سآل المعلم تلميذه : مآذآ يعمل وآلدك ؟

صمتّت التلميذه ولم تجب .

فسآلها المعلم مرةً أُخرى: مآذآ يعمل وآلدك يآفلآنه ؟

فآكتفت التلميذه بالصمت ولم تجب !

صرخ المعلم في وجها آمآم التلآميذ

وقآل : يآغبيه الاتعرفى مآذآ يعمل وآلدك ؟!

رفعت التلميذه رآسها وقآلت: بلــى ! إنه نآئم في قبره .

آحيآناً نتسرع في كلِمآتنآ ونتوصل للجرح

ولآنعرف سبب هدووء الآشخآص وصمتهِم

من وصل إلى حآلة الصمت فهو مكتفيٍ تمآماً وعآجز آن يتحدث

فلا تتسرع في الحكم علي الاخرين