أرجو أن ننطلق الى التطوير والتطور فلا ننغلق على فكرة بعينها-بأن تكون المشاركة المجتمعية مشاركة مادية فقط-بل نتعدى ذلك الى المشاركات البحثية التربوية، والنفسية، والوجدانية من كل ذى خبرة حقيقية، يتقدم بها هو أوتطلبها المؤسسة من أهلها، المهم الكل يشارك من أجل تنشئة أبنائنا ليكونوا مواطنين صالحين.