لماذا لا نحلم بالواقع الأفضل ؟
هل أصبحت أحلامنا مستحيلة التحقيق ؟
كلا !!! علينا أن نعمل ونعمل لتحقيق أحلامنا !!!!
هل هذا مستحيل !!!
لقد تحققت أحلامنا بعد 25 يناير وأصبحنا نتكلم
فعلينا أن نغير بعد أن تغيرنا
http://kenanaonline.com/mubark61
لماذا لا نحلم بالواقع الأفضل ؟
هل أصبحت أحلامنا مستحيلة التحقيق ؟
كلا !!! علينا أن نعمل ونعمل لتحقيق أحلامنا !!!!
هل هذا مستحيل !!!
لقد تحققت أحلامنا بعد 25 يناير وأصبحنا نتكلم
فعلينا أن نغير بعد أن تغيرنا
http://kenanaonline.com/mubark61
مدرسة جمال عبد الناصر
تكريم مدير مدرسة جمال عبد الناصر
تفعيل استراتيجيات التدريس مثل التعلم النشط والتعلم التعاونىc الاهتمام بالأنشطة التربوية واكتساب المتعلم لمهارة إتقان الكمبيوترc التركيز على العمل الجماعى والمسئولية الجماعيةc توفير 25 % من حجرات الدراسة وبالتالى استيعاب طلاب أكثرc القضاء على كابوس زيادة كثافة الفصولc استخدام آليات تقويم تقيس الجانب المعرفى والمهارى والوجدانى وبعيدا عن المجاملة
cتدريب المعلمين على طرق التدريس الحديثة ( التعلم التعاونى _ تعلم الأقران )cتفعيل دور المشاركة المجتمعية ومساعدة رجال الأعمالcتفعيل دور مجلس الأمناء فى اتخاذ القرارات ومتابعة الأداءcتطبيق اللامركزية فى إدارة المؤسسة
مركز للتنمية المهنية يخدم أكثر من 3000 معلم
بإدارات القصير – مرسى علم – الشلاتين – حلايب التعليمية
افتتحت إدارة القصير التعليمية مركز التنمية المهنية المتخصص فى رفع كفاءة المعلمين المهنية فى خطوة جادة لتطوير ودفع العملية التعليمية بالإدارة
رغم الجهود المستمرة والمبادرات التى تتبناها الدولة لإصلاح التعليم والنهوض بمستوى الأداء والجودة فى المؤسسات التعليمية إلا أن توفير العنصر البشرى الجيد سواء على مستوى العمليات أو على مستوى القيادات التربوية والإدارية لايزال أحد أهم التحديات التى تواجه الدولة ومن ثم فإن بناء القدرات الإدارية فى مجال إدارة الموارد البشرية يعتبر محورا رئيسيا فى إصلاح التعليم .وإذا كانت الوزارة تتبنى خططا لتحسين المدارس لتقديم التعليم الجيد ....فإن نجاح هذه الخطط يعتمد على مدى توفر القيادات التربوية والإدارية القادرة على إحداث التغيير المطلوب لوضع وتنفيذ برامج متطورة لتحسين التعليم
خطة تطوير الأداء داخل الإدارة التعليميةاولا المقدمة :
مما لاشك فيه إن التحدى الحقيقى أمامنا هو كيف نحدث نقلة نوعية فى تعليم أبنائنا حتى نتحول إلى نموذج تربوى جديدننتقل به من التعليم إلى التعلم حتى ننمى عملية الإبداع والتفكير الناقد ومهارات التعلم الذاتى المستمر ودعم القدرات العلمية والعملية لدى المتعلمين وتحقيق مجتمع المواطنة والعمل والحرية والدخول بمصر إلى مجتمع المعرفة والمنافسة العالمية
لايتم ذلك إلا بتفعيل دور تكنولوجيا المعلومات حتى نتغلب على تجاوز طرق التدريس التقليدية القائمة على الحفظ والتلقين واستخدام طرائق جديدة فى بيئات تعليمية غير تقليدية تركز على المتعلم تنمى معارفه ومهاراته الإنسانية والاجتماعية المتكاملة
ثانيا القضايا والتحديات :
v الافتقار إلى الرؤية والرسالة والتقييم الذاتى وخطة التطوير
v عدم كفاية وفعالية القيادة المدرسية
v سيطرة أساليب التدريس التقليدية
v استخدام أساليب التقييم التقليدية التى ترسخ الحفظ والتلقين
v الاستخدام الضعيف للتكنولوجيا فى العملية التعليمية
v عدم قدرة المناهج على الوفاء بمتطلبات البيئة الجغرافية
v غياب نظام المتابعة وتوكيد الجودة
v عدم فعالية وحدات التدريب بالمدارس والإدارات
v عدم فعالية نظم الإدارة المدرسية
v عدم ملائمة بعض المبانى لمتطلبات الجودة
v نقص المرافق بالمدارس ( معامل – مكتبات – حجرات نشاط )
v نقص الوعى المجتمعى بأهمية المشاركة فى الإصلاح المدرسى
v إحجام بعض أولياء الأمور عن المشاركة المجتمعية بفعالية
v ضعف المشاركة بين المدارس والمجتمع المدنى ومؤسساته
v محدودية الموارد المادية واقتصارها على التمويل الحكومى
مواقع النشر (المفضلة)