المعوق الثالث ضيق أو عدم وجود فناء مما يؤدى الى ضعف تطبيق الأنشطة الرياضية وممارستها
مشاركة الأستاذ / أشرف شنن
فهيا نضع المقترحات والحلول لهذة المشكلة
المعوق الثالث ضيق أو عدم وجود فناء مما يؤدى الى ضعف تطبيق الأنشطة الرياضية وممارستها
مشاركة الأستاذ / أشرف شنن
فهيا نضع المقترحات والحلول لهذة المشكلة
يمكن التغلب على مشكلة ضيق اوعدم وجود فناء بالمدرسة عن طريق الاستعانة بنوادى ومراكز الشباب القريبة من المدرسة
او عن طريق استغلال سقف المدرسة وممارسة الانشطة التى تناسب مساحة سقف المدرسة مع مراعاة الجانب التأمينى للطلاب
فعلاً عندك حق استاذ / محمد عبد التواب فقدصدر بالقرار الوزارى 313 المادة 9 ((فى حالة عدم وجود تجهيزات ووسائل كافية للأنشطة بالمدرسة يجوز بعد اقتراح من مدير المدرسة وموافقة مجلس امناء المدرسة تنفذ الأنشطة التربوية تحت اشراف ومسئولية المعلم من خلال بعض الأماكن المتاحة فى البيئة المحيطة بالمدرسة ومنها الملاعب والنوادى والمسارح وقصور الثقافة والمصانع والجامعات بعد الحصول على موافقة مجلس امناء المدرسة واخطار الإدارة التعليمية ))
أما عن استخدام سقف المدرسة فيصعب تصورة لمدى الضوضاء التى قد تحدث وتؤثر على باقى الفصول والمبنى وكذلك عدم توافر عوامل الأمن والسلامة للتلاميذ
ولك تحياتى وتقديرى
إسمحوا لى أن أوافقكم الرأى فى أهمية دور المدير فى تجويد العملية التعليمية وحصول المؤسسة التعليمية على الإعتماد ، وحقآ أغلب مديرى المدارس هم سبب الإعاقة والشلل الذى يصيب أى تطوير ،حتى أنهم يحبطوا عمل من يسعى من المعلمين لنيل الإعتماد ،وهؤلاء يجب أن نستخدم معهم سياسة النفس الطويل وطول البال حتى يقضى الله آمرآ كان مفعولا ،المهم ألا نيأس لنحقق التغيير المنشود فالأمل والعمل هما الحل والله المستعان
بالنسبة للكثافة داخل الفصول أعتقد أن حلها هو بناء مدارس جديدة وما أوسع الأرض فى مصرنا الحبيبة خصوصآ فى البلاد التى يحوطها حزام صحراوى ، ولابد من شدة الرقابة على هذه الأماكن (مثل مجمع المدارس الموجود بأبى رواش وكرداسة التابعين لإدارة كرداسة التعليمية)
والمعوق الخاص بالأنشطة الرياضية لى رأى متواضع به وهو: تنظيم الجدول وتقسيمه على أكثرمن نشاط فنصف الفصل مثلا موجود الآن فى الملعب والنصف الآخر فى المكتبة مثلآ ثم نتبادل الأدوار فى الحصة التالية وهكذا ،وبهذا لا نتعارض مع الجدول وحصصه ويكون التلاميذ قد قضوا وقتآ يحبون أن يقضوه باللعب والنشاط وفى النهاية المهم الكيف وليس الكم
شكراً استاذة / أم سارة
على مشاركتك الجادة
وبالنسبة لرأيك فى تنظيم الجدول لممارسة الأنشطة قد تم تطبيقة بالفعل فى المرحلة الإبتدائية والإعدادية منذ بداية هذا العام 2011/2012 وفقاً للقرار الوزارى 313
[COLOR=#0000ff]اولا: احييك على هذا الموضوع الهام الذى يؤرق فرق الدعم الفنى بالادارات التعليمية
ثانيا: اود ان اوضح هنا ان اقناع قيادات الصف الثانى بالعمل ليس مجديا لانهم لا يرغبون ان تنسب نتيجة اعمالهم الى غيرهم بل ينتظرون ليكونوا هم اصحاب المسئوليه ليعملوا ويكدوا
ثالثا: بالنسبه لاقناع المديرين بان العمل لوجه الله فقط فانهم لن يقتنعوا بذلك لانهم فى الاصل غير مقتنعين بالجودة وتطبيقها فى المدارس ويعتبرونها اهدارا للمال والوقت
لا اقصد بذلك تعقيد الامور لكنها للاسف الحقيقة المره التى تعانى منها مدارسنا فيجب ان تفهم الوزارة والادارة التعليمية ان اهم عنصر فى نجاح اى مؤسسة هو الادارة[/COLOR]
شكراً استاذ/ سيف الدولة عبد الله
الحلول المقترحة للمعوق الأول والخاص بإدارة المدرسة
1- توجيه النصح والإرشاد للمدير مع الإستفادة من الوازع الدينى
