عدم الانفراد باتخاذ القرار وإنما ترك الفرصة للجميع للمشاركة شريطة .........
يستطلع رأى الآخرين فى ظل توفير الحقائق والمعلومات والبيانات التى يتطلبها القرار الإدارى .
اشراك المتخصصين والفنيين وكل من يهمهم القرار قبل اتخاذه .
كفاية القرار الإدارى تتوقف على طريقة صناعته لا على سلطة صناعته .
الفرق بين الإدارى الديكتاتورى والديمقراطى فى اتخاذ القرار .
معرفة الاشخاص ومتى واستعداداتهم ودور كل منهم .
مزاياها :
اتاحة الفرصة للمرءوسين لاستخدام مواهبهم وانطلاق طاقاتهم الكامنة والاستفادة من قدراتهم فى المجال الذى يتقنون العمل فيه .
كلما اتسع مجال المشاركة كلما كانت القرارات صائبة وارتفعت الروح المعنوية فى التنفيذ.
احساس المرءوسين بأهمية ما يتخذ من قرارات ( تقبل العمل والرضا عنه – تحمل المسئولية – اقناع الآخرين ) .
تيسير مهام المدير وإتاحة الفرصة والوقت له للتفرع للعمليات العليا والأمور الهامة وعدم صرف الوقت فى حل مشكلات المرؤوسين وعدم الشكوى والتظلم .