اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ممدوح عبد المقصود مشاهدة المشاركة
تصفحت العديد من المداخلات بخصوص المراجعيين الخارجيين للتعليم قبل الجامعى وكل ماأسعدنى أن محاور المراجعة الخارجبة لإعتماد المؤسسات التعليمية للتعليم قبل الجامعى تعتمد على إعداد الطالب والتسهيلات الداعمة للفاعلية التعليمية وهى نفسها فى مؤسسات التعلييم الجامعى مع زيادة البحث العلمى والدراسات العليا ومن الغريب أن عدد هائل من المؤسسات التعليمية للتعليم قبل الجامعى تم إعتمادها وعدد 2 فقط من كليات الجامعة تم إعتمادها. ومن الملاحظ فى الآونة الأخيرة تدنى مستوى الطالب وإعتمادة بالدرجة الأولى على التلقين وغير قادر على إكتساب مهارات التعلم الذاتى إلا بعد جهد كبير من السادة أعضاء هيئة التدريس بالجامعة. فهل يكون ذلك راجع للإعتماد فى المراجعة الخارجية للتعليم قبل الجامعى على فحص الوثائق بالدرجة الأولى والمقابلات الفردية والجماعية وعدم النظر للممارسات الفعلية وإلا لم يعتمد الطلاب بالمدارس على الدروس الخصوصية فى المراحل التعليمية المختلفة. ولكننى مقتنع دائما بأن جودة التعليم تعتمد على الإعداد الجيد للطالب فى المرحلة قبل الجامعية وفى التعليم الجامعى تعتمد على تنمية المهارات للطالب وإعدادة لسوق العمل.
الاستاذ الفاضل / ممدوح عبد المقصود
تحيه شكر لكم و تقدير على هذا الطرح الهام و لتسمح لى بالتعليق و الراى
اعتقد ان الامر يتعلق بثقافة المجتمع و النظره العامه الى الجامعه و ما يدور بها و عدم توعية المتعلم و اعداده لدخول هذا المجتمع الجديد وهى مسؤليه مجتمعيه من الدرجه الاولى و ليس للهيئه دور فيها