النتائج 1 إلى 4 من 4

الموضوع: الانحراف السلوكي والمجتمع

  1. #1
    عضو فعال الصورة الرمزية عاطف كامل يوسف
    تاريخ التسجيل
    Jan 2011
    الدولة
    مصر القاهرة
    المشاركات
    355

    الانحراف السلوكي والمجتمع

    الانحراف السلوكي:


    ـ هو ممارسة اي من انواع السلوك المخالف للسلوك المتوقع علي المستوي الفردي والمستوي الاجتماعي .

    ومن هذا المفهوم فالفرد الذي يمارس سلوك يخالف معتقداته ومبادئه وسلوكه الذي يتوقعه لنفسة يعتبر علي المستوي الشخصي منحرف سلوكيا وعلي سبيل المثال اذ وجد فرد متدين وملتزم بتعاليم الدين ومنهجه في كل سلوكه وقادر علي التحكم والسيطره علي سلوكه وفق لهذا المنهج فالمتوقع من سلوكه في المستقبل ان يطابق السلوك المنهجي الديني ,, فاذا مارس هذا الفرد سلوك مخالف لتعاليم الدين كالسرقة يكون انحرف بسلوكه عن السلوك المتوقع ,, واذا تكرر ممارسة السلوك المخالف للمتوقع يصبح منحرف سلوكيا وان فقد القدرة علي التحكم و السيطرة علي سلوكه تحول الي مرض سلوكى من وجهة نظر المجتمع اما بالنسبة للفرد نفسه فيظل منحرف سلوكيا .. ومثال اخر لتوضيح مفهوم الانحراف السلوكي اذا وجد شخص لص (سارق) وملتزم بتعاليم اللصوصية وفق لنشأته ومنهج الفساد كان سلوكه المتوقع في المستقبل مطابق للمنهج الاجرامي ,, فان مارس هذا الفرد سلوك الامانه يكون قد انحرف بسلوكه عن السلوك المتوقع وان تكرر منه هذا السلوك اصبح منحرف سلوكيا وان فقد التحكم والسيطرة علي سلوكه تحول الي مرض سلوكي من وجهة نظر مجتمع اللصوص الا انه يظل انحراف سلوكى بالنسبة للفرد نفسة .. وبذلك فليس لكلمة انحراف سلوكى ارتباط

    بمعنى الخير والشر او الصح والغلط لانها مقاييس نسبية تختلف باختلاف معتقدات الفرد والمجتمع. وعلى المستوي الاجتماعي علي سبيل المثال اذا كان السلوك المتوقع لافراد المجتمع هو الامانه وظهر مريض سلوكي بمرض السرقة يكون المجتمع انحرف بالسلوك الاجتماعي عن المتوقع , وان تكررت حالات المرضي بالسرقة يكون المجتمع منحرف سلوكيا وان فقد المجتمع التحكم والسيطرة علي السلوك الفردى للمرضى اصبح مجتمع مريض سلوكيا ويلزم اعادة التخطيط لعلاج المرض السلوكي بتعديل او تبديل نظم الضبط الاجتماعي او تطويرها الا انه يجب الاقتناع التام بضرورة تطوير النظام الحالي علي التحكم والسيطرة والضبط لسلوك الافراد ويسمى هذا المرض الاجتماعي بالظواهر الاجتماعية المرفوضة او السلبية والانحراف السلوكى هو ناتج عن تغير في المعتقدات والدوافع والاتجاهات الذاتية للفرد والتي تتكون نتيجة لتعرضة لاكتساب خبرات سلوكية قوية التأثير لقدرتها علي اشباع حاجاته ورغباته بيسر وسهولة وتحقيق اكبر قدر من المنفعة الشخصية او اكتساب خبرات سلوكية ضعيفة ومتكررة وناجحة مما يزيد من قوتها, وغالبا ما يتم نقل واكتساب هذه الخبرة السلوكية عن طريق المواقف التفاعلية مع المجتمع والخبرات المصاحبة لها وعن طريق التعلم الذاتي وعن طريق التعلم المباشر من الغير وعن طريق الرغبة في المحاكاة والتقليد والتجربة الشخصية وكلها طرق بعيدة كل البعد عن التخطيط الاجتماعي والمراقبة وغالبا لا يخطط ولا ينظم لها المجتمع الخبرات المضادة المانعة لاكتسابها والانحراف السلوكي هو بداية لمرض سلوكى علي المستوي الفردي والمرض السلوكي له خاصية العدوي وسرعة الانتشار ان لم تستخدم الوسائل المناسبة لعلاجه وغالبا ما يؤدي لضعف وتدمير المجتمع في حالة اهماله سواء عن قصد او جهل .. ولذا كلما عالج المجتمع الانحراف السلوكى منذ ظهوره في اول حالاته وتابع الوقاية والعلاج لباقي الافراد كلما احتفظ المجتمع بصحة بنائه ومكوناته الاساسية.

