أستاذ محمد ضبعون - أستاذ محمد البنا
كم أنا سعيد جدا لمشاركتكم في هذا الموضوع واسمحوا لي أن أعرض ما يلي :
أولا : الدراسة العملية في حد ذاتها تجعل الدارس يخرج بعيدا عن المألوف ( من حفظ واستذكار ومن لديه مقدرة على الحفظ أكثر يصل قبل غيره دون تطبيق)
ثانياً : لا يوجد معلم يقدم على إجراء دراسة بحثية رغم أن الإصدار الأول والثاني من المعايير كان ينص صراحة على إجراء البحوث الإجرائية وإن اختفت في الإصدار الثالث لتصبح ضمن طيات الممارسة
( 2-2-2-3 والتي تنص على تشجع القيادة العاملين على التنمية المهنية المستدامة) حيث جاء في المقياس المتدرج لها
المستوى الأول : لا تشجع القيادة العاملين على التنمية المهنية.
المستوى الثاني : تحدد القيادة مجالات التنمية المهنية للعاملين (الندوات والحلقات النقاشية والبحوث الاجرائية والمؤتمرات، والتدريب، ....)، دون ارتباطها باحتياجات المؤسسة.
المستوى الثالث : توفر القيادة فرصا للتنمية المهنية للعاملين (الندوات والحلقات النقاشية والبحوث الاجرائية والمؤتمرات، والتدريب، ....)، ومساعدتهم على اختيار الموضوعات، مع توفير مصادر المعرفة المناسبة، وتيسير إجراءها والاستفادة من نتائجها فى تطوير اداء المؤسسة.
المستوى الرابع : توفر القيادة فرصا للتنمية المهنية للعاملين (الندوات والحلقات النقاشية والبحوث الاجرائية والمؤتمرات، والتدريب، ....)، ومساعدتهم على اختيار الموضوعات، مع توفير مصادر المعرفة المناسبة، وتيسير إجراءها والاستفادة من نتائجها فى تطوير اداء المؤسسة.
توفر القيادة الية تساعد المؤسسات الاخرى على الاستفادة من برامج التنمية المهنية.
ثالثا : البحوث الإجرائية التي كانت تقدمها المدارس أغلبها منقولة وغير واقعية
رابعاً : نريد معلم متطور بالفعل