إنها القسوة بعينها أن جعلنا اطفالنا لا يروا إلا النقطه السوداء رغم عظم المساحه البيضاء
فنحن المسؤلون عن ذلك
فمن كثرة قساوتنا على أنفسنا و جلد ذواتنا تعلم منا صغارنا دون أن ندرى فكانت النظره دائما تشاؤميه
فلنعلهم أن ينظروا إلى نصف الكوب المملوء ولنحاول إصلاح ما أفسدناه فقد يأتى اليوم الذى لا يروا فيه النقطه السوداء الا من المنظور الذى يعملون فيه على إذالتها
شكرا استاذه فاطمه على طرحك هذا الموضوع المحترم