عرض للطباعة
قبل ان ابدأ لابد ان انوه اني كنت من اشد المؤيدين لإنشاء الهيئةو بعد مرور الوقت لاحظت ان انشاء الهيئة تسبب في اهدار المال العام من جانب الوزارة و القائمين على تقديم المدارس للهيئةحيث انه يتم التقديم لمدارس لا تصلح لمجرد التقديم فقط بدون مراعاة للشروط الواجب توافرها و لذلك اناشد المسؤلين ايقاف اعمال المراجعه لحين تطوير المدارس و قيام الهيئة بدور اكاديمي لمساعدة الوزارة في تقديم خدمة تعليمية افضل بدلا من مراجعة مؤسسات لاتصلح فالوزارة لايوجد لديها مدارس جيدة تصلح للإعتماد و فاقد الشئ لا يعطيه
يوجدمدارس كثيرة معدة ومستعدة للاعتماد فلما تتاخر عنة وتملك موارد مادية وبشرية كبيرة ومعامل متقدمة فلما تتاخر والاعتماد التربوى لعدة سنوات الجاهز يتقدم خاص او حكومى وغير ذلك يتعلم من خبرات الاخرين ويتقدم للاعتماد عند اكتمال مدرستة للاعتماد القطار تحرك وعلى الجميع اللحاق بةةةةةةةةةةةةةةة
فعلا هناك مدارس كثيرة مستعدة وتم اعدادها بشكل جيد وربنا يوفقها
الأستاذ الكريم احمد محمد على
أنا مع سيادتك تماما فى أن هناك مدارس يزج بها من قبل الوزارة متمثلة فى المدريات والإدارات التعليمية لتقديم ملف التقدم للهيئة لاعتمادها بدون أدنى استعداد للاعتماد وقد رأيت بنفسى ذلك أثناء أعمال المراجعة .
لكن سيدى العزيز ماهو ذنب الهيئة فى ذلك والمأخذ الذى نلومها عليه .
أرى من وجهة نظرى البسيطة أنالذنب والمأخذ على الوزارة لماذا ؟؟؟ :-
- عدم وقوف الوزارة الفعلى على حالة المدارس وامكانيتها المادية والبشرية .
- عدم جدولة المدارس وفقا لاستعدادتها فى مجموعات ( مستعدة بالتقدم (ممتازة ) - تحت الأستعداد ( جيدة جدا )- مهيئة للاستعداد ( جيدة)
أمكانية الأعداد ( مقبول) - غير قابلة للاستعداد أو النهيئة ( ضعيفة ) .
- عدم الجدولة الزمنية فى تقديم المدارس للاعتماد وفقا للحالة وتقديمها بشكل عشوائى .
وهنا تكمن المشكلة الحقيقية فى الوزارة وليست فى الهيئة ، فالهئية تتحرك وفقا لطلب المدرسة بموافقة الوزارة بالزيارة لاعتمادها تربويا ،
الاخ الفاضل احمد محمد على
بع التحية
مع حق فى وجود مدارس لاتصلح ان تتقدم الى الاعتماد ! ! ولكن ذلك ليس للهيئة دورفيه .الدور لإدارات ومسؤلى الدعم الفنى والجودة . لائنهم هم الذين يعرفون هذة المدراس ويقمون بترشيحها.
وعزراً بلاش العناوين بهذا الشكل
الاخوة الاعزاء
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
نرجوا ان يكون الرد من المجلة أو القائمين عليها
الادارات التعليمية واهدار المال العام
هكذا يكون العنوان ولكن لابد من مسئول يحاسب في ادارتنا تم اختيار اكثر من 15 مدرسة جميعها سيئة لا تصلح وهذا الاختيار كان بناء على .......
من مسئول الضمان صاحب الرأي الفاسد وللاسف هو مراجع في الهيئة
إذن تصلح هنا نظرية المؤامرة على احتمالين
الاول / اتفاق بين المراجعين الذين يعملون في الدعم والضمان وبين الهيئة على توريد مدارس ومش مهم مستواها
الثاني / ان الهيئة لا تعلم مستوى فكر مراجعيها
الثالث / ان الادارات لا تعبأ بالمال العام
الادارات التعليمية واهدار المال العام
فعلا هذا هو العنوان المناسب وللعلم فطنت الادارات هذا العام لهذا الموضوع ولذلك لم تتقدم اي مدرسة بهذا الشكل هذا العام
[SIZE="7"]نرجو من إدارة الهيئة سرعة الرد على ما نشر بجريدة الوفد يوم الاربعاء الماضي من اتهام مباشر لرئيس الهيئة القومية ومجلس الإدارة بالفساد وإهدار المال العام لأن الموضوع تمت كتابته على الحائط الخاص بصفحة الهيئة على الفيس بوك وما ترتب على ذلك من تعالي الأصوات التي تنادي بإلغاء الجودة
ومن أجل مصر الحبيبة لا بد أن يعلم الجميع أن الاستمرار في التمسك بالمعايير القياسية التي وضعتها الهيئة القومية بالمشاركة مع مجموعة من العلماء المصريين يعد هو الخطوة الأولى الواقعية في إصلاح التعليم
ومن أجل مصر الحبيبة لا بد أن تتكاتف الجهود من قبل الوزارة والمديريات التعليمية والإدارات والمدارس للوصول بالتعليم لمستوى أفضل
وهيا ننحي الخلافات جانبا ونضع أمامنا هدفا واحدا هو تحسين التعليم
ياسادة : من يقبل بتفشي الأمية بين تلاميذ المدارس - ومن يقبل بتكدس التلاميذ في الفصول الدراسية - ومن يقبل بتلاميذ يتغيبون عن الحضور للمدرسة - ويتسربون منها أحيانا - من يقبل بمعلم مات ضميره وغير مؤهل للجلوس في مجالس العلم - من يقبل بقيادات تعليمية ضعيفة وغير قادرة على اتخاذ أي قرار - من يقبل بمجتمع لا يحتضن المؤسسات التعليمية ولا يتعاون معها - من يقبل بولي أمر مغلوب على أمره ولا يقوم بما عليه من واجبات تجاه متابعة تعليم أبنائه
واجبنا الآن أن نلتقي بأفكارنا وضمائرنا وعلمنا من أجل تعليم أفضل لأبنائنا
منى عبد المحسن حسن ناصف
المنسق العام للاعتماد والجودة بمطروح[/SIZE]