    وبالطبع لا يمكن علاج المرض الا بعد اكتشافه ولا يمكن اكتشافه الا عن طريق فرض نظام رقابي اجتماعي دقيق قادر علي اكتشاف الانحراف السلوكى في جميع صوره او عن طريق ظهور الشكاوى الفردية والاجتماعية المتأثرة بالمرض والمتضررة به.

    واكتشاف المرض ومتابعته وتوافر نظام العلاج المناسب له ووجود برنامج للتقويم السلوكي مع اصرار المجتمع علي القضاء علي الانحراف السلوكى هما اساس الصحه النفسية للمجتمع واساس نموه وازدهاره .

    شكرا.
    (موضوع منقول لـ أسامة صلاح قراعة)
    التعديل الأخير تم بواسطة محمود حماد ; 10-05-2012 الساعة 10:12 AM

  2. #2
    عضو مؤسس الصورة الرمزية الموافي الإمام
    تاريخ التسجيل
    Jan 2011
    الدولة
    القيصرية/المحلة الكبرى/غربية
    المشاركات
    8,538
    بارك الله فيك
    وزادك من علمه النافع
    وجعله في ميزان حسناتك
    جندي متطوع لنشر ثقافة جودة التعليم
    yes we act
    إن مرت الايام ولم تروني فهذه مشاركاتي فـتذكروني
    وان غبت ولم تجدوني أكون وقتها بحاجة للدعاء فادعولي
    اللهم زدني علما وقلبا حافظا ولسانا ذاكرا وحكمة منك وسترا في الدنيا والآخرة وصلي اللهم علي سيدنا محمد وعلي اله وصحبه وسلم
    مع خالص حبى واحترامى واعتزازى بصداقتكم الغالية
    الموافي الإمام الموافي
    مدرس أول رياضيات

