قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " إن الله يحب إذا عمل أحدكم عملا أن يتقنه " وقد ورد العمل غير محدد أو معرف وذلك حتى يكون المقصود به أى عمل يقوم به المسلم من العبادات والمعاملات والحرف والصناعات والمحبة من الله للعمل تجعله واجبا وخاصة إذا ورد النهى عن ضده فالغش منهى عنه ويخرج صاحبه من الجماعة المؤمنة قال صلى الله عيه وسلم " من غش فليس منا "