كلنا ندافع عن الهيئة ضد من يهاجم فكرة الجودة
كلنا ندافع عن الهيئة ضد من يهاجم فكرة الجودة
كن كالنخيل عن الاحقاد مرتفعا يرمى بصخر فيلقى اطيب الثمر
جزاكم الله خيرا على إهتمامكم والمنادة بالحفاظ على الرمز الذي من خلاله ننهال منه المعرفة والطريق لعودة الجودة ونشرها مرة ثانية بعد غيابها لسنوات طويله فالجودة هي من اساس الدين وقدحث عليه رسولنا الكريم في كلمة الاتقان ،فالجودة بضاعتنا وقد ردت الينا وينبغي علينا جميعا ان نحافظ عليها وعلى تطبيقها بالطريقة المثلى والتي تحقق لابناءنا المستقبل الافضل.
الأستاذ الكريم والأخ العزيز نادر الليمونى
بارك الله فيك على هذا الموضوع المهم ، فى ذلك الوقت المهم والذى يستغله بعص أصحاب الفكر الهدام ، أو أنصاف وأرباع المتعلمين والمثقفين بغيا لحب الظهور أو من منطلق خالف تعرف ،المشكلة هذه المرة أتت الطامة فى أتهامات للهيئة القومية ، تلك الهيئة التى أعادت أمور التربية والتعليم إلى نصابها ، وقد ذكرنى هذا الموقف السىء بموقف سىء آخر أثناء حرب أكتوبر المجيدة عندما حاول أحد الطيارين الشجعان العودة بطائرته بعد أصابتها البالغة وعلى بعد كيلوميترات قليلة من المطار أشتعلت النار فيها بشكل كامل وتحت أوامر القائد المتكررة بالقفز بالمظله عبر جهاز الأتصال الاسلكى منذ أصيبت الطائرة فوق عمق سيناء لكن أصر هذا البطل العودة بها إلى المطار القريب من القاهرة وتحت ألحاح القائد قفز هذا البطل من الطائرة وبمجرد أن لمست قدماه الأرض تجمع حوله بعض الجهلاء مدعوا البطوله وأنهالوا عليه بالفؤس والعصى الغليظة ظننا أنه أسرائيلى وهو يصرخ فيهم أنا مصرى والله العظيم مصرى وكنت أحارب منذ دقائق فوق سيناء و أقتل اليهود وأرفع هامة الوطن إلا أنهم أستمروا فى ضربه بعنف وبالرغم أن معظمهم أقتنع بكلامة وصدقه إلا أنهم أستمروا فى ضربه ولم يعطوة مجرد فرصة ليثبت هويته حتى أسلم روحة شهيدا عند ربه لكن على يد الجهلاء من بنى وطنه طمعا فى بطولة زائفة ، منهم من عرفوا أنه صادق وبطل مصرى إلا أنهم قتلوة طمعا فى أن يقال عنهم أبطال ، وهذا بالضبط ما يحدث مع الهيئة أنهم يريدون قتلها بالرغم من تلك الأنجازات التى شعرت بها جميع مخلوقات الله قبل أن يشعر بها الإنسان
التعديل الأخير تم بواسطة فتحى محمد الجندى ; 08-03-2011 الساعة 11:47 PM
الهيئة حلمنا وأملنا كما هى حلم وأمل الجميع فى إصلاح التعليم فى مصر
ويكفينا فخرا أن المدارس المعتمدة والمدارس المجاورة لها والمجتمع المحيط بهم شعروا وعاشوا الفرق بين المدرسة قبل وبعد إعتمادها
لذا علينا أن نحافظ علي الهيئة
وننصح لها
ولا نبخل عليها بأى فكر يكون سببا فى الرقى بها
التعديل الأخير تم بواسطة محمد شحاته على ; 08-03-2011 الساعة 11:53 PM
بالفعل أخى العزيز نادر ... وكما قالت أختنا الكريمة علا
هناك فرق بين نقد الأشخاص القائمين على الهيئة ..وبين إرادتنا القوية للحفاظ عليها ..لأنها تمثل مستقبل التعليم فى مصر ولهذا انضممنا جميعا للانتصار للتوجه نحو وضع معايير لجودة التعليم فى مدارسنا
علينا أن نفرق بين الهيئة ككيان يحقق طموحاتنا فى الارتقاء بالعملية التعليمية ..وبين مانراه ضعفا فى جوانب محددة فى أداء بعض موظفيها ..
كن أنت
لايصح الا الصحيح
محمود جمال احمد
معلم لغة انجليزية
0128360070001111327090فاقوس / شرقية
الاخوة الافاضل جزاكم الله خيرا وادعوكم ان نجدد الثقة في الهيئة ونتعاون جميعا على مساعدة المسئولين عنها لكي ينهضوا بها
اخوانى واخواتى
لا تجعلوا ايديكم معاول هدم لحلم طالما انتظرناه وفرحنا به
لا تجعلوا اقلامكم تشوه صورتكم امام المجتمع والمؤسسات التعليمية
كفانا ما نلاقيه هذه الايام داخلها بسبب اهتزاز الصورة
اعيدوا لنا وللهيئة الموقرة بريقها
دمتم امل مصر وبناة مستقبلها الواعد
التعديل الأخير تم بواسطة نادر الليمونى ; 09-03-2011 الساعة 08:01 AM
نادر الليمونى
مدير المدرسة الافتراضية
1007688905
بالفعل يا أستاذ نادر الهدف هو بقاء الجودة لما فيها من مصلحة للجيل القادم ، الأفراد زائلون و يبقي الهدف و تبقى الرسالة ، و عزيز المعلم يجب أن تعرف أن الهيئة لمصلحة الوطن و ليست لمصلحة أشخاص ، يجب أن لا نجري وراء الشائعات
لكِ الله يا مصر و أبنائك المخلصين
و نرجو أن يقف كل معلم وقفة مع نفسه و يراجع أهداف الجودة و يقيم الوضع
الجودة في مصلحة الوطن
الشعب يريد إبقاء الجودة
مستقبل أولادنا في بقاء الجودة
تعالوا نوحد الهدف
تعالوا نبتعد عن المشاحنات
تعاولوا نعلم العالم مرة أخرى أن مصر بخير و أن الجيل القادم سوف يقود العالم ، تعالوا نقف وقفة حق مع الجودة أردد مع مؤسسات بلدنا و ليس مع أفراد ، الأفراد نختلف أن نتفق معهم ، هم راحلون و تبقي الجودة
شكراً يا أستاذ نادر نرجو أن نقف مع أنفسنا
التعديل الأخير تم بواسطة مرفت محمد فايد ; 09-03-2011 الساعة 09:53 AM
لازلت أحلم بالورود و بالندي
و بأنني المبعوث من قبل الصباح
لأعلم الأطفال أحلاماً ندية
و أعلم الفقراء نور الإبتسام
أم الجودة
مرفت محمد فايد
مواقع النشر (المفضلة)