اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاطمة الزهراء سالم مشاهدة المشاركة
أستاذ موافى المشكلة فى عملية تثمين الجودة بهذا الشكل ، والمبلغ كبير لأن الإجراءات التى تتم يمكن تقليصها بأشياء كثيرة جداً ، وقد طرحت برنامجاً كاملاً لشرح ذلك للمسئولين بالهيئة وأبلغونى بإعجابهم به مع الإضافة إليه ، ثم حتى الآن لم ينفذ أحد شيئاً ولم يتم تقليص الرسوم للربع . لماذا الإصرار على أن تدفع المؤسسات التعليمية تلك المبالغ طالما يتم الآن تطبيق الجودة بشكل ذاتى ، ويتم تدريب المعلمين فى الوزارة والأكاديمية ونقوم بتدريبهم ، لماذا المراجعين يكونوا بهذا الكم فى حين أن هناك أطروحات كثيرة للحل وتقليل المصروفات واعتماد المؤسسة على ذاتها . أرجوكم لا تدافعوا على شئ فيه إهدار لقيمة الجودة فى حد ذاتها . كل عام وحضرتك بخير يا أستاذ موافى . ويا ريت أن تظل على نزاهتك المعهودة فيك .
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين
الحمد لله علي نعمة الإيمان
الحمد لله علي نعمة القناعة
الحمد لله علي راحة البال
الحمد لله علي راحة الفؤاد
الحمد لله علي نزاهة الكلمة
الحمد لله علي السراء والضراء
الحمد يكون لله والخشوع لله والحب لله والعمل لله
وأحسن العمل الخالص لوجه الله
وعلي العموم الرزق والعمر والصحة والسعادة والنجاح كلها أمور بيد الله وحده
فهو المسير لكل أمور حياتنا ولا نخشى أحدا غير الله فعليه نتوكل وإليه المصير
وأحب أن أنوة إلي أنني حينما كتبت رد علي موضوعك هذا لم يكن دفاع عن أحد
إنما كان توضيح للأمر من وجه نظري الشخصية وهذا توضيح للأمر
- حينما تتقدم المؤسسة بطلب التقدم للاعتماد تقدمه لمن ؟؟
لموظف في الهيئة أليس كذلك
هذا الموظف له راتب شهري
- طباعة الملفات وأمين المخازن والموظف المسئول عنه
- الوكيل المكلف بمتابعة واستلام ملف التقدم الخاص بالمؤسسة
- اللجنة المنوط بها تشكيل فريق المراجعة
- فريق المراجعة ثلاث أعضاء ورئيس
- الفندق
- الوجبات
- طباعة كل ما يلزم الفريق من ملفات وأدوات قياس
- اللجنة التي تتسلم التقارير والتوصيات لفحصها
- وفي حالة الإرجاء تعاد نفس الخطوات السابق مع اختلاف عدد الأعضاء وعدد أيام الزيارة
- بعد الاعتماد فرق متابعة لمدة خمس سنوات


في النهاية هل مبلغ خمسون ألف جنية مصري فقط لا غير يوصف في زمن الملاين بالمبلغ الثمين ؟؟

وعلي العموم يمكن تخفيض هذا المبلغ في هذه المرحلة الحرجة ولكن بشرط أن يكون عمل الجميع تطوعي
ومن هنا أعلن أنني علي كافة الاستعداد للعمل خلال هذه المرحلة متطوعا


شكرا جزيك لك

وجزاك الله كل خير