انه يوم رائع فعلا استاذ محمد رشدى اثر فينا كلنا عندما نشاهد الرجل العجوز والشباب يسانده والام شايله طفلها ليشاهد اكبر عصر للديمفراطية فى مصر ابنى لم يكمل ال18 سنة صمم ان ينزل معى ليشاهد ويتمنى ان يدلى بصوته لاول مرة نقف فى طوابير بمنتهى السعادة دون ان نشعر بأى تعب مش مهم النتيجة ايه المهم حسينا اننا مصريين ولنا الفخر لا فرق بين غنى وفقير مسلم ومسيحى كلنا مصريين