[ المدرسة بين الواقع والمأمول
وهذه هي مشاركتي في هذا الموضوع
أولا :- ضعف مخرجات التعليم
من الأسباب المسببة لهذه المشكلة من وجهة نظري المتواضعة
1) التقويم الذاتي بصورتة الحالية القائم علي تستيف الأوراق ومقاطع الفديوا الخادعة
2) أسلوب المتابعين والموجهين والقيادة في البحث عن الأخطاء والسلبيات وجعل دورهم مقتصر علي التفتيش فقط دون توجية أو إرشاد القائمين عليها لكيفية حلها والتغلب عليها
3) عدم تدريب المعلمين والمديرين والوكلاء والموجهين والمتابعين ورؤساء الاقسام علي عمليات التقويم الذاتي ووضع خطط التحسين بإسلوب يعتمد علي عرض مواقف فعليه من الواقع اليومي وعمل ورش عمل لغرس مبادئ العمل الجماعي وثقافة التغيير في نفوس المتعلمين
4) عدم توافر الأجهزة والأدوات والمعامل اللازمة لتحقيق نواتج التعلم المستهدفة
5) كثافة الفصول والفترات الممتدة ومدرستين في مبني واحد
6) انخفاض الروح المعنوية للعاملين في وزارة التربية والتعليم واحساسهم بالظلم والتقليل من دورهم في بناء المجتمع
7) ارتفاع نسبة الغياب وخصوصا من الصف الثالث الاعدادي وتصل إلي نسبة 100 % في الصف الثالث الثانوي
8) عدم أخذ المعلم اجازة في نهاية العام للإستشفاء من مجهود عام مضي ويمكن ان تكون بالتناوب بين المعلمين من أجل عمل أنشطة للمتعلمين خلال فترة الصيف
9) نوعية الإختبارات التي تقيس الجانب المعرفي فقط
10) عدم الاستفادة من الامتحانات في الوقوف علي نقاط الضعف في المناهج أو استراتيجيات التعليم والتعلم أو الوسائل التعليمية أو أساليب التقويم أو الأنشطة المصاحبة أو ............
وما توفيقي إلا بالله العلي العظيم
في انتظار تفاعلكم معنا من أجل تطوير مؤسساتنا التعليمية
الموافي الإمام
مواقع النشر (المفضلة)