نظريات لبعض القادة الإداريين
 القائد الإداري الأوتوقراطي (السلطوي ):-
هو القائد الإداري الذي لديه تصميم على استخدام سلطته للتأثير على تفكير وسلوك مرؤوسيه، وأن يظهر دائماً أمامهم بمظهر القوة.وهو يلتزم لأقصي درجة بالقوانين دون أي مرونة ، يركز السلطة واتخاذ القرار في يده ولا يشرك مرؤوسيه في أي منها
عيوبها
خلق مناخ من عدم الثقة
ضعف العلاقة بينه وبين المرؤوسين
إنجاز العمل في وجود القائد فقط
القوانين هي التي تحدد الالتزام دون مرونة في العمل
مميزاتها
القرارات السريعة
لا يوجد وقت ضائع في المناقشات
نجاح العمل إلي حد ما
يركز علي المهام المطلوبة
 القائد الإداري المتسلط :-
يتخذ القرار ويلزم المرؤوسين بتنفيذه.ويقرر بمفردة ما يجب عملة ، متسلط في التعامل ، لا يسمح بالمشاركة
عيوبها
القرارات فردية
درجة أقل من الجودة
درجة أقل من الرضا الوظيفي
يحدد بمفردة ما يفعله كل شخص
مميزاتها
زيادة الإنتاج
تنفيذ اللوائح والقوانين
 القائد الإداري النفعي :-
يحاور المرؤوسين بموضوع القرار ثم يتخذه بنفسه.
 القائد الإداري الاستشاري :-
يستشير مرؤوسيه بأمور القرار ويسمح بمشاركتهم في بعض جوانب القرار.
 القائد الإداري المشارك :-
يشارك المرؤوسين في صنع القرار، وذلك لأن الإدارة الوسطى هي حلقة الوصل بين الإدارتين العليا والدنيا في مجال صنع القرار.


 القائد الإداري الميال للإنجاز :-
يميل للإنجاز والشروع بمشاريع جديدة يتم إنجازها تحت بصره.
 القائد الإداري الفعال :-
هو القائد القادر على حل المشاكل، ومثل هذا القائد يكون ذكياً وقادراً على وضع الخطط والاستراتيجيات وصنع القرارات الفاعلة والشروع بأعمال جديدة من تلقاء نفسه، ويعتبر القدوة للعاملين معه في المنشأة. ومثل هذا القائد يحفز لدى العاملين الثقة بالنفس والقدرة على المبادرة باكتشاف المشاكل والثغَرات.

والناظر إلي ما سبق يجد أنه على القائد الإداري الناجح أن يبدأ بتحفيز الآخرين عن طريق الاحترام، وعندها سيجد أن كل رغباته قد تحققت. فالمدير الذي يدعم المرؤوسين ويشجعهم ويثني عليهم ويمدحهم، يساعد على رفع معنوياتهم ودفعهم لمزيد من العطاء، ويكون أكثر فاعلية من غيرة ويكون أكثر تأثيرا