أصبح الشعب المصري الآن وفد تقطعت أوصاله حيث يوجد جزء اخوان وآخر سلفيين وآخر ليبراليين وآخر علمانيين وووووووووووووووووووو
نحن نعيش في مصر التي وصف رسول الله صلى الله عليه وسلم بأن أهلها في رباط إلى يوم الدين وقد أتى النبي بصفة واحدة لأتباعه وهي مسلم ليميز بين المسلمين وغيرهم ولم يأتي بلفظ اخوان أو سلفيين أو شيعة أو .............................
لماذا نريد مخالفة النبي صلى الله عليه وسلم بتعدد المسميات داخل الدين الواحد وتحت الراية الواحدة ؟
نحن نعتز باسلامنا ونعتز بمصريتنا لذلك عندما تم ابعاد الرأس وأعوانها أصبح باقي الشعب سواسية حتى أن قانون العزل السياسي الصادر عن مجلس الشعب حدد فئة الفلول التي رفضها من تولي رئاسة الجمهورية
لذلك ..........
دعونا نبدأ في البناء مبتعدين عن التقسيمات والتحزبات فباقي الشعب المصري ليس به فلول ولنبدأ بنسيان تلك الكلمة لأن تفسيرها يجعل الشعب المصري كله فلول