لما تشوف واحد قدامك راجل كبير مسن يبكي مش يصعب عليك
لما يعتذر في خطابة مش يصعب عليك اكتر
ولما يكون بكاؤه هذا وهو يدعي ربنا يغفر له ويسامحه مش يصعب عليك اكتر
تذكر نحن بشر ومن طبعنا الخطأ ولما نغلط ندعو الله ونستغفر ونتمنى أن يغفر لنا ربنا
أرحم من في الأرض يرحمك من في السماء
قال تعالى:
( والكاظمين الغيظ والعافين عن الناس والله يحب المحسنين)
فهل نعفو ونحن علي أبواب شهر رمضان
شهر أوله رحمه وأوسطه مغفرة وأخره عتق من النار
فهل نريد أن يرحمنا الله ؟
أم نريد الدنيا ------
أم نريد الاثنين معا -----
في انتظار الإجابة






رد مع اقتباس
مواقع النشر (المفضلة)