صفحة 3 من 3 الأولىالأولى 123
النتائج 21 إلى 22 من 22

الموضوع: تعلم الأحكام --- لتتلو القرآن

  1. #21
    عضو مميز
    تاريخ التسجيل
    Apr 2011
    المشاركات
    177

    هاء التأنيث التي كتبت تاء مجرورة

    اعلم أن كل ما ذكر من هاءات التأنيث في الأسماء المفردة مرسوم بالهاء، أي: بالتاء المربوطة مثل: رسالة، سكرة، عالية، ويوقف عليه بالهاء إلا مواضع معينة رسمت بالتاء المجرورة، أي: المفتوحة ويوقف عليها بالتاء.
    وهي قسمان: قسم اتفقوا على قراءته بالإفراد، وقسم اختلفوا في إفراده وجمعه.
    فالمتفق على إفراده ثلاث عشرة كلمة، وهي: رحمت، ونعمت، وامرأت، وسنت، ولعنت، ومعصيت، وكلمت، وبقيت، وقرت، وفطرت، وشجرت، وجنت، وابنت، ولنشرع في بيانها مفصلة فنقول:
    1. رحمت:
    رسمت بالتاء المجرورة في سبعة مواضع وهي:
    يَرْجُونَ رَحْمَتَ اللَّهِ بالبقرة.
    إِنَّ رَحْمَتَ اللَّهِ قَرِيبٌ مِنَ الْمُحْسِنِينَ بالأعراف.
    رَحْمَتُ اللَّهِ وَبَرَكَاتُهُ عَلَيْكُمْ بهود.
    ذِكْرُ رَحْمَتِ رَبِّكَ بمريم.
    فَانْظُرْ إِلَى آثَارِ رَحْمَتِ اللَّهِ بالروم.
    أَهُمْ يَقْسِمُونَ رَحْمَتَ رَبِّكَ
    وَرَحْمَتُ رَبِّكَ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ كلاهما بالزخرف.
    وما عدا هذه المواضع السبعة مرسوم بالهاء مثل: وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ
    2. ونعمت:
    رسمت بالتاء المفتوحة في أحد عشر موضعا، وهي:
    وَاذْكُرُوا نِعْمَتَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَمَا أَنْزَلَ بالبقرة.
    وَاذْكُرُوا نِعْمَتَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ كُنْتُمْ أَعْدَاءً فَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِكُمْ بآل عمران.
    اذْكُرُوا نِعْمَتَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ هَمَّ قَوْمٌ بالمائدة.
    أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ بَدَّلُوا نِعْمَتَ اللَّهِ
    وَإِنْ تَعُدُّوا نِعْمَتَ اللَّهِ لا تُحْصُوهَا كلاهما بإبراهيم.
    وَبِنِعْمَتِ اللَّهِ هُمْ يَكْفُرُونَ
    يَعْرِفُونَ نِعْمَتَ اللَّهِ
    وَاشْكُرُوا نِعْمَتَ اللَّهِ الثلاثة بالنحل.
    أَلَمْ تَرَ أَنَّ الْفُلْكَ تَجْرِي فِي الْبَحْرِ بِنِعْمَتِ اللَّهِ بلقمان.
    يَا أَيُّهَا النَّاسُ اذْكُرُوا نِعْمَتَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ بفاطر.
    فَذَكِّرْ فَمَا أَنْتَ بِنِعْمَتِ رَبِّكَ بالطور.
    ورسمت بالهاء في غير هذه المواضع مثل: اذْكُرُوا نِعْمَةَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ الموضع الأول بإبراهيم.
    وكالثلاثة الأولى بالنحل، وهي:
    وَإِنْ تَعُدُّوا نِعْمَةَ اللَّهِ .
    وَمَا بِكُمْ مِنْ نِعْمَةٍ فَمِنَ اللَّهِ .
    أَفَبِنِعْمَةِ اللَّهِ يَجْحَدُونَ .
    3. وامرأت:
    رسمت بالتاء المجرورة في سبعة مواضع، وهي:
    إِذْ قَالَتِ امْرَأَتُ عِمْرَانَ بآل عمران.
    امْرَأَتُ الْعَزِيزِ موضعان بيوسف.
    امْرَأَتُ فِرْعَوْنَ بالقصص.
    امْرَأَتَ نُوحٍ
    امْرَأَتَ لُوطٍ
    امْرَأَتَ فِرْعَوْنَ الثلاثة بالتحريم.
    فكلمة امرأة إذا أضيفت إلى زوجها فهي بالتاء المفتوحة.
    ورسمت بالهاء في غير هذه المواضع مثل:
    وَإِنِ امْرَأَةٌ خَافَتْ مِنْ بَعْلِهَا .
