مقترحات إضافية
- تحديد الوثائق المهمة فقط لفحصها أثناء الزيارة دون اقتصار ذلك على ظروف الوقت الحالي تخفيفاً من الأعباء على كافة الأطراف المعنية .
- استهداف الهيئة للعاملين بوزارة التربية والتعليم فى القطاعات المختلفة لنشر ثقافة الجودة لهم كى يتمكنوا من التعامل مع المؤسسات التى تطالب بحقوقها من الوزارة فور اعتمادها .
- ترشيح عضو أساسي فى فريق المشاركة المجتمعية بالهيئة .
- سرعة الرد على الاستفسارات وتكليف متخصصين بذلك وتسهيل مهمة الزملاء المفوضين من المراجعين للسؤال عما يخص زملائهم المراجعين والحصول على إجابات وافية للرد على زملائهم وبذلك يتم التيسير على عمل الهيئة ويقوم الزملاء المفوضين بهذا العمل .
- إعلان الهيئة عن نوعية التدريبات التي تخص المراجعين والتدريبات التى تهدف الى نشر ثقافة الجودة .
- طباعة كتب للإصدارات الحديثة للهيئة وطرحها للمراجعين بأسعار رمزية أو تقديمها مجانياً لثقل مهاراتهم وتنمية معارفهم .
- تنظيم حملة إعلامية وتثقيفية شاملة يساهم فيها جميع المراجعين الخارجيين على مستوى الجمهورية وخاصة على المواقع الاليكترونية وصفحات الفيس بوك ضد مقاومى ثقافة الجودة والمطالبين بإلغائها .
- توثيق الصلة بين الهيئة والوزارة وإعلان كل ما من شأنه تأكيد هذه الصلة .
- دعم وحدات الدعم الفني وضمان الجودة بالإدارات التعليمية ومساعدة الوزارة فى ضرورة هيكلة هذه الوحدات وتوفير الموارد اللازمة لها وضمان تفرّغ العاملين بها لهذا العمل مع تشكيل لجنة مشتركة لإعادة اختيار العاملين بها أو الاطمئنان إلى الذين تم اختيارهم .
- إعداد مؤتمر سنوي يتم فيه تكريم أفضل عشرة فرق مراجعة خلال العام وأفضل عشر مؤسسات تعليمية مُنحت شهادة الاعتماد .
- عدم الاستعانة بأساتذة الجامعات فى تقييم مؤسسات التعليم قبل الجامعي إلا في أضيق الحدود .
- ترك فترة زمنية بين زيارة ميدانية وأخرى فلا يُعقل أن ننتظر مراجعاً يقوم بزيارة ميدانية ثم يتسلم ملف مؤسسة أخرى فى حين أن من المراجعين الخارجيين من ينتظر دوره ..
- تنظيم تدريبات أو ورش عمل للمراجعين الخارجيين الذين أتموا 4 أو 5 زيارات ميدانية أفضل من الاختبارات التنشيطية .
- استبعاد المراجعين أصحاب أى سلوك مشين يؤثر على الهيئة أو زملائهم المراجعين فوراً بعد التحقيق معهم وثبوت إدانتهم وإعلان أسمائهم على الموقع وأسباب الاستبعاد حتى لا يتكرر ذلك .
- اختيار مراجعين خارجيين لندبهم من وظائفهم الأساسية ولو بمقابل شهري ثابت ويكلف المراجع بزيارتين مثلاً كل شهر وقتها سوف تستفيد الهيئة مادياً وتضمن تفرغ المراجع للعمل وسوف يستفيد المراجع أيضا بدخل ثابت وعدم التشتت بين المراجعة والوظيفة الأساسية ووقتها نضمن تواجدهم داخل الهيئة باستمرار .
- وجوب الرد بوضوح على كل ما يُثار الآن والذي لا يمكن تصوره في هيئة نثق في نزاهتها وبُنيت على معايير الشفافية والصدق والأخلاق الطيبة من وجود وساطة أو محسوبية أو علاقات شخصية سواء في اختيار المراجعين أو المدربين .
- إعلان قائمة بأسماء المراجعين الخارجيين وأسماء المؤسسات التي قاموا بزيارتها وتواريخ قيامهم بتلك المهمة .
- المتدربون الجدد على برامج المراجعة الخارجية لا بد من وضع معايير قبلية لهم كما كان متبعاً وسقف زمني للانتهاء من الاختبارات والمقابلات .
- المتابعة الدورية لنظام معلومات الاعتماد بصفة مستمرة حتى لا يتكرّر نشر نتائج عن طريق الخطأ ( مؤسسات غير معتمدة تصبح مُرجأة ) ...
- النظر في أن تتبنى الهيئة وحدات الدعم الفني وضمان الجودة بالإدارات التعليمية على أن تكون تلك الوحدات تابعة لها من الناحية المهنية وتابعة للوزارة من الناحية الإدارية والمالية لصعوبة تعامل هذه الوحدات مع مديري الإدارات الذين يعوقون تقدم وتأهيل المؤسسات التعليمية للاعتماد .
- تشكيل فريق من داخل الهيئة للتحقق من مصداقية ما ورد بالسير الذاتية للمراجعين ربما يكون ذلك مهماً لاختيارهم في أعمال أخرى تخدم مسيرة الهيئة .
- عدم التأخر في صرف المستحقات المالية للمراجعين الخارجيين .
- عمل مؤتمر سنوى للمراجعين يلتقى فية جميعهم مع مجلس إدارة الهيئة للتحاور وعرض المقترحات ومناقشة المعوقات .
البداية والنهاية ...
كل المراجعين الخارجيين يريدون دعم الهيئة والدفاع عنها بشتى الطرق
فلا أحد يمكنه النيل من هذا الكيان أو تشويه صورته النقيّة طالما أن أبناءها المخلصين من المراجعين الخارجيين ومحبي الجودة
منتشرون بقوة في ربوع مصر الطيبة ...
المراجعون الخارجيون
بالهيئة القومية لضمان جودة التعليم والاعتماد
تحريراً في : 26 مارس 2011 م
مواقع النشر (المفضلة)