  3. #3
    كل من ينظر إلى المجتمع بنظرة متفحصة شاملة يدرك أن هناك فك ارتباط في فهم المنظومة الاجتماعية وأن هناك شيء من الاختلال وعدم الاتزان الاجتماعي وذلك كله لابتعادنا عن هدي السماء واللهث وراء الحضارة الغربية بما تحمله من قوانين وضعية وشعارات ترويجية ظاهرها الرحمة وباطنها العذاب.
    ونحن على كل حال نأخذ ما يصدر لنا دون وعي أو دراسة متجاهلين الفكر الذي نحمله ومصادره ومدى توافق الفكرين أو اختلافها.
    ولذلك ظهر في مجتمعنا الفساد والانحلال واللامبالاة ومما لا يخفى على أحد هذا الوضع الاجتماعي المتردي والأيل للسقوط والانحلال.
    وإنه من المفروض أن نتصدى نحن أفراد المجتمع لأي ظاهرة تهدد كيانه أو تخل من اتزانه.
    ومن هذه الظواهر تفشي الانحراف
    السلوكي والسعي وراء الرذيلة تلك الظاهرة التي بدأت تسبب قلقا حادا بسبب سرعة تفشيها من جهة وخطورتها من جهة أخرى.
    وعلى كل حال علينا مناقشة هذه الظاهرة من حيث أسباب نشوئها وأخطارها والبحث عن حلول منطقية لعلاجها.
    أسباب الانحراف
    السلوكي عند الإنسان
    انحراف التربية :
    فقد اختلت التربية وانحرفت عن مسارها وبدت تسلك منحى آخر حيث ركزت فيه على الماديات وهمشت الروحانيات.وأصبح الأبوان يفكران في مأكل الطفل وملبسه وتهيئة الظروف لتحقيق كل رغباته الآنية والمستقبلية فركزا على التعليم أكثر من التربية وأعطاه الحرية التامة دون أن يعطى حصانة ومناعة من تلك الأمراض الخلقية والنفسية فكان كل همهما أن يكون ولدا متميزا من الظاهر حتى ولو كان له خواء روحيا أو انحرافا سلوكيا.
    غياب الوازع الديني:
    حافظ آبائنا على القيم الدينية واعتبروها ثوابت لا يمكن تجاوزها فتكونت لديهم حصانة ذاتية تمنعهم من ارتكاب المعاصي ، ولو أن أحدا ارتكب ذنبا ما فإن صوت الضمير ومحاكمته سوف ترده إلى الخط السوي والطريق الحق فيكون بعده تائبا منيبا ، أما الآن فقد مات عند البعض بل الأغلب الضمير وتبلد الحس كما إن الحصانة الدينية فقدت سيطرتها على الذات بسبب عدم تبني تلك المبادئ أو ربما عدم تقبلها متجسدة في أرض الواقع.
    غياب الرقابة الاجتماعية:
    المجتمع له أثره وتأثيره على الفرد لأن الإنسان
    اجتماعي بطبعه ولذلك فهو يحترم الأعراف والتقاليد حتى صارت لها الأولوية وقد أغفل المجتمع فريضة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر فأصبح ينظر إلى هذه الظاهرة بنظرة القبول والتقبل أو انه يلتمس لها الأعذار وأخذ البعض يتفاخر أمام الآخرين بمغامراته وعلاقاته.
    دور وسائل الإعلام:
    شكلت وسائل الإعلام ثقافة خاصة تسعى بأن تجرد الإنسان
    من كل ثوابته لتنطمس ويكون تبعًا للآخر حيث يتقمص شخصيته ويتبنى أفكاره ويتقبل آراءه وحلوله ومقترحاته دون قيد أو شرط ، ولا شك إنه لا يخفى على أحد ما يشكله الأعلام المنفتح من خطر على أي مجتمع محافظ وخاصة إذا كان أعداء هذا المجتمع هم من يديروا ذلك الأعلام ويكرسوه لتحقيق رغباتهم وتطلعاتهم وهم مؤمنون كل الإيمان بصراع الحضارات وعولمة الحضارة الغربية ، والوسائل الإعلامية تحمل شي من الثقافة إلا إن اغلبها من الثقافة المستهلكة والموبوءة وهي بالتالي سلاح ذو حدين يحمل في طياته الخير والشر.
    الفراغ والضياع:
    يشكل الفراغ خطرا كبيرا على الإنسان
    إذا لم يستغله في تحقيق ذاته وخدمة مجتمعه ، فالفراغ يجعل من الإنسان ألعوبة فيتبنى أي فكرة تخطر في باله حتى يملي بها وقته ويتخلص من فراغه القاتل وبالخصوص إذا كانت هذه الفكرة تحقق متعه حتى ولو كانت هذه المتع آنية ربما تجر بعدها الويلات ، ووسائل الترفيه المستوردة في أغلبها لا تبني الإنسان ولا تنمي مواهبه كما إنها لا تخدم المجتمع أما القسم الآخر منها فإننا لا نستخدمه الاستخدام الأمثل بل يغلب على استخداماتنا - لهذا النوع – العبث بحيث يكون المردود سلبي على الفرد والمجتمع ومما يتجلى في هذا المضمار استخدامنا للشبكة العنكبوتية ( الانترنت ) ووسائل الاتصال والأماكن الترفيهية.
    عزوف الشباب عن الزواج:
    تتبلور الأفكار مع مرور الزمن ومن هذه الأفكار فكرة تأجيل الزواج أو العزوف عنه وهذا يرجى إلى أسباب كثيرة أبرزها غلاء المهور وتوابع الزواج والرغبة في عدم تحمل المسئولية والبحث عن الحرية والاستمتاع و إكمال الدراسة و البحث عن عمل.
    أصدقاء السوء: كثيراً ما يقع الإنسان
