الأخ والصديق الحميم أ. عزت عدلى اسناسيوس
كان توقعى فى محله أن تكون أول من يشاركنى
الرأى ويبادر بالرد على تلك المشاعـر ...
فأنا أعلم جيداً مدى وطنيتك وإخلاصك وحبك
الغزير لتراب وأهل هذا الوطن الخالد ...
هذه هى مصر وهؤلاء رجالها
بارك الله فى حبيبتنا أم الدنيا
وأدام الأخوة والمودة ...
مواقع النشر (المفضلة)