السؤال هو: هل هشام جنينة نفسه مصدر ثقة؟
وإذا كان الكلام ده حقيقي لماذا لم يحال الموضوع من ثلاث أشهر أو أكثر مادام مر عليه أكتر من 190 يوم؟
تحت أي بند تم تسجيل هذه المصاريف في الوزارة؟
وهل فساد التعليم هو فساد وزير؟
نحن جميعا نقر بضعف التعليم بل بمرض التعليم المميت ولكن هل السبب هو وزير أم سوء تفكير