القائد في البداية يتخذ المبادرة ويبادر بالتحرك نحو الهدف ولا ينتظر أي من العوامل الخارجيةتعريف القيادة
يقوم بتجميع الأفكار وتنميتها من جميع أعضاء المنظمة ثم تصنيفها وتركيزها في مجموعه أفكار رئيسية
ثم يقوم بتحويلها إلي أهداف يمكن للجميع رؤيتها وكذلك ينظم الموارد المطلوبة للوصول إلي الأهداف
عند التنفيذ يتعرض الفريق إلي مجموعة من المؤثرات تحتاج إلي ضبط النفس والتحكم في المشاعر من القائد
ومن ثم يبدأ القائد في التأثير علي أعضاء فريقه للأفضل ( بناء الهمم ،تحفيز فريقه لبزل جهد أكبر ، حثهم علي تطوير أنفسهم )
يفوض القائد أعضاء الفريق ويثق فيهم
القيادة هي ما تراه وما تشعر به من نتائج أفراد معينين، فهي نتائج تصرفات شخص أو بضعة أشخاص في مجموعاتهم. والقيادي الناجح هو الذي يتمكن من تنظيم عمله والأفراد العاملين معه للوصول إلى النتائج المتوخاة والاستمرارية في التقدم. إن القياديين الناجحين والفعالين هم الذين يأخذون بالمبادرة في وضع الأهداف، وتطوير الإستراتيجيات والنظم، وتوفير الموارد اللازمة، وإحداث التغيير والاستمرارية نحو التفوق".
أو
القيادة هي القدرة على التأثير في سلوك أفراد الجماعة وتنسيق جهودهم وتوجيههم لبلوغ الغايات المنشودة. وعلى ضوء ذلك فإن القائد يجب أن تكون لديه الطاقة اللازمة والتزود بها بشكل مستمر وحيوي في كافة تصرفاته وأدواره.لذا، فالقيادة الناجحة هي التي تتوفر لديها القدرة على التأثير في تصرفات الآخرين، بما في ذلك القدرة على توظيف الأفراد النافعين، وإعطاء الزيادات والعلاوات والمكافآت، والإلمام اللازم بمهارات العاملين والعمل كالمهارات المالية والإدارية والتخطيط ...الخ، والقدرة على التأثير في التنظيم مثل التخطيط ورسم السياسات والاتجاهات والأنظمة. ولقد ذكرت بعض الدراسات أن القيادة تعرف من خلال تأثرها في التصرفات وتغيير السلوكيات. وهذا تعريف جيد مع ملاحظة أن التعرف على القيادة من هذا المنطلق يؤدي إلى اختلال تفهمنا وإدراكنا لها حيث أن التصرفات والسلوكيات تختلف في موازينها من مجتمع لأخر أو من ثقافة لأخرى. لذا من الأفضل التعرف على القيادة من خلال هذا التعريف ولكن مع إضافة أن القيادة عموما لها دور رئيس في إنجاز الأهداف، وإحداث التفاعل بين الأفراد، والتأثير في الأفراد والمجموعات والتنظيم والمجتمع."
مواقع النشر (المفضلة)