اعتقد أن المشكلة ستظل قائمة لانة فى الفترة السابقة ومن كثرة الضغوط المادية ظهر ثلاثة نماذج
الأول اتجة للدروس الخصوصية بشراهة وأصبح يحضر الى المدرسة للراحة وغير قادر على العطاء أو لا يحضر ويعطى دروس أيضاً وقت العمل الرسمى
الثانى اتجه الى المشروعات الخاصة وأصبحت المدرسة على الهامش فى حياته وإن حضر يكون تفكيرة فى مشروعة وقد يصل بة الحال فى بعض الحالات أنة متواجد بالمدرسة بجسدة ويدير مشروعة بالتليفون من المدرسة
والثالث الذى لا يستطيع أن يعطى دروس أو يعمل مشروع وقال " هشتغل على أد فلوسهم" حتى أصبح الإهمال عادة صعب تغييرها فى يوم وليلة
وكل نموذج من الثلاثة أصبح محتاج لإعمال العقل حتى نجد الحلول
وشكراً