حدث فى مثل ذلك اليوم !

[أشرف محمود شنن]

في مثل هذ اليوم 4 يناير 2006
توفى الشيخ مكتوم بن راشد آل مكتوم، رئيس وزراء دولة الإمارات العربية المتحدة وحاكم إمارة دبي.

[أشرف محمود شنن]

في مثل هذا اليوم 5 يناير 1964
# البابا بولس السادس يقابل بطريرك الكنيسة الإغريقي أثيناغوراس الأول في القدس في أول لقاء يجمع قادة الكنيستي الأرذوكسية والكاثوليكية منذ عام 1439.

[أشرف محمود شنن]

من مواليد هذا اليوم 5 يناير 1874
ولد جوزف إيرلنغر، عالم فيزيولوجيا أمريكي حاصل على جائزة نوبل في الطب عام 1944.

[أشرف محمود شنن]

في مثل هذا اليوم 5 يناير 1762
توفت الإمبراطورة إليزابيث، إمبراطورة الإمبراطورية الروسية.

[أشرف محمود شنن]

في مثل هذا اليوم 6 يناير عام 1917
وفاة الرئيس الأمريكي روز فلت

[أشرف محمود شنن]

في مثل هذا اليوم 6 يناير 1838
نجاح تجربة سأمويل مورس الخاصة بالتلغراف الكهربائي ولأول مرة.

[أشرف محمود شنن]

من مواليد هذا اليوم 6 يناير كلا من

1367 - الملك ريتشارد الثاني، ملك إنجلترا.
1412 - جان دارك، مقاتلة وبطلة قومية فرنسية.
1870 - جوستاف باور، مستشار ألمانيا.
1883 - جبران خليل جبران، أحد شعراء المهجر من أصل لبناني.

[أشرف محمود شنن]

توفى في مثل هذا اليوم 6 يناير كلا من
1693 - السلطان محمد الرابع، سلطان عثماني.
1852 - لويس بريل، مدرس فرنسي للمكفوفين ومخترع طريقة بريل للقراءة بالنسبة للمكفوفين.
1918 - جورج كانتور، عالم رياضيات ألماني.

[محمد غمرى محمد]

مولد الاديب جبران خليل جبران

فى مثل هذا اليوم6 من يناير 1883 م ولد جبران خليل جبران في بلدة بشري شمال لبنان وتوفي في نيويورك 10 ابريل 1931 م بداء السل، سافر مع أمه وإخوته إلى أمريكا عام 1895، فدرس فن التصوير وعاد إلى لبنان، وبعد أربع سنوات قصد باريس حيث تعمق في فن التصوير، عاد إلى الولايات الامريكية المتحدة، واسس مع رفاقه "الرابطة القلمية" وكان رئيسها.

[محمد غمرى محمد]

إفتتاح المؤتمر الدولي للزلازل والكوارث

فى مثل هذا اليوم6 من يناير 1996 م تم افتتاح المؤتمر الدولى للزلازل و الكوارث
وكافة الظواهر الكونية، مثل الزلازل والبراكين والعواصف وهي من جند الله، التي يسخرها عقابًا للمذنبين، وابتلاءً للصالحين، وعبرة للناجين، وإن فهمنا لميكانيكية حدوث أي من هذه الظواهر لا يخرجها من كونها جندًا لله، وإذا لم تؤخذ بهذا المعيار فلن يستفيد الناس من حدوثها حتى لو استطاعوا التنبؤ بها، أو اختراع الوسائل المختلفة لمقاومتها، وفي ذلك يقول الإمام علي (كرم الله وجهه): ما وقع عذاب إلا بذنب، وما ارتفع إلا بتوبة، وآيات العقاب المختلفة في كتاب الله نزلت كلها ردًّا على ذنوب الناس، ومن أبرز الآيات القرآنية التي تتحدث عن الزلازل ما ورد في سورة النحل حيث يقول ربنا تبارك وتعالى :"قد مكر الذين من قبلهم فأتي الله بنيانهم من القواعد فخر عليهم السقف من فوقهم وأتاهم العذاب من حيث لا يشعرون"، ولم أجد وصفًا للزلزال أبلغ من ذلك، ويأتي ردًّا على مكر هؤلاء الماكرين؛ فعلى المؤمن أن يعتبر من حدوث هذه الظواهر الكونية، وأن يضعها في الإطار الصحيح الذي أوضحته: عقابًا للعاصين، وابتلاء للصالحين، وعبرة للناجين، أما مواجهة هذه الظواهر عمليًّا فإذا كان في إمكان الإنسان اقتراح أي وسيلة للحماية من آثار هذه الظواهر فلا حرج من ذلك، وإن كانت كل المحاولات التي بذلت حتى الآن للتنبؤ بحدوث الزلازل لم تُجْدِ في مقاومتها، أو التنبؤ بوقوعها قبل وقت كاف لتجنبها؛ ففي منتصف السبعينيات نجح الصينيون في التنبؤ بحدوث زلازل، وتحققت نبؤتهم، وفرحوا بذلك فرحًا عظيمًا، ودعوا إلى مؤتمر دولي ليناقشوا مع علماء العالم كيفية نجاحهم في التنبؤ بحدوث ذلك الزلزال، فشاء السميع العليم أن يحدث زلزال في لحظة اجتماعهم وينتهي المؤتمر إلى لا شيء.