كما نحتاج لمعرفة معايير ضمان جودة الكتاب فإننا نحتاج لأن نرى الكتاب الذي يحقق تلك المعايير ، فما زلنا حتى هذه اللحظة نقبع داخل الفردية المطلقة في التخطيط وإنتاج الكتب المقررة وفكر الأهواء وقد انعكس هذا على أجيال لا تملك القدرة على اتخاذ القرار وسنظل هكذا طالما أن جهات التخطيط ليست لها سيادة في عملها وطالما أننا نبدأ من الصفر مع كل وزير يهل علينا أو يتم الإنعام عليه بهذا المنصب
نحن في حاجة إلى سياسة تعليمية مستقرة ومناهج متوازنة وتخطيط يرفع شأن بلدنا العزيز ويضعها في مصاف الدول المتقدمة
مواقع النشر (المفضلة)