تناقض غريب مع اعتراف الجميع بأهمية التربية الرياضية وفعلاً تناول القرار 313 باحتساب درجات للتربية الرياضية اذا كانت احد النشاطين الإختياريين ولكن لم يتناول أحد ماذا لو لم تكن من ضمن النشاطين الإختياريين
هنا الكارثة فى تطبيق القانون فسوف يحرم الطالب نهائياً من حصة التربية الرياضية وهذا هو الفرق بين النظرية والتطبيق والذى أدى أيضاً الى ارتباك الجدول فى بعض المدارس اثناء تنفيذ حصص النشاطين الإختياريين
وكنت أرى أنه من الممكن أن ينفذ القرار 313 بطريقة أخرى تضمن عدم إهمال أى نشاط بممارسة كل الأنشطة كما فى الجدول السابق والإستفادة من التميز فى نشاطين برصد الدرجة الخاصة بهما سواء بإختيار الطالب أو رصد أعلى درجتين وبالتالى 100% من الطلاب سيمارس 100% من الأنشطة
أما عن الأستاذ (قال حسن علي اخصائي اجتماعي ان معلمي التربية البدنية لم يقوموا بدور فعال تجاه ظاهرةالتعصب قبول الخسارة مشيراً إلي الدور الكبير للأنشطة في تعليم الطلاب نبذ العنف والتعصف لذلك لابد من تغيير النظرة لها واعطائها الأهمية القصوي مطالباً بضرورة اكتشاف مواهب الطلاب والعمل علي تنميتها.
أكد ضرورة ان يكون هناك مناهج للتربية الرياضية تؤكد علي هذه المفاهيم الايجابية لدي الطلاب وترفض الظواهر السلبية التي كثيراً منها تنتشر بين جماهير الأندية وان يتم زرع هذه المبادئ الايجابية في نفوس الطلاب منذ الصغر.) فيلقى اتهامات بدون علم فالظواهر السلوكية للطلاب هى الأقرب الى تخصصة وتخصص الأخصائى النفسى ومن قال له أنه لم يوجد مناهج للتربية الرياضية تؤكد على المفاهيم الايجابية وترفض السلبية !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
مواقع النشر (المفضلة)