1. المشكلة: الوضع الموجود وصفاً وأسباباً .

2. الحل: الوضع المنشود مع تصوره وحصر منافعه. الوظيفة الحقيقية للحلّ هي أن يؤدي إلى نتائج إيجابية مع استمرار نفس المدخلات التي كانت تؤدي لنتائج سلبية؛ فالخطأ في حل مسألة رياضية لا يسوغ تغييرها وتبديلها. حاول دائماً التركيز على الحل والخروج من سياق ذهنية المشكلات حتى تحافظ على الروح الإيجابية ولا تقع في مصيدة السلبية.

3. الطريق من المشكلة للحل: آليات التنفيذ. أنواع المشاكل: مشكلات في التنفيذ: وهي الانحراف عن المعايير المحددة بزيادة أو نقص. مشكلات في الإنجاز: وهي ما يمنع من الوصول إلى وضع أفضل. تقسيمات أخرى: - متفاقمة متلاشية ثابتة. - مفاجئة - متوقعة . - متكررة نادرة . - جماعية فردية . - حديثة قديمة . وتكمن أهمية التقسيم في تحديد استراتيجية التعامل مع المشكلة.

عندما تكون بصدد حل مشكلة :

أجب عن الأسئلة الآتية:

1- هل المشكلة التي أمامك بسيطة، يمكن التعامل معها بسهولة؟

2- عندما ترتب المشكلات حسب أهميتها، هل المشكلات البسيطة التي تمر في آخر القائمة يمكن أن تحل تلقائيا ؟

3- هل يتطلب الأمر تدخلك أنت لتتخذ قراراً في المشكلة أم يمكن لاحد مرءوسيك أن يحلها؟

4- هل هذا النوع من المشكلات يتكرر كثيرا؟ لماذا؟

5- بالنسبة للمشكلات الأهم، هل القرار الذي يتخذ بشان حلها قرارك أنت وحدك؟

6- ما هي الجوانب التي تحتاج إلى أن تحصل على استشارة الآخرين؟

7- ما هي المشكلات التي تتطلب قرار الفريق أو الجماعة؟

أنواع البدائل المتاحة :

البديل الجيد: الذي يحقق: مزايا أو نتائج إيجابية.. ولا يسبب مشكلات أو نتائج سلبية إلا في أدنى حد.

البديل السيئ : وهو يترتب عليه مساوئ ولا مزايا .( ج ) البديل المخلوط: الذي يحقق نتائج إيجابية وسلبية معا.

البديل الراكد: الباهت، الذي لا ينتج عنه شيء.

البديل الغامض: الذي يصعب التنبؤ بنتائجه.