ان الطائر الذي يهوي ليلتقط صيده من الماء يثقله معاودة الطيران مرة اخرى لكن تحريك جناحيه كفيل بازالة الماء العالق بها والطيران بحرية كما كان
وأنت كلما هويت في بحر المعاصي فحرك شفتيك بالإستغفار فذلك كفيل بأن يمنحك القوة لتعود لمسارك الصحيح محلقا في رحاب الإيمان