    في فخ الصداقة الزائفة إذا لم يجيد اختيار الأصدقاء ويكشف عن معدنهم وطبيعتهم وخاصة إذا عرفنا أن أصدقاء السوء يسلكون كل مسلك لاستقطاب كل من حولهم إلى بؤرة الفساد وموطن الرذيلة.
    علاج الانحراف
    السلوكي عند الإنسان
    الانحراف السلوكي ليس داء لا يمكن الشفاء منه مهما اختلفت الأسباب ومن وسائل العلاج المقترحة التالي:
    التربية الصالحة:
    يبقى أسلوب التربية هو المحك الرئيسي فمهما تغيرت المتغيرات في حياة الإنسان
    فان التربية هي القاعدة التي يقوم عليها وهذا ما يظهر جلي في قصة أخوة يوسف عليه السلام فرغم كل الكره والحسد الذي يحملونه اتجاهه ويضمرونه له إلا إنهم يتنازلون في قراراتهم فمن القتل إلى الضرب المبرح حتى استقر بهم الرأي إلى إنزاله في البئر حتى يلتقطه احد المارين وبذلك يتخلصون منه دون إيذاءه جسديا ، فينبغي على الوالدين تربية ابناهما على الفضيلة والسلوك السوي وإعطائهم شي من الحرية مع فتح مساحة كافية للحوار والمناقشة مدعمة بالثقة المتبادلة لتحقيق القدر الكافي من البوح واللجوء عند الضرورة وبهذا تكون العلاقة علاقة حب واحترام وثقة وانسجام لا تعكره الظروف ولا تقيده الأعراف ، كما ينبغي تحول لغة العقاب إلى لغة العتاب فإذا ظهر التمرد وصعب الاحتواء هناك فقط يكون للعقاب موقع يمكن تحديد مداه بتشخيص الحالة التشخيص العقلائي والتروي للتخلص من تأثير النزعات اللحظية المؤثرة.
    الوعي:
    لا يمكن معالجة أي قضية أو الوقاية منها دون وعي كاف بكل أبعادها ، وعندما يستشعر الإنسان
    مستوى الانحراف الحاصل وعمق المسئولية الملقاة فأول ما سيحاوله هو تشخيص الداء ومعرفة أسبابه ومسبباته لتفاديها والتخلص منها وذلك لا يكون إلا إذ كان في قمة الإدراك لوقع المشكلة وواقعها المأساوي وأثرها على الفرد والمجتمع.
    تقوية الوازع الديني: الدين الإسلامي شمولي العطاء لم تستجد مسألة إلا وكان له رأي فيها ولذلك يظل الدين الغطاء الواقي الذي يحفظ المجتمع من السقوط والانحراف وذلك لا يكون إلا إذا كان أفراد المجتمع يلتزمون بمبادئ الدين وتعاليمه فكلما كانوا أكثر التزاما كلما كان المجتمع أقوى مناعة وأجدى تصدية وهو ما يعرف بالحصانة الذاتية.
    الشعور بالمسئولية:
    عندما يستشعر
    الإنسان المسئولية فأنه يتحسب للنتائج أيما تحسب فلا يتحرك إلا وهو يعلم ما مدى تأثير حركاته وغاياتها وبذلك تكون انطلاقاته مباركة من العقل الواعي لإدراكه النتائج ، وكلما استشعر الإنسان مسئوليته الفردية عن الذات والمجتمع انطلق في عملية الإصلاح والبناء الاجتماعي لتغيير كل ما يطرى على المجتمع من نكبات ويحرره مما يعيق انطلاقته وتفعيله.
    ملء الفراغ:
    الفراغ هو الباب الأوسع الذي تلج منه الانحرافات وما زالت بوابة الفراغ تتسع فيكثر الوالجون منها والفراغ مشكلة كبيرة تخترق المجتمعات فتنخرها وتستنزف طاقاتها وهذه المشكلة الكبيرة سهلة الحل وتكمن الصعوبة في الاختيار فمل الفراغ هو الحل ولكن بماذا يملى الفراغ لابد أن يوظف
    الإنسان وقت فراغه بتنمية طاقاته وقدراته بما يخدم نفسه ومجتمعه ، ومن طرق مل الفراغ تكوين مراكز ثقافية واجتماعية للاستفادة من الطاقات الاجتماعية والفردية وصقلها وتوظيفها بما ينفع المجتمع بكل فئاته وشتى مجالاته.
    تغيير الأساليب:
    أكبر المشاكل التي يقع فيها المصلحون سببها الأساليب المتبعة في التعامل كالتهديد والتشهير والضرب والاستهزاء والقطيعة والجفاء فكل هذه الأساليب أثبتت عدم صلاحيتها فينبغي على المصلحين تغيير أساليبهم بما يتفق مع الظروف الراهنة بحيث توتي جهودهم ثمارها ومن هذه الأساليب الاحتواء والإدراج والاستدراج والتوعية وطرح البدائل ، وبذلك يشعر المنحرف انه جزء من المصلح وانه مهتم به ويعتمد عليه في أمور تتناسب مع قابلياته وطاقاته وبذلك يلبي شي من رغباته فيحقق ذاته ويشعر بموقعه الاجتماعي ودوره البناء كما ينبغي الإشادة بأعماله والتنويه بإنجازاته.
    هذه الكلمات هي قراءة سريعة لظاهرة
    الانحراف السلوكي عند الإنسان في محاولة كشف الأسباب وتشخيص العلاج وان كنت أومن باني لم أعطي الموضوع حقه وأنه يحتاج لشيء من التفصيل والتحليل لخروجه بشكل دراسة لكل ظواهر الانحراف لسلوكي واضعة الخطط المنهجية لحل أشكاليتها وتلاشي ظواهرها
    التعديل الأخير تم بواسطة عبدالرحمن السيد عبدالحميد ; 12-05-2012 الساعة 05:31 AM
    With Best Regards ,
    Mr. Abdelrahan Elsayed

