شكراً أستاذ نبيل علي ردكم الجميل و تعرف جيداً أن هذه القصيدة كتبتها في أيام المجلة الالكترونية و أهديتها لكل متصفحي المجلة و هي الآن بين سطور ديواني " حروف الندى "
لازلت أحلم بالورود و بالندي
و بأنني المبعوث من قبل الصباح
لأعلم الأطفال أحلاماً ندية
و أعلم الفقراء نور الإبتسام أم الجودة
مرفت محمد فايد
مواقع النشر (المفضلة)