تغريده الصباح
للأستاذ خالد صالح : -
كم من مرة أضحكنا
كما أبكاني أستاذنا الدكتور إبراهيم الفقي
لكنه ضحك يعلمنا وبكاء يذكرنا ..
كان مثالاً للعطاء حتى آخر نفس في حياته
فمن كان يعلم أنه سيفارقنا بعد أن التقينا قبل شهر هنا في قطر
فوداعا يا حبيب القلب ويا من صرخت أنك ب
تحب الله تحب الله
" إن العين لتدمع وإن القلب ليحزن وإن لفراقك يا إبراهيم لمحزونون
ولا نقول إلا ما يرضي ربنا إنا لله وإن إليه راجعون "
مواقع النشر (المفضلة)