    Auditor in NAQAAE

    Tel: 01228172168


    [SIGPIC][/SIGPIC]

  4. #4
    عضو فعال الصورة الرمزية عاطف كامل يوسف
    تاريخ التسجيل
    Jan 2011
    الدولة
    مصر القاهرة
    المشاركات
    355
    اشكر لسيادتكم المشاركة الرائعة استاذ عبد الرحمن وفعلا نحن عندنا ما يغنينا ويغني غيرنا ولا نحتاج لاحد جزاك الله كل الخير .

المواضيع المتشابهه

  1. الاسرة ودورها فى الوقاية من الانحراف
    بواسطة عاطف كامل يوسف في المنتدى التنمية البشرية
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 20-01-2017, 02:49 PM
  2. مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 27-02-2012, 07:26 PM
  3. ماذا تستفيد الجامعة والمجتمع من الاعتماد الأكاديمي ؟
    بواسطة د/هانى حامد عز الدين في المنتدى قضايا تعليمية بين الطرح والحل
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 11-09-2011, 09:16 PM
  4. الاتزان الانفعالي ، والانضباط السلوكي ،،،، مقالة بقلم نبيل حزين
    بواسطة نبيل حامد حزين في المنتدى الصالون الثقافي
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 10-01-2011, 08:46 PM

مواقع النشر (المفضلة)

مواقع النشر (المفضلة)

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
مُنتديَات الجَودة العَرَبيّة
أكاديمية الجودة تعود إليكم في شكل جديد وإسم جديد
منتديات الجودة العربية - www.arquality.com - ملتقى خبراء الجودة في الوطن العربي
إنضم إلينا