الإحسان إلى الأقارب:
المسلم رحيم في معاملته لأقاربه،
وبخاصة إخوانه وأهل بيته وأقارب والديه،
يزورهم ويصلهم، ويحسن إليهم.
قال الله تعالى:
{واتقوا الله الذي تساءلون به والأرحام} [النساء: 1].
وقال صلى الله عليه وسلم:
(من سرَّه أن يُبْسَطَ له في رزقه (يُوَسَّع له فيه)، وأن يُنْسأ له أثره (يُبارك له في عمره)، فليصل رحمه) [متفق عليه]،
وقال النبي صلى الله عليه وسلم:
(من كان يؤمن بالله واليوم الآخر، فَلْيَصِل رحمه) [البخاري].
كما أن المسلم يتصدق على ذوي رحمه،
فقد قال صلى الله عليه وسلم:
(الصدقة على المسكين صدقة، وهي على ذي الرحم ثنتان: صدقة، وصلة)
[الترمذي].






رد مع اقتباس
مواقع النشر (المفضلة)