لم يتم اختراع للآن لكي تكتشف جهة رسمية به من يصلح ومن لا يصلح فقضية المراجعين صعبة وعويصة والقاضي لم يحكم فيها بعد لعدم اكتراثه بجمع معلومات عن من يصلح ومن لا يصلح إلا من خلال ما فشل فيه التعليم المصري وهو الاختبار