[size="7"الخطوط العامة للنظريات التربوية
1. النظرية السلوكية
يتعلم الإنسان عن طريق الممارسة وملاحظة الآخرين
التعزيز عملية أساسية لحدوث التعلم
التدرب مع وجود تغذية راجعة يحسن التعلم ويساعد على بقاء المعلومة
المذاكرة بين فترة وأخرى أساس لحفظ المعلومات
التعلم عن طريق "المكافأة" أفضل من التعلم تحت أثر العقاب
يسير التعلم من السلوك البسيط إلى المعقد (المركب) ومن الجزئي إلى الكليّ
يجب أن يتقدم التعلم في وحدات صغيرة وسهلة ومرتبة على شكل خطوات.
التعلم يتم بشكل هرمي، ويقوم على الاستعداد التتابعي (المتتالى)
التعلم هو ما يشاهد أو يمكن قياسه.
2. النظرية المعرفية التطورية
مراحل التطور المعرفي مرتبطة بالعمر
التطور المعرفي تتابعي (متتالي) وقائم على النمو
طاقة التلاميذ مهمة، والطلاب الأذكياء أكثر واسرع قدرة على التعلم من الطلاب الآخرين
يمكن تعديل التعلم نتيجة للتفاعل بين الفرد والبيئة
التعلم عبارة عن مزج الخبرات الجديد ة مع الخبرات السابقة
أفضل طريقة للتعليم هي التفاعل النشط مع البيئة، ويستطيع المعلم تحسين البيئة لتكون دافعة للتعلم.
هناك مكونات وأنماط متعددة للذكاء، فليس هناك مؤشر واحد أو نواع واحد من السلوك يوحي بالسلوك الذكي.
يتعلم الطلاب أفضل عن طريق "التعميم" وهو الانتقال من الأعم للأخص. (الاستنتاج)
الطلاب الذين يتعلمون كيف يتعلمون سوف يتعلمون في المدرسة أكثر من الطلاب الذين يعتمدون على المعلمين
يزداد انتقال التعلم عندما يجد الطلاب الفرصة لممارسة أسلوب حل المشكلات
3. النظرية الإنسانية
يهتم المعلمون بعالم الطلاب وليس فقط بعالم الكبار
ينظر إلى المتعلمين على أنهم أفراد ذو حاجات وقدرات ومهارات مختلفة ومتنوعة
مفهوم الذات واحترامها لدى المتعلم عاملان أساسيان في التعلم
التعلم عملية شاملة، فليس معرفيا فقط، بل يشمل العواطف والأحاسيس والمهارات المعتمدة على الحركة
يقوم التعلم على تفاعل المعلم والطالب القائم على الود والصداقة واحترام الرأي، وتقلل الإجراءات العقابية والرادعة.
لا تقل نوعية التعلم (أو عملية التعلم ذاتها) أهمية (وفي بعض الأحيان تفوق) عن كمية التعلم (أو نتاجه)، فالمعلمون يرعون وينمون المتعلمين
يتشارك الطلاب في الآفكار ويعملون جماعيا ويعلم ويساعد بعضهم بعضا، ويقلل من تقسيم الطلاب إلى مجموعات متجانسة أو تقسيمهم بحسب التوجهات الأكاديميه، وكذلك يقلل من البرامج والاختبارات التنافسية
يخطط المعلم والطلاب جميعا نشاطات وخبرات المنهج.
يعطى الطلاب خيارات مع بعض التقييدات وكذلك يعطون الحرية مع تحمل المسئولية، ويرتبط مدى الخيارات والحريات مع مستوى نضج الطالب وعمره
يقوم التعلم على الخبرة والاستكشاف والتجريب
[/size]