2- الإستعانة بالصف الثانى من القيادة كحل مؤقت فى حالة عدم استجابة هذا المدير
3- أن تصل التعليمات للمدارس بأن الجودة ضرورية وليست اختيارية
4- أن يكون شغل المناصب القيادية بالكفاءة وليست بالأقدمية ( الشباب قادمون )
فإذا كانت رأى حضرتك أن الحل الأول والثانى لا يصلح مع البعض فيمكن الإستعانة بالحل الثالث والرابع أو الإجتهاد لإيجاد حلول أخرى
ولك تحياتى وتقديرى
ارى ان بعض المعلمين و الداريين بالمدارس يكادوا لا يعترفو بالجودة
السلام عليكم
تعتبر هذة اول مشاركة لى..وجذبنى عنوان( حلول ومقترحات لمعوقات التى تواجهنا فى المؤسسات التعليمية )ومن ضمنها حمى ماقبل النهاية للمديرين .اسمحوا لى تجربتى مع نفس المشكلة باحد المدارس الخاصة ...وارجوا من الاخوة اعطائى ارائهم لنستفيد ونفيد .فى يوم رجعت للبيت محبطة لانى مدير المدرسة يقف عائل امام محاولاتى المستميته لأفشاء ونشر ثقافة الجودة بصورة صحيحة وانها ليست مجرد اوراق تطبع واكاذيب تلفق وقصص تروى وتحبك....ومحاولاتى جعلتنى اشعر بالفشل ... سنتين .. خلاص تعبت ..واعز دينى ..استماله.. اجبار ... مسدودا مسدوا ياولد
اخذت ورقة وكتبت فيها ماتم انجازة بالمؤسسة وكانت كالتالى :-سنتين اقنعت خلالها صاحب المدرسة باكمال معامل المدرسة وتفعيلها وتكملة هيئة التدريس و و و و -معظم شخصيات المعلمين قد وعوا ثقافة الجودة (اذا فقد تعاملت مع اشخاص مختلفة لتفهم وتعى معنى الجودة )ولم امل واتعب . النتيجة :: اذا انا شخصية محاربة لااستسلم بسهولة ...والحل ... هى تغير خطتى نهائيا ..-فهذة الشخصية تشعر انها خلاص انتهت وان مفيش فايدة ... محاولات الجودة فاشلة ... فهذه فترة المعاش ( الكأبة – الاحباط – الضعف الجسدى ...) ولكن يجب ان احترمها .الحل ::::::::اولا :: حاولت اقامت علاقة ودية جديدة مع المدير لا لمكان مجال العمل فيها ... بجانب الثناء على افعاله التى مازالت اثارها بالمدرسة ...وانه مازال على قادرا على العطاء ولكن ليس البدنى ولكن العقلى وهذا الاهم ..بجانب كلمات وجمل الاعجاب من طريقة لبسة او التحكم باعصابه او حل مشاكل او او ثانيا ::طلبت ان استفيد من خبراته بمجاله فكل شخص اعلم بمجالة ... وعمل لقاء بينه وبين المعلمين ليستفادوا من خبراته ...وكنت ذكية جدا حينما سئلنى ده علشان الجودة ؟ فقلت لا فقط للاستفاده من حضرتك بمجالك ...ووافق...ندوات لقاءات ومحاضرات وطلبت فتح الدعوة للمدارس القريبة للاستفادة فقط بدون مقابل .. بدات احاوره فيما يلقية واسئلة .. كانت حاجات جديدة بمجاله عرفتها منه ... وحينما اجد شىء يمد بصلة بالجودة اقول له ..شفت استاذى حضرتك جودة لوحدك ... واحاول ربطها بالمعايير وانها الجودة الفعلية ومش محتاجين القاب ولاالفاظ .... وبدأ يتقبل منى كل كلامى .... حتى احسست انه استعاد الثقة بنفسة والتى ظهرت على مظهره و استقباله لليوم المدرسى .. تعاملة مع المدرسين ...ومفيش مانع من القاء بعض الجمل الاثنائية مثلا :: الله عليك النهاردة منور ....ياترى يااستاذ حبقى شيك مثل حضرتك كدا لما اصل لسنك يابختك ..مالم استطعه فى عامين تم خلال شهرين والحمد الله ...فهم معنى الجودة وبدأ يساعدنى ولايقف عائل امامى .. والف مبروك ..
ولكن دعواتكم ليتعرف على كل المعايير هاهاهاها (( لم يتبادر لذهنى انه خلاص معاش سيترك المدرسة خلال شهور وان الشباب قادم .. ولكن تبادر لى هذا السؤال من اعطانا الخبرة ؟؟ من اعطانا المعلومات ؟؟؟ اليس هم ...فيجب ان نتعامل مع الشباب والكبار كجسد وعقل ..لن نلقى بالكبار بعد عطاء دائم فهو انكار لعطائهم فيجب ان نستفاد منهم بطريقة تناسب سنهم وقوتهم ..واتباع سياسة النفس الطويل
واسفة على التطويل
كن كالفراشة فى عالمك
مواقع النشر (المفضلة)