أستاذ هاني ذكرت فأنرت الطريق
بداية جميلة
و أنا أود المشاركة في موضوعكم الجميل وجدت هذه الحروف الجميلة فبكيت و قلت أضيفها
هذا الجزء منقول
وأتذكر التاريخ جيدا...
أبي عبدالله الصغير....
بعدما سلم مفاتيح غرناطة ....بكى....
أمه الملكة عائشة...أنبته...صرخت في وجهه...
لا تبكي يا بني كالنساء....ملكا لم تستطع أن تصنه كالرجال....
مواقع النشر (المفضلة)