سيدنا عمر بن الخطاب ضرب المثل الأعلى فى الاصلاح وتهذيب النفس فبعد أن كان كافرا غليظ القلب يوئد بناته اصبح لايذكر العدل الا ويذكر عمر واحد الخلفاء الراشدين فلا نيأس والكل يقبل التغيير والاصلاح المهم نبدأ ونستعن بالله والا فلا جودة
جزاكم الله عنا خيرا وزادكم من علمه النافع