    وَإِنْ كَانَ رَجُلٌ يُورَثُ كَلالَةً أَوِ امْرَأَةٌ
    4. وسنت:
    رسمت بالتاء المجرورة في خمسة مواضع، وهي:
    فَقَدْ مَضَتْ سُنَّتُ الأَوَّلِينَ بالأنفال.
    إِلا سُنَّتَ الأَوَّلِينَ فَلَنْ تَجِدَ لِسُنَّتِ اللَّهِ تَبْدِيلا وَلَنْ تَجِدَ لِسُنَّتِ اللَّهِ تَحْوِيلا الثلاثة بفاطر.
    سُنَّتَ اللَّهِ الَّتِي قَدْ خَلَتْ فِي عِبَادِهِ بغافر.
    ورسمت في غير هذه المواضع بالهاء مثل: سُنَّةَ اللَّهِ فِي الَّذِينَ خَلَوْا مِنْ قَبْلُ بالأحزاب.
    5. ولعنت:
    رسمت بالتاء المجرورة في موضعين وهما:
    فَنَجْعَلْ لَعْنَتَ اللَّهِ عَلَى الْكَاذِبِينَ بآل عمران.
    وَالْخَامِسَةُ أَنَّ لَعْنَتَ اللَّهِ بالنور.
    ورسمت بالهاء في غير هذين الموضعين مثل:
    أَنْ لَعْنَةُ اللَّهِ عَلَى الظَّالِمِينَ بالأعراف.
    6. ومعصيت:
    رسمت بالتاء في موضعين، وهما وَمَعْصِيَتِ الرَّسُولِ كلاهما بالمجادلة.
    ولا ثالث لهما في القرآن الكريم.
    7. وكلمت:
    في قوله تعالى: وَتَمَّتْ كَلِمَتُ رَبِّكَ الْحُسْنَى بالأعراف، اختلف فيها، واعتمد ابن الجزري رسمها بالتاء المجرورة.
    ورسمت بالهاء اتفاقا في غير هذا الموضع مثل: كَلِمَةً طَيِّبَةً .
    8. وبقيت:
    رسمت بالتاء المجرورة في موضع واحد، وهو قوله: بَقِيَّتُ اللَّهِ خَيْرٌ لَكُمْ بهود.
    وبالهاء في غيره مثل: وَبَقِيَّةٌ مِمَّا تَرَكَ آلُ مُوسَى بالبقرة.
    9. وقرت:
    رسمت بالتاء المجرورة في موضع واحد بالقصص وهو: قُرَّتُ عَيْنٍ لِي وَلَكَ
    وبالهاء في غير ذلك مثل قُرَّةَ أَعْيُنٍ بالفرقان والسجدة .
    10. وفطرت:
    رسمت بالتاء المفتوحة في موضع الروم وهو: فِطْرَتَ اللَّهِ ولا ثاني له.
    11. وشجرت:
    رسمت بالتاء في موضع واحد وهو: إِنَّ شَجَرَتَ الزَّقُّومِ بالدخان، وبالهاء في غيره: مثل: عَلَى شَجَرَةِ الْخُلْدِ بطه.
    12. وجنت:
    رسمت بالتاء في موضع واحد وهو: وَجَنَّتُ نَعِيمٍ بالواقعة.
    وفي غيره بالهاء مثل: جَنَّةَ نَعِيمٍ بالمعارج.
    13. وابنت:
    رسمت بالتاء في موضع واحد بالتحريم وهو: وَمَرْيَمَ ابْنَتَ عِمْرَانَ ولا ثاني له.
    وأما ما اختلف القراء في إفراده وجمعه فهو:
    غَيَابَتِ الْجُبِّ معا بيوسف.
    آيَاتٌ لِلسَّائِلِينَ بها أيضا-.
    و: آيَاتٌ مِنْ رَبِّهِ بالعنكبوت.
    و: فِي الْغُرُفَاتِ بسبأ.
    و: عَلَى بَيِّنَتٍ مِنْهُ بفاطر.
    و: مِنْ ثَمَرَاتٍ بفصلت.
    و : جِمَالَتٌ صُفْرٌ بالمرسلات.
    وكلمت في قوله تعالى: وَتَمَّتْ كَلِمَتُ رَبِّكَ صِدْقًا وَعَدْلا بالأنعام.
    وقوله: كَذَلِكَ حَقَّتْ كَلِمَتُ رَبِّكَ عَلَى الَّذِينَ فَسَقُوا الأول بيونس.
    وقوله: إِنَّ الَّذِينَ حَقَّتْ عَلَيْهِمْ كَلِمَتُ رَبِّكَ لا يُؤْمِنُونَ الثاني بها.
    وقوله: وَكَذَلِكَ حَقَّتْ كَلِمَتُ رَبِّكَ عَلَى الَّذِينَ كَفَرُوا بغافر.
    فقد رسمت هذه المواضع التي اختلفوا في إفرادها وجمعها بالتاء المجرورة، بيد أنه وقع خلاف في "كلمت" بغافر وبيونس في الموضع الثاني، فرسمت في بعض المصاحف بالهاء، وفي بعضها بالتاء، وعليه العمل.
    هذا وقد رسموا بالتاء المجرورة ذَاتَ و مَرْضَاتِ حيث وقعا وكذا هَيْهَاتَ في موضعي المؤمنين، وَلاتَ حِينَ مَنَاصٍ بص، و اللاتَ بالنجم، ولفظ يَا أَبَتِ حيث وقع.
    فكل ما رسم بالتاء المفتوحة في هذا الباب يوقف عليه بها، وذلك عند الاضطرار، أو الاختبار، أو التعليم.

