني على الصفح.
- قومي بأشياء من أجل نفسك، ولا تعتمدي عليه ليجعلك سعيدة.
- أشركيه في مشاعر الفرح والحزن من دون أن تجبريه علي أن يفعل ما تطلبينه ، بل دعيه يأخذ مشاعرك بعين الاعتبار.
- استرخي وتنازلي، وتمرني علي تقبل العيوب، واجعلي مشاعره أهم من الكمال، ولا توبخيه أو تصححيه مع تحيات ضبعون