الأخ العزيز محمد رشدى
بالفعل إطلالة رائعة منكم على هذا اليوم التاريخى
ولعله من حسن حظى أن أرى هذا اليوم وأنا اعمل بإحدى المدارس
مدرسة داقوف للتعليم الأساسى الإعدادية بسمالوط - المنيا
التى فضل العاملون بها مواصلة العمل استعداداَ للتقيم الخاص بالهيئة القومية الاثنين 21-3-2011
حيث فتحت المدرسة أبوابها للمجتمع المحلى كلجنة من لجان الاستفتاء على الدرستور
ولعل المشهد الرائع الذى يعلق بذاكرتى التحول الرهيب للمجتمع الريفى من اللامبالاة إلى الحضور و بكثافة و المشاركة الايجابية فى التصويت سواء بنعم أم بلا
فهذه سيدة حضرت كما تقول للاستفتاء لتقول .... لأن الناس من حولها يريدون ...... وهى تريد نفس ما يريدون
وأخرى أحضرها أبوها أو أخوها أو زوجها أو أو
الشباب يحصرون من لم يحضر ويرسلون له ليحضر ويكون إيجابيا
هى مشاهد متميزة و رائعة
احمد الدرديرى
مواقع النشر (المفضلة)