إصلاح التعليم من أهم الأولويات التي يجب الاهتمام بها خلال المرحلة القادمة حتي يمكن النهوض بالوطن والانتقال لمرحلة البناء والتنمية والمساهمة في ضبط سلوكيات الشارع المصري بما يتلائم مع مبادئنا وتراثنا العريق وإجراء تغييرات جذرية في المنظومة التعليمية تشمل التركيز على تدريب العاملين بما يساير التقدم العلمي والاتجاهات الحديثة وإجراء التعديلات اللازمة على قانون الكادر ومواجهة أنفسنا بواقعية بمشاكلنا التعليمية ووضع الخطط والاستراتيجيات الملائمة لعلاجها وتعديل نظام الامتحانات والحفاظ على الأموال الطائلة التي تهدر بالكنترولات في شكل مكافآت حيث يعمل الشخص عدد قليل من الأيام ويحسب له اضعافها والكثير والكثير من السلبيات التي لو تم ترشيدها واستخدامها في تعديل جوانب اخرى فسوف نحقق التقدم المنشود