  2. #22
    عضو مؤسس الصورة الرمزية الموافي الإمام
    تاريخ التسجيل
    Jan 2011
    الدولة
    القيصرية/المحلة الكبرى/غربية
    المشاركات
    8,538
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وسام وجيه محمد مشاهدة المشاركة
    التفخيم:
    لغة: التسمين.
    واصطلاحا: عبارة عن سمن يدخل على جسم الحرف -أي صوته- فيمتلئ الفم بصداه.
    والتفخيم، والتسمين، والتغليظ بمعنى واحد، لكن المستعمل في اللام التغليظ، وفي الراء التفخيم.

    والترقيق:
    لغة: التنحيف.
    واصطلاحا: عبارة عن نحول يدخل على جسم الحرف فلا يمتلئ الفم بصداه.
    حكم الحروف تفخيما وترقيقا:
    اعلم أن الحروف قسمان: حروف استعلاء، وحروف استفال.
    أما حروف الاستعلاء: فحكمها التفخيم بلا استثناء، وقد تقدم في باب صفات الحروف أنها سبعة، مجموعة في قولهم: "خص ضغط قظ" وهي: الخاء، والصاد، والضاد، والغين، والطاء، والقاف، والظاء.
    وتختص حروف الإطباق الأربعة بتفخيم أقوى: وهي الصاد، والضاد، والطاء، والظاء.

    مراتب التفخيم:
    للتفخيم خمس مراتب:
    فأعلاها في المفتوح الذي بعده ألف مثل: طَائِعِينَ فالمفتوح الذي ليس بعده ألف مثل: طَلَبًا فالمضموم مثل: يَسْطُرُونَ فالساكن مثل: أَطْعَمَهُمْ فالمكسور مثل: طِبْتُمْ وهكذا في بقية الأحرف.
    وأما حروف الاستفال: فحكمها الترقيق إلا اللام والراء في بعض أحوالهما، وإلا الألف.

    حكم اللام:
    تفخم اللام في لفظ الجلالة الواقع بعد فتح نحو: تَاللَّهِ أو ضم مثل: نَصْرُ اللَّهِ .
    وترقق إذا وقع لفظ الجلالة بعد كسر مثل: بِاللَّهِ بِسْمِ اللَّهِ .

    حكم الراء:
    إن للراء أحكاما في حالة الوصل تختلف عنها في حالة الوقف عليها.
    1. فإذا كانت موصولة فإنها ترقق في حالتين:
    الأولى: أن تكون مكسورة سواء أكان الكسر أصليا مثل: رِجَالٌ
    وَالْغَارِمِينَ وَالْفَجْرِ أو عارضا مثل: وَأَنْذِرِ النَّاسَ فالراء المكسورة ترقق مطلقا بدون قيد أو شرط.
    الثانية: أن تكون ساكنة، ولا بد في ترقيق الراء الساكنة من شروط: وهي أن يكون قبل الراء كسرة أصلية متصلة بها، ولم يقع بعدها حرف استعلاء مفتوح متصل، فإذا استوفت الراء الساكنة هذه الشروط مجتمعة وجب ترقيقها مثل: فِرْعَوْنَ شِرْعَةً .
    وتفخم الراء في غير هاتين الحالتين:
    فتفخم إذا لم تكن مكسورة بأن كانت مفتوحة: مثل: رَبَّنَا أو مضمومة مثل: رُسُلٌ .
    وتفخم كذلك إذا كانت ساكنة ولم تستوف شروط الترقيق المتقدمة بأن سكنت بعد فتح مثل: بَرْقٌ أو بعد ضم مثل: الْقُرْآنُ أو سكنت بعد كسر إلا أنه عارض مثل: ارْجِعِي في حالة الابتداء بهمزة الوصل، فقد عرض الكسر للابتداء بهمزة الوصل.
    أو سكنت بعد كسر أصلي إلا أنه غير متصل بالراء مثل: الَّذِي ارْتَضَى فكسرة الذال منفصلة عن الراء.
    أو سكنت بعد كسر أصلي متصل بالراء إلا أن الراء وقع بعدها حرف استعلاء مفتوح متصل، وقد وقع ذلك في خمس كلمات في القرآن الكريم:
    قِرْطَاسٍ بسورة الأنعام، وَإِرْصَادًا و فِرْقَةٍ بالتوبة مِرْصَادًا بالنبأ، لَبِالْمِرْصَادِ بسورة والفجر.
    فتفخم الراء الساكنة في كل ذلك لعدم استيفائها شروط الترقيق.
    هذا، وإذا كان حرف الاستعلاء الواقع بعد الراء الساكنة مكسورا -وذلك في لفظ: فِرْقٍ بسورة الشعراء فقد اختلفوا في الراء حينئذ:
    فمنهم من فخمها نظرا لوجود حرف الاستعلاء، ومنهم من رققها نظرا لكسره.
    فالكسر قد أضعف تفخيمه، والترقيق أرجح من التفخيم.
    وإذا كان حرف الاستعلاء الواقع بعد الراء الساكنة منفصلا عن الراء بأن وقع في كلمة أخرى مثل: وَلا تُصَعِّرْ خَدَّكَ فَاصْبِرْ صَبْرًا فإن الراء ترقق، ولا يلتفت إلى حرف الاستعلاء، لعدم اتصاله بالراء.

    2. وإذا وقف على الراء فإنها ترقق في ثلاث حالات: الأولى: أن يقع قبلها كسر مباشر مثل: بَصَائِرُ .
    الثانية: أن يقع قبلها كسر غير مباشر بأن فصل بينه وبين الراء حرف ساكن مستفل مثل: سِحْرٌ الذِّكْرَ
    الثالثة: أن يقع قبلها ياء ساكنة مثل: قَدِيرٌ الْخَيْرُ .
    وتفخم الراء في غير هذه الحالات الثلاث مثل: الْقَمَرَ النُّذُرُ وَالْفَجْرِ هذا حكم الراء إذا وقف عليها بالسكون المجرد، كذلك إذا وقف عليها بالإشمام.
    وأما إذا وقف عليها بالروم فحكمها كالوصل:
    فإذا وقفت على قوله تعالى: بِيَدِكَ الْخَيْرُ بالسكون المجرد أو مع الإشمام رققت الراء؛ لوقوعها بعد ياء ساكنة.
    أما إذا وقفت بالروم فخمت الراء؛ لأنها مضمومة، وقد علمت أن الراء المضمومة تفخم في حالة الوصل، فكذلك تفخم في حالة الوقف عليها بالروم؛ لأنه كالوصل.

    كلمات اختلف فيها:
    إذا وقفت على راء مِصْرَ أو راء الْقِطْرِ بسبأ، ففي الراء وجهان: الترقيق والتفخيم.
    فمن رقق نظر إلى الكسر، ولم يعتبر الساكن الفاصل بين الكسر والراء.
    ومن فخم اعتبر هذا الساكن، وعده حاجزا حصينا بين الكسرة والراء؛ لكونه حرف استعلاء.
    والأرجح في "مصر" التفخيم، وفي "القطر" الترقيق؛ نظرا للوصل، وعملا بالأصل.
    وفي كلمة: يَسْرِ بالفجر، وكذا: أَسْرِ حيث وقع، وَنُذُرِ بالقمر وجهان وقفا كذلك.
    والأرجح الترقيق للفرق بين كسرة الإعراب وكسرة البناء، وللدلالة على الياء المحذوفة.

    حكم الألف:
    حكمها أنها تابعة لما قبلها تفخيما وترقيقا، فإذا كان الحرف الذي قبلها مفخما فخمت مثل: قَالَ و طَالَ .
    وإذا كان مرققا رققت مثل: نَاعِمَةٌ عَالِيَةٍ . قال صاحب اللآلئ:
    والــرومُ كــالوصْلِ وَتَتْبَـعُ الألِـفْ
    مـا قَبْلَهـا, والعَكْـسُ فـي الغـنِّ أُلِفْ
    هذا: وقوله: "والعكس في الغن ألف" معناه أن الغنة بعكس الألف، فهي تابعة لما بعدها تفخيما وترقيقا.
    فإذا كان الحرف الذي بعدها مفخما فخمت مثل: يَنْصُرُكُمُ فتفخم الغنة؛ لأن الصاد مفخمة.
    وإذا كان مرققا رققت مثل: أَنْزَلْنَاهُ فترقق الغنة لترقيق الزاي.
    فحكم الغنة: أنها تابعة لما بعدها تفخيما وترقيقا.
    بارك الله فيك
    وزادك من علمه النافع
    وجعله في ميزان حسناتك
    جندي متطوع لنشر ثقافة جودة التعليم
    yes we act
    إن مرت الايام ولم تروني فهذه مشاركاتي فـتذكروني
    وان غبت ولم تجدوني أكون وقتها بحاجة للدعاء فادعولي
    اللهم زدني علما وقلبا حافظا ولسانا ذاكرا وحكمة منك وسترا في الدنيا والآخرة وصلي اللهم علي سيدنا محمد وعلي اله وصحبه وسلم
    مع خالص حبى واحترامى واعتزازى بصداقتكم الغالية
    الموافي الإمام الموافي
    مدرس أول رياضيات

صفحة 3 من 3 الأولىالأولى 123

المواضيع المتشابهه

  1. تعليم القرآن الكريم
    بواسطة الموافي الإمام في المنتدى الصالون الثقافي
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 24-05-2012, 10:19 PM
  2. آيات الصبر في القرآن الكريم
    بواسطة خديجة البنديرى في المنتدى التنمية البشرية
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 07-05-2012, 05:16 AM
  3. قصص من القرآن الكريم
    بواسطة الموافي الإمام في المنتدى التنمية البشرية
    مشاركات: 19
    آخر مشاركة: 25-02-2012, 11:15 PM
  4. كيف تحب القرآن الكريم ..........؟
    بواسطة أشرف ابوسالم في المنتدى الصالون الثقافي
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 19-01-2011, 11:19 PM

مواقع النشر (المفضلة)

مواقع النشر (المفضلة)

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
مُنتديَات الجَودة العَرَبيّة
أكاديمية الجودة تعود إليكم في شكل جديد وإسم جديد
منتديات الجودة العربية - www.arquality.com - ملتقى خبراء الجودة في الوطن العربي
إنضم إلينا