لانى عشقتك بين الحنايا
بعمر يوازى ليالى القمر
وراهنت فيك بكل الصبايا
بقلب جريح لذاك السفر
لذا اعلنت انى انى اراك
حتى يكفكف حزنى المطر
فسالت دموعى توارى جروحى
فهامت وهالت بكل البشر
وشمسى توارت عن مقلتى
تبكى لما كل ذاك الكدر
اموت لانى رايتك ساعة
فماذا اذا جمعنا القدر
الزميل ياسر محمد حسن كنت أظنك كاتباً للقصة ، فوجدتك شاعراً مرهف الحس تسطر حروف بسيطة تصل للمتلقي سريعاً ، و يعرفها و يستطيع أن يغيها ، و هذا هو الإبداع أن نصل إلي قلب و عقل المتلقي ، شكراً لكم و دمتم بخير
و دامت مصر حرة
لازلت أحلم بالورود و بالندي
و بأنني المبعوث من قبل الصباح
لأعلم الأطفال أحلاماً ندية
و أعلم الفقراء نور الإبتسام أم الجودة
مرفت محمد فايد
مواقع النشر (المفضلة)