نتفق تماما مع الأستاذ محمد صحصاح، فالعمل للجودة لا يجب أبدا أن يكون من أجل الاعتماد من الهيئة القومية لضمان جودة التعليم والاعتماد، بل لتحقيق الجودة بل التميز على أرض الواقع، فالممارسات التي لم تحقق المستوى الثالث؛ يبنى لها خطط التحسين المناسبة، والممارسات التي حققت المستوى الثالث أو الرابع يبنى لها من خطط ضمان الجودة ما يضمن وصولها إلى المستوى الرابع أو حفاظها عليه إن حققته.