الاستاذ الفاضل / مبارك
نرجو منك شرح المزيد عن الجودة بالبحر الاحمر
الاستاذ الفاضل / مبارك
نرجو منك شرح المزيد عن الجودة بالبحر الاحمر
كل سنة وجميع الأمهات بخير وصحة وسعادة
دائما شعار الجودة
احلم بجرأة خطط بدقةنفذ باتقان
1. الإدارة التعليمية عملية هادفة تكشف عن الموارد المتاحة تمهيداً لاستغلالها أفضل استغلال بصورة تتيح العمل التعاونى المثمر فى جو تسوده العلاقات الانسانية
2. الإدارة التعليمية تتطلب جهازاً منظماً تتدرج فيه السلطات والمسئوليات ، ويهتم القائمون عليها بتحديد الأهداف ثم التخطيط لتحقيقها ثم اتخاذ القرارات التى تحكم سلوك الأفراد وتوجيههم إلى تنظيم ما يقومون به من أعمال لاستغلال الموارد
3. الإدارة التعليمية تتدرج من التخطيط حتى التنفيذ وما يتطلبه من متابعة وتقويم وذلك مروراً باتخاذ القرارات .
4. تهيمن الإدارة التعليمية بمستوياتها المختلفة على النظام التعليمى وتوجهه نحو تحقيق أهدافه وذلك من خلال تحديد الأهداف ورسم السياسات التعليمية وتحديد الأساليب وتصميم الهيكل التنظيمى الكفيل بتيسير العمليات فى الاتجاه المرسوم مع توفير ما يتطلبه ذلك من عاملين وأبنية وأجهزة وظروف عمل طيبة .
لماذا لا نحلم بالواقع الأفضل ؟
هل أصبحت أحلامنا مستحيلة التحقيق ؟
كلا !!! علينا أن نعمل ونعمل لتحقيق أحلامنا !!!!
هل هذا مستحيل !!!
لقد تحققت أحلامنا بعد 25 يناير وأصبحنا نتكلم
فعلينا أن نغير بعد أن تغيرنا
http://kenanaonline.com/mubark61
تكريم مدير مدرسة جمال عبد الناصر
مركز للتنمية المهنية يخدم أكثر من 3000 معلم
بإدارات القصير – مرسى علم – الشلاتين – حلايب التعليمية
افتتحت إدارة القصير التعليمية مركز التنمية المهنية المتخصص فى رفع كفاءة المعلمين المهنية فى خطوة جادة لتطوير ودفع العملية التعليمية بالإدارة
رغم الجهود المستمرة والمبادرات التى تتبناها الدولة لإصلاح التعليم والنهوض بمستوى الأداء والجودة فى المؤسسات التعليمية إلا أن توفير العنصر البشرى الجيد سواء على مستوى العمليات أو على مستوى القيادات التربوية والإدارية لايزال أحد أهم التحديات التى تواجه الدولة ومن ثم فإن بناء القدرات الإدارية فى مجال إدارة الموارد البشرية يعتبر محورا رئيسيا فى إصلاح التعليم .وإذا كانت الوزارة تتبنى خططا لتحسين المدارس لتقديم التعليم الجيد ....فإن نجاح هذه الخطط يعتمد على مدى توفر القيادات التربوية والإدارية القادرة على إحداث التغيير المطلوب لوضع وتنفيذ برامج متطورة لتحسين التعليم
التحليل الاستراتيجى
C البيئة الداخلية :
كل ما يوجد داخل المدرسة من مجالات وظيفية ( الإدارة المالية – الموارد البشرية – البرامج – الأنشطة ) بالإضافة إلى البناء التنظيمى الذى يحدد أدوار الأفراد والمسئوليات والصلاحيات
Û متطلبات دراسة البيئة الداخلية :
E تحليل النظام الداخلى إلى جزئياته
E توافر نظام من المعايير والمؤشرات الرقابية لمختلف البرامج والأنشطة
E مقارنة الأداء المحقق بالأهداف المحددة
E تحديد أوجه القوة ونواحى الضعف واتخاذ القرارات المصححة للأداء
E دراسة نقاط القوة ونواحى الضعف بعدة أساليب منها أسلوب المراجعة الإدارية وأسلوب الأهداف والمؤشرات
استخدام نموذج تحليل " بريمو- إف " لتحديد العوامل الداخلية
[ أفراد – موارد – ابتكار – علاقات عامة أو تسويق – عمليات – تمويل ]
مناطق القوة :
الأشياء المتوفرة فى المدرسة فى العمل أو الخصائص التى تعطى المدرسة إمكانيات تساهم فى إنجاز العمل بفاعلية وكفاءة عالية
[ كفاءة الموارد المالية – توافر الكفاءات الإدارية والتنظيمية ]
داخليا : تفوق الطلاب على مستوى المحافظة
خارجيا : دعم أولياء الأمور ماديا ومعنويا
مناطق الضعف :
نقص فى إمكانات المدرسة عند مقارنتها مع المدارس المنافسة والتى تجعلها غير قادرة على التنافس [ ضعف الموارد المادية والبشرية – فشل فى التطوير – ضعف مهارات التسويق ]
داخليا : عدم وجود فناء كاف لاستيعاب الطلاب
خارجيا : عدم تجاوب أولياء الأمور فى متابعة أبنائهم – قلة المشاركة فى دعم المدرسة
C البيئة الخارجية :
مجموعة من المؤسسات والأفراد والقوى التى تتفاعل بصورة مباشرة مع عمل المدرسة وتؤثر بها وتتأثر بالقرارات ( أولياء الأمور – المجتمع – المدارس الأخرى – ووسائل الإعلام )
الفرص :
الظروف المواتية المحيطة بالمدرسة فى مكان معين وفى فترة زمنية محددة وتستغلها المدرسة فى تحقيق أهدافها الاستراتيجية
[ الاستعانة بأولياء الأمور فى إقامة ندوات ومحاضرات أو تمويل مشروعات داخل المدرسة ]
التهديدات :
الظروف غير المواتية التى ينتج عنها التهديد للعمل وعدم تحقيق الأهداف ويجب على المدرسة تلافى تأثيرها السيئ
[ تعرض المدرسة لحوادث السرقة – وقوع المدرسة على شارع خطر ]
تحليل SWOT الرباعى
عوامل ايجابية
عوامل سلبية
أوجه القوة
بيئة داخلية
Strengthsنواحى الضعف
Weaknesses الفرص
بيئة خارجية
Opportunitiesالتهديدات
Threats
خطة تطوير الأداء داخل الإدارة التعليميةاولا المقدمة :
مما لاشك فيه إن التحدى الحقيقى أمامنا هو كيف نحدث نقلة نوعية فى تعليم أبنائنا حتى نتحول إلى نموذج تربوى جديدننتقل به من التعليم إلى التعلم حتى ننمى عملية الإبداع والتفكير الناقد ومهارات التعلم الذاتى المستمر ودعم القدرات العلمية والعملية لدى المتعلمين وتحقيق مجتمع المواطنة والعمل والحرية والدخول بمصر إلى مجتمع المعرفة والمنافسة العالمية
لايتم ذلك إلا بتفعيل دور تكنولوجيا المعلومات حتى نتغلب على تجاوز طرق التدريس التقليدية القائمة على الحفظ والتلقين واستخدام طرائق جديدة فى بيئات تعليمية غير تقليدية تركز على المتعلم تنمى معارفه ومهاراته الإنسانية والاجتماعية المتكاملة
ثانيا القضايا والتحديات :
v الافتقار إلى الرؤية والرسالة والتقييم الذاتى وخطة التطوير
v عدم كفاية وفعالية القيادة المدرسية
v سيطرة أساليب التدريس التقليدية
v استخدام أساليب التقييم التقليدية التى ترسخ الحفظ والتلقين
v الاستخدام الضعيف للتكنولوجيا فى العملية التعليمية
v عدم قدرة المناهج على الوفاء بمتطلبات البيئة الجغرافية
v غياب نظام المتابعة وتوكيد الجودة
v عدم فعالية وحدات التدريب بالمدارس والإدارات
v عدم فعالية نظم الإدارة المدرسية
v عدم ملائمة بعض المبانى لمتطلبات الجودة
v نقص المرافق بالمدارس ( معامل – مكتبات – حجرات نشاط )
v نقص الوعى المجتمعى بأهمية المشاركة فى الإصلاح المدرسى
v إحجام بعض أولياء الأمور عن المشاركة المجتمعية بفعالية
v ضعف المشاركة بين المدارس والمجتمع المدنى ومؤسساته
v محدودية الموارد المادية واقتصارها على التمويل الحكومى
مواقع النشر